أبو أحمد ضياء التبسي
11-09-2011, 11:37 PM
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
الحمد لله الذي أنزل القرآن بلسان عربي مبين، على نبيِّنا محمَّدٍ المبعوث رحمةً للعالمين، القائل: إنَّ من البيان لسحراً وإنَّ من الشِّعر لحكمة -صحَّحه الإمام الألباني رحمة الله عليه-
في المرفقات إخواني الأعضاء والزُّوَّار قصيدة بديعة النَّسج، رائعة الألفاظ، رائقة المعاني،
لشاعرنا العظيم، وأخينا الحميم:
أبي الطَّيب جمال عبد الهادي التِّيهرتي
-أطال اللهُ بقاءه-
جادت قريحته الشِّعرية بهذه الخريدة الحسناء، لمَّا أن هاج فؤاده بسماع خبر اعتداء أحد (الرُّويبضات) على جناب الإمام الفذ حامل راية الجرح والتَّعديل بحق في هذا الزَّمان، والمنافح عن سُنَّة النَّبيِّ صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم وأسدها:
الشَّيخ العلاَّمة: ربيع بن هادي عمير المدخلي
-حفظه الله وسلَّمه-
والقصيدة رُفعت منذ مُدَّةٍ مُفَرَّغةً،
وكان بحوزتي التَّسجيل الصَّوتي لناظمها الفاضل،
وشاء اللهُ ربُّ العالمين أن يُيَسِّر رفعها الآن
فله الحمد أوَّلاً وآخراً ظاهراً وباطناً،
كما أُوَجِّه شُكري الذي يختلجه احتراقٌ شديد لرؤية إخواني محمَّد الحريري وجمال عبد الهادي في هذا المنتدى، وإن كنت أعلم أنَّهما حبسهما عذرهما
والحمد لله
==================
حَمِّـــــــل القصيدة من المرفقات
==================
كتبه أبو أحمد ضياء التبسي
14/12/1432
تبسَّة - الجزائر
الحمد لله الذي أنزل القرآن بلسان عربي مبين، على نبيِّنا محمَّدٍ المبعوث رحمةً للعالمين، القائل: إنَّ من البيان لسحراً وإنَّ من الشِّعر لحكمة -صحَّحه الإمام الألباني رحمة الله عليه-
في المرفقات إخواني الأعضاء والزُّوَّار قصيدة بديعة النَّسج، رائعة الألفاظ، رائقة المعاني،
لشاعرنا العظيم، وأخينا الحميم:
أبي الطَّيب جمال عبد الهادي التِّيهرتي
-أطال اللهُ بقاءه-
جادت قريحته الشِّعرية بهذه الخريدة الحسناء، لمَّا أن هاج فؤاده بسماع خبر اعتداء أحد (الرُّويبضات) على جناب الإمام الفذ حامل راية الجرح والتَّعديل بحق في هذا الزَّمان، والمنافح عن سُنَّة النَّبيِّ صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم وأسدها:
الشَّيخ العلاَّمة: ربيع بن هادي عمير المدخلي
-حفظه الله وسلَّمه-
والقصيدة رُفعت منذ مُدَّةٍ مُفَرَّغةً،
وكان بحوزتي التَّسجيل الصَّوتي لناظمها الفاضل،
وشاء اللهُ ربُّ العالمين أن يُيَسِّر رفعها الآن
فله الحمد أوَّلاً وآخراً ظاهراً وباطناً،
كما أُوَجِّه شُكري الذي يختلجه احتراقٌ شديد لرؤية إخواني محمَّد الحريري وجمال عبد الهادي في هذا المنتدى، وإن كنت أعلم أنَّهما حبسهما عذرهما
والحمد لله
==================
حَمِّـــــــل القصيدة من المرفقات
==================
كتبه أبو أحمد ضياء التبسي
14/12/1432
تبسَّة - الجزائر