موسى ميلنغتون الترنيدادي
01-15-2010, 02:32 AM
السلام عليكم و رحمة الله,
فأنا أخوكم في الله موسى ميلنغتون الترنيدادي (أمريكا لاتينية). و أنا جديد في كتابة الشعر العربي و لكن كنت أكتبه بالإنجيليزية و ما أزال أهاجم على أهل البدع بالشعر الإنجيليزي و الحمد لله.
و مع هذا أرجو التعليق على هذا إن شاء الله. و هذا الشعر قد كتبته على شبكة العلوم و لكن ما عرضته على أي أحد قبل. فإن كان في الشعر زلة أو زلات أرجو لكم أن تنبؤوني عليها حتى أعدلها.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على رسوله الكريم أما بعد. فهذه قصيدة المشتاق إلى السلفية النقية الصافية
تبصر العيون و تنام الصدور لمن يدعى منهج الأسلاف
يروجون أباطيلهم بين صفوفنا شبهات أوهن من بيوت العنكبوت
يفتون الناس بفتاويهم العجيبة و ليس لهم ألات الإجتهاد
يدافعون عمن يسب منهجنا فبئس المفتون و بئس الخطيب
و يعلنون الحرب على إخواننا و بينما إخواننا يدافعون عن السنة
يفتون بحرمة الجلوس عند إخواننا و بينما يستمعون إلى صوفي غال
يرمون أهل السنة بالإفتراءات و يرفعون من يطعن على ابن باز و الألباني
و يستترون تحت نقاب أباطيلهم بحجة أنه قول المعتبر فلان
و ما العلم نصبهم للخلاف سفاهة بل هو مسائل ترد الى البرهان
أ منهج السلف هو يا معشر أم الذي ذكرت منهج ذا الأهواء
أ منهج السلف ترك إخواننا أم هو الجلوس عند أهل الأهواء
إن كنت سلفيا فأعط المنهج حقه فلا يستطيع الإنسان حمل قلبين
بل نريد دعوة نقية صافية من البدع و الأهواء و الإلتباس
بل نريد دعوة نقية صافية من الغرور و التحزب و الإنتخابات
بل نريد دعوة نقية صافية من التقليد و التمييع و الجمعيات
فلا تقوم دعوتنا على الأساس إلا بنهج النبي و أصحابه
فإن أبيتهم فأبشروا بالضعف و البكاء و الحزن لضياع حق الأسلاف
و أسأل الله قبول قصيدتي و أن يهدي بها من كان في الظلمات
و صلى الله على نبينا محمد و على أله و من تمسك بما كان عليه
كتبه: موسى ميلنغتون الترنيدادي
فأنا أخوكم في الله موسى ميلنغتون الترنيدادي (أمريكا لاتينية). و أنا جديد في كتابة الشعر العربي و لكن كنت أكتبه بالإنجيليزية و ما أزال أهاجم على أهل البدع بالشعر الإنجيليزي و الحمد لله.
و مع هذا أرجو التعليق على هذا إن شاء الله. و هذا الشعر قد كتبته على شبكة العلوم و لكن ما عرضته على أي أحد قبل. فإن كان في الشعر زلة أو زلات أرجو لكم أن تنبؤوني عليها حتى أعدلها.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على رسوله الكريم أما بعد. فهذه قصيدة المشتاق إلى السلفية النقية الصافية
تبصر العيون و تنام الصدور لمن يدعى منهج الأسلاف
يروجون أباطيلهم بين صفوفنا شبهات أوهن من بيوت العنكبوت
يفتون الناس بفتاويهم العجيبة و ليس لهم ألات الإجتهاد
يدافعون عمن يسب منهجنا فبئس المفتون و بئس الخطيب
و يعلنون الحرب على إخواننا و بينما إخواننا يدافعون عن السنة
يفتون بحرمة الجلوس عند إخواننا و بينما يستمعون إلى صوفي غال
يرمون أهل السنة بالإفتراءات و يرفعون من يطعن على ابن باز و الألباني
و يستترون تحت نقاب أباطيلهم بحجة أنه قول المعتبر فلان
و ما العلم نصبهم للخلاف سفاهة بل هو مسائل ترد الى البرهان
أ منهج السلف هو يا معشر أم الذي ذكرت منهج ذا الأهواء
أ منهج السلف ترك إخواننا أم هو الجلوس عند أهل الأهواء
إن كنت سلفيا فأعط المنهج حقه فلا يستطيع الإنسان حمل قلبين
بل نريد دعوة نقية صافية من البدع و الأهواء و الإلتباس
بل نريد دعوة نقية صافية من الغرور و التحزب و الإنتخابات
بل نريد دعوة نقية صافية من التقليد و التمييع و الجمعيات
فلا تقوم دعوتنا على الأساس إلا بنهج النبي و أصحابه
فإن أبيتهم فأبشروا بالضعف و البكاء و الحزن لضياع حق الأسلاف
و أسأل الله قبول قصيدتي و أن يهدي بها من كان في الظلمات
و صلى الله على نبينا محمد و على أله و من تمسك بما كان عليه
كتبه: موسى ميلنغتون الترنيدادي