الشاعر أبو رواحة الموري
11-14-2009, 09:17 PM
الجمهورية الإيرانية ظاهرها الإسلام وباطنها وثنيةوعداء للإسلام
-بصوت الشيخ بن باز
رحمه الله
http://frqan.com/uploads/banbaz5.rm
تفريغ فتوى الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – في ايران و انها دولة ظاهرها نصرة الإسلام و باطنها العداء له و الدعوة للوثنية
السؤال : كيف تنصحون المسلمينبأن يواجهوا هذا الفكر الذي بدأ يمتد في هذه الآونة الأخيرة ؟
الجواب : ننصح المسلمين أن لا يغتروا بدعوات (الخمينية) دعواتهم التي يطلقونها و ما يزعمون من أنهم على الإسلام كله لا أصل له ولا صحة له كله من عمل النفاق هم أهل النفاق و أهل التقية و من طالع كتبهم عرف ذلك فينبغي للمسلمين أن يعرفوا أن هذه الدعاوى دعاوى الجمهورية الإسلامية كله شيء لا حقيقة له , وإنما هو مظاهر إسلامية و الباطن خلاف الإسلام و الباطن وثنية و العداء للإسلام و العداء لنبي الإسلام وللصحابة جميعاً وعدم الترضي عنهم بل كفروهم و فسقوهم إلا نفراً قليلاً .
فالمقصود أن الخميني وأتباعه هم من (أهل) الرافضة ومن المعظمين لعقيدة الرافضة و المتسمكين بها و الطريق بها , وهم الذين يعظمون الأئمة الإثني عشر و يزعمون أنهم هم الأئمة و هم الذين يجب أن تكون لهم الولاية و أن ولاية غيرهم باطلة و على رأسهم علي بن أبي طالب – رضيالله عنه - ، أما علي فقد صدقوا فهو رجل صالح و هو الرابع بعد الثلاثة و أفضلهم بعد الثلاثة أفضل الصحابة بعد الثلاثة و هكذا الحسن و الحسين من الصحابة رضي الله عنهمو أرضاهم لكنهم لم يتولوا شيئاً إلا الحسن تولى قليلاً ثم عزل نفسه و جعل الإمامة والولاية لمعاوية – رضي الله عنه - ، و أما الحسين و من بعده فلم يتولوا شيء ، لكن الرافضة ليس عندهم بصيرة و ليس عندهم إلا الدعاوى التي لا أساس لها ، نعم .
منقووووووووول من سحاااااااااااااب
-بصوت الشيخ بن باز
رحمه الله
http://frqan.com/uploads/banbaz5.rm
تفريغ فتوى الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – في ايران و انها دولة ظاهرها نصرة الإسلام و باطنها العداء له و الدعوة للوثنية
السؤال : كيف تنصحون المسلمينبأن يواجهوا هذا الفكر الذي بدأ يمتد في هذه الآونة الأخيرة ؟
الجواب : ننصح المسلمين أن لا يغتروا بدعوات (الخمينية) دعواتهم التي يطلقونها و ما يزعمون من أنهم على الإسلام كله لا أصل له ولا صحة له كله من عمل النفاق هم أهل النفاق و أهل التقية و من طالع كتبهم عرف ذلك فينبغي للمسلمين أن يعرفوا أن هذه الدعاوى دعاوى الجمهورية الإسلامية كله شيء لا حقيقة له , وإنما هو مظاهر إسلامية و الباطن خلاف الإسلام و الباطن وثنية و العداء للإسلام و العداء لنبي الإسلام وللصحابة جميعاً وعدم الترضي عنهم بل كفروهم و فسقوهم إلا نفراً قليلاً .
فالمقصود أن الخميني وأتباعه هم من (أهل) الرافضة ومن المعظمين لعقيدة الرافضة و المتسمكين بها و الطريق بها , وهم الذين يعظمون الأئمة الإثني عشر و يزعمون أنهم هم الأئمة و هم الذين يجب أن تكون لهم الولاية و أن ولاية غيرهم باطلة و على رأسهم علي بن أبي طالب – رضيالله عنه - ، أما علي فقد صدقوا فهو رجل صالح و هو الرابع بعد الثلاثة و أفضلهم بعد الثلاثة أفضل الصحابة بعد الثلاثة و هكذا الحسن و الحسين من الصحابة رضي الله عنهمو أرضاهم لكنهم لم يتولوا شيئاً إلا الحسن تولى قليلاً ثم عزل نفسه و جعل الإمامة والولاية لمعاوية – رضي الله عنه - ، و أما الحسين و من بعده فلم يتولوا شيء ، لكن الرافضة ليس عندهم بصيرة و ليس عندهم إلا الدعاوى التي لا أساس لها ، نعم .
منقووووووووول من سحاااااااااااااب