عبد الغني بن عيسى الجزائري
09-23-2010, 05:15 PM
بسم الله الرحمن الرّحيم
تَكْذِيبُ كِبَار عُلَمَاءِ السَّلَفِ الصَّالِح
لاِفْتِرَاءَاتِ مَوْقِعِ «الأَثَرِي!»
وَنَقْضِ مَنْهَجِ الحَرْبِيِّ فَالِح
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصّلاةُ والسلامُ على نبيِّنا محمّدٍ الأمين، وعلى آلهِ وأصحابهِ وإخوانِهِ.
وبعد:
فَفِي التّاريخِ العبر -بِغضِّ الطّرفِ عن مدى بُعدِهِ وقُربِهِ- لمن شاء أن يتذكّر؛ إذ الأيّامُ متشابهةٌ في أحوالِها وكثير أحداثِها يتكرّر... فهل من معتَبِر؟!
وهل آن الوقتُ لِيَتُوب من: أحدَثَ، وظَلَمَ، وخاصَم؛ بل بالخُصومة فَجَر؟!
أم سيستقرُّ على ما هو عليه ويستَمِر؟!!
... الله أعلم!!
ومن الجُنَاةِ بجَورِهِم -باسم (الأثر)!- في عُدوانهم على أهل السُّنّة بـ: (الأَشَر) و(البَطَر)... أصحابُ مَوقع «الأَثَرِي!»؛ والذي مُلِئت أركانُهُ بِكلِّ دَعيِّ وَحَاقِدٍ خَلَفِي!
يُمارسون فيه الغُلوَّ بأعتا صورةٍ تكون؛ يطعنون بِيمينهم علماء السنّة -في جُملتهم- في ظهورهم! ويتمسّحون يتلمّسون يتزلّفون... ببعضهم -وليتهم معهم في منهجهم الرّدئ... ليتهم!-.
وهذه مادّة جمعتُها لأوجّهها لهؤلاء عسى أن يقوموا من نومتهم العميقة؛ المليئة بالأحلام الموحشة والكوابيس؛ فينزعوا ممّا هم فيه ويتوبوا إلى الله؛ تاركين ما يضرُّهم وما لا يفرِّح إلا شياطين الإنس وإبليس.
فيها: الشيخ الإمام محمد بن صالح بن عثيمين، والإمام الألباني، والشيخ العلاّمة عبد الله بن غديّان، والشّيخ العلاّمة محمد السّبيّل، والشيخ الفقيه صالح بن فوزان، والشيخ العلاّمة صالح بن محمد اللّحيدان، والشّيخ المحدّث عبد المحسن بن حمد العبّاد...
والختامُ: لِمُنكِّس أعلامهم السَّوداء، وكاشف زيفهم وزيغهم؛ الشيخ العالم المحدّث ربيع بن هادي عمير.
فَنَرْجُوا أن يتمعّنَ السّامِعُ (منهم) لكلامهم، كما يتمتّع السامِعُ (مِنّا) بقذائف الحق -إن شاء الله-؛ ففيه الغُنيَةُ عن تسويدِ عشرات الصّفحات دونهم.
رحم الله عُلماءَنا الأحياء منهم والأموات... آمين.
هُنَا (http://www.archive.org/download/alathari-forumsheikh-faleh/alatharifaleh.wma)
تَكْذِيبُ كِبَار عُلَمَاءِ السَّلَفِ الصَّالِح
لاِفْتِرَاءَاتِ مَوْقِعِ «الأَثَرِي!»
وَنَقْضِ مَنْهَجِ الحَرْبِيِّ فَالِح
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصّلاةُ والسلامُ على نبيِّنا محمّدٍ الأمين، وعلى آلهِ وأصحابهِ وإخوانِهِ.
وبعد:
فَفِي التّاريخِ العبر -بِغضِّ الطّرفِ عن مدى بُعدِهِ وقُربِهِ- لمن شاء أن يتذكّر؛ إذ الأيّامُ متشابهةٌ في أحوالِها وكثير أحداثِها يتكرّر... فهل من معتَبِر؟!
وهل آن الوقتُ لِيَتُوب من: أحدَثَ، وظَلَمَ، وخاصَم؛ بل بالخُصومة فَجَر؟!
أم سيستقرُّ على ما هو عليه ويستَمِر؟!!
... الله أعلم!!
ومن الجُنَاةِ بجَورِهِم -باسم (الأثر)!- في عُدوانهم على أهل السُّنّة بـ: (الأَشَر) و(البَطَر)... أصحابُ مَوقع «الأَثَرِي!»؛ والذي مُلِئت أركانُهُ بِكلِّ دَعيِّ وَحَاقِدٍ خَلَفِي!
يُمارسون فيه الغُلوَّ بأعتا صورةٍ تكون؛ يطعنون بِيمينهم علماء السنّة -في جُملتهم- في ظهورهم! ويتمسّحون يتلمّسون يتزلّفون... ببعضهم -وليتهم معهم في منهجهم الرّدئ... ليتهم!-.
وهذه مادّة جمعتُها لأوجّهها لهؤلاء عسى أن يقوموا من نومتهم العميقة؛ المليئة بالأحلام الموحشة والكوابيس؛ فينزعوا ممّا هم فيه ويتوبوا إلى الله؛ تاركين ما يضرُّهم وما لا يفرِّح إلا شياطين الإنس وإبليس.
فيها: الشيخ الإمام محمد بن صالح بن عثيمين، والإمام الألباني، والشيخ العلاّمة عبد الله بن غديّان، والشّيخ العلاّمة محمد السّبيّل، والشيخ الفقيه صالح بن فوزان، والشيخ العلاّمة صالح بن محمد اللّحيدان، والشّيخ المحدّث عبد المحسن بن حمد العبّاد...
والختامُ: لِمُنكِّس أعلامهم السَّوداء، وكاشف زيفهم وزيغهم؛ الشيخ العالم المحدّث ربيع بن هادي عمير.
فَنَرْجُوا أن يتمعّنَ السّامِعُ (منهم) لكلامهم، كما يتمتّع السامِعُ (مِنّا) بقذائف الحق -إن شاء الله-؛ ففيه الغُنيَةُ عن تسويدِ عشرات الصّفحات دونهم.
رحم الله عُلماءَنا الأحياء منهم والأموات... آمين.
هُنَا (http://www.archive.org/download/alathari-forumsheikh-faleh/alatharifaleh.wma)