أبو أنس محمد السلفي الليبي
01-03-2012, 10:20 PM
وهذا تفريغ من محاضرة للشيخ الفاضل أبو عثمان محمد العنجري حفظه الله
قال صلى الله عليه وسلم :الذين يصلحون ما أفسد الناس من سنتي فهولاء الغرباء قائمين على الأصلاح على أصل المفصل في دين الله تعالى ولذلك سيكون لهم العداء من طائفتين هولاء الغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس من الدين ومن سنة النبىء صلى الله عليه وسلم لهم عداء من طرفين الطرف الأول مخالف محظ والطرف الثاني مخدل قال صلى الله عليه وسلم :لا تزال طائفة وهذه الطائفة هم الغرباء هذه الطائفة هم من الغرباء وهم أهل المفصل وهم أهل الفرقان المبين ولذلك قال النبىء صلى الله عليه وسلم :لاتزال طائفة من أمتي على الحق لايبالون أنظر إلى لفظ النبىء لايبالون من خالفهم أو خذلهم حتى يأتى هولاء يصتدمون بنوعين مخالف ومن و مخدل قال صلى الله عليه وسلم: في الحديث الأخر لاتزال طائفة من أمتي منصورين أهل الفرقان والمفصل منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعه وقال صلى الله عليه وسلم :لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خدلهم ولا من خالفهم أذا هولاء الغرباء الذين رفعو راية الفرقان المبين وهم على المفصل الواضح واالنهج الواضح المبين سيأتي لهم صنفين من الناس مخذل ومخالف علما أنهم لا يبالون لا في المخالف ولا في من المخدل من الذي قال لا يبالون الرسول صلى الله عليه وسلم منطوق النبىء صلى الله عليه وسلم هولاء تكلم عليهم أبن تيمية فقال كما في مجموع الفتاوي أعلمو أصلحكم الله أن النبىء ثبت عنه ومن وجوه كثيرة أنه قال لاتزال طائفة من أمتي ظهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم إلى قيام الساعه فهذه الفتنة قد تفرق الناس قد تفرف الناس فيها ثلاث فرق الطائفة المنصورة أهل المفصل أهل الفرقان وهم المجاهدون لهولاء القوم المفسدون والطائفة المخالفة وهم هولاء القوم من تحيز إليهم من خبالا المنتسبين إلى الأسلام أنظر ماذا يقول والطائفة؟؟ المخدلة وهم القاعدون عن جهادهم وأن كانو لاحظ هذه الوقفه الجميله وأن كانو صحيحى الأسلام وأن كانو ماذا وأن كانو ماذا وأن كانو ماذا ها صحيحى الأسلام يعني ما نقول أنهم على الأسلام الصحيح ولكنه ماذا مخذل قاعد نطق به ذلك أبن تيمية فقال وهم قاعدون عن جهادهم وأن كانو صحيحى الأسلام فلينظر الرجل أنظر إلى المفصل أنظر إلى المفصل ياعبد الله الذي يريد السنية الذي يريد طريق محمد وأصحابه صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضى الله عنهم أنظر إلى شيخ الأسلام أبن تيمية ماذا يقول فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم المخدلة أم المخالفة فما بقى قسم رابع يعني الناس يصنفون إلى كم صنف ثلاث أصناف هذا كلام شيخ الأسلام هذا ما هو كلامي ما هم فهمي هذا فهم من إذا أذا قلنا هناك طائفة مخدلة هذا التقسيم فهم من أبن تيمية وقال لا يوجد في الأسلام قسما رابع أما أنك مخالف وأم أنك مخدل وقد يكون المخدل على الأسلام الصحيح ماذا يعني يعني السني الغريب صاحب المفصل أذا جاهد الأخوانية والثراثية والتبليغية والتكفيرية وجماعة أبن لادن وبينا الباطل ورد على أهل البدع هناك صنفين أمامه أما مخالف له وأما مخدل وقد يكون هذا المخدل سني وقد يكون هذا المخدل ماذا سني كما قال أبن تيمية حيث قال وهم القاعدون عن جهادهم وأن كانو صحيحى الأسلام والسني من أمارتة من علامانة أنه ماذا أنه لا يبالى حيث قال صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي على الحق لا يبالون من خالفهم أو لا من خذلهم فأذا قال قال أنا لا أبالى حين يطعن به من مخالف أو مخذل ما دمت باقي على المفصل والفرقان المبين نقول هنيا لك نقول لماذا نقول ماذا هنيا لك .
قال صلى الله عليه وسلم :الذين يصلحون ما أفسد الناس من سنتي فهولاء الغرباء قائمين على الأصلاح على أصل المفصل في دين الله تعالى ولذلك سيكون لهم العداء من طائفتين هولاء الغرباء الذين يصلحون ما أفسد الناس من الدين ومن سنة النبىء صلى الله عليه وسلم لهم عداء من طرفين الطرف الأول مخالف محظ والطرف الثاني مخدل قال صلى الله عليه وسلم :لا تزال طائفة وهذه الطائفة هم الغرباء هذه الطائفة هم من الغرباء وهم أهل المفصل وهم أهل الفرقان المبين ولذلك قال النبىء صلى الله عليه وسلم :لاتزال طائفة من أمتي على الحق لايبالون أنظر إلى لفظ النبىء لايبالون من خالفهم أو خذلهم حتى يأتى هولاء يصتدمون بنوعين مخالف ومن و مخدل قال صلى الله عليه وسلم: في الحديث الأخر لاتزال طائفة من أمتي منصورين أهل الفرقان والمفصل منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعه وقال صلى الله عليه وسلم :لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله لا يضرهم من خدلهم ولا من خالفهم أذا هولاء الغرباء الذين رفعو راية الفرقان المبين وهم على المفصل الواضح واالنهج الواضح المبين سيأتي لهم صنفين من الناس مخذل ومخالف علما أنهم لا يبالون لا في المخالف ولا في من المخدل من الذي قال لا يبالون الرسول صلى الله عليه وسلم منطوق النبىء صلى الله عليه وسلم هولاء تكلم عليهم أبن تيمية فقال كما في مجموع الفتاوي أعلمو أصلحكم الله أن النبىء ثبت عنه ومن وجوه كثيرة أنه قال لاتزال طائفة من أمتي ظهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم إلى قيام الساعه فهذه الفتنة قد تفرق الناس قد تفرف الناس فيها ثلاث فرق الطائفة المنصورة أهل المفصل أهل الفرقان وهم المجاهدون لهولاء القوم المفسدون والطائفة المخالفة وهم هولاء القوم من تحيز إليهم من خبالا المنتسبين إلى الأسلام أنظر ماذا يقول والطائفة؟؟ المخدلة وهم القاعدون عن جهادهم وأن كانو لاحظ هذه الوقفه الجميله وأن كانو صحيحى الأسلام وأن كانو ماذا وأن كانو ماذا وأن كانو ماذا ها صحيحى الأسلام يعني ما نقول أنهم على الأسلام الصحيح ولكنه ماذا مخذل قاعد نطق به ذلك أبن تيمية فقال وهم قاعدون عن جهادهم وأن كانو صحيحى الأسلام فلينظر الرجل أنظر إلى المفصل أنظر إلى المفصل ياعبد الله الذي يريد السنية الذي يريد طريق محمد وأصحابه صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضى الله عنهم أنظر إلى شيخ الأسلام أبن تيمية ماذا يقول فلينظر الرجل أيكون من الطائفة المنصورة أم المخدلة أم المخالفة فما بقى قسم رابع يعني الناس يصنفون إلى كم صنف ثلاث أصناف هذا كلام شيخ الأسلام هذا ما هو كلامي ما هم فهمي هذا فهم من إذا أذا قلنا هناك طائفة مخدلة هذا التقسيم فهم من أبن تيمية وقال لا يوجد في الأسلام قسما رابع أما أنك مخالف وأم أنك مخدل وقد يكون المخدل على الأسلام الصحيح ماذا يعني يعني السني الغريب صاحب المفصل أذا جاهد الأخوانية والثراثية والتبليغية والتكفيرية وجماعة أبن لادن وبينا الباطل ورد على أهل البدع هناك صنفين أمامه أما مخالف له وأما مخدل وقد يكون هذا المخدل سني وقد يكون هذا المخدل ماذا سني كما قال أبن تيمية حيث قال وهم القاعدون عن جهادهم وأن كانو صحيحى الأسلام والسني من أمارتة من علامانة أنه ماذا أنه لا يبالى حيث قال صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي على الحق لا يبالون من خالفهم أو لا من خذلهم فأذا قال قال أنا لا أبالى حين يطعن به من مخالف أو مخذل ما دمت باقي على المفصل والفرقان المبين نقول هنيا لك نقول لماذا نقول ماذا هنيا لك .