الشاعر أبو رواحة الموري
01-09-2012, 01:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحَمدُ لله ربِّ العالمين وصلَّى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك (له) وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله.
أما بعد: فيقول الله سبحانه وتعالى: {كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور} ويقول سبحانه وتعالى: {أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة}.
ويقول سبحانه وتعالى: {قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم}، ويقول سبحانه وتعالى: {فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون}، وروى الترمذي في جامعه بسند صحيح عن أبي عزة يسار عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ((إذا أراد الله قبض عبد بأرض جعل له إليها حاجة))، هذا الحديث كثيرًا ما أقرؤه على إخواننا في رحلاتنا فإنا لا نستغرب أن يغدر بنا الأعداء فإن دعوةً واجهت الباطل متوقع أن يغدر بها أصحاب الباطل، ولعله قد قدر الله أن أموت على فراشي
وكنت أرغب أن يختم لي بالشهادة مع الدعوة الحمد لله على ما قدر الله على أنه قد قال غير واحد من العلماء أن الرد على أهل البدع بمنزلة الجهاد في سبيل الله بل أفضل من الجهاد في سبيل الله، ولكن أسأل لله أن يرزقني الإخلاص فيما بقي من العمر.
المرجع:
وصية العلامة المحدث الشيخ مقبل بن هادي الوادعي
الحَمدُ لله ربِّ العالمين وصلَّى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك (له) وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله.
أما بعد: فيقول الله سبحانه وتعالى: {كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور} ويقول سبحانه وتعالى: {أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة}.
ويقول سبحانه وتعالى: {قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم}، ويقول سبحانه وتعالى: {فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون}، وروى الترمذي في جامعه بسند صحيح عن أبي عزة يسار عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ((إذا أراد الله قبض عبد بأرض جعل له إليها حاجة))، هذا الحديث كثيرًا ما أقرؤه على إخواننا في رحلاتنا فإنا لا نستغرب أن يغدر بنا الأعداء فإن دعوةً واجهت الباطل متوقع أن يغدر بها أصحاب الباطل، ولعله قد قدر الله أن أموت على فراشي
وكنت أرغب أن يختم لي بالشهادة مع الدعوة الحمد لله على ما قدر الله على أنه قد قال غير واحد من العلماء أن الرد على أهل البدع بمنزلة الجهاد في سبيل الله بل أفضل من الجهاد في سبيل الله، ولكن أسأل لله أن يرزقني الإخلاص فيما بقي من العمر.
المرجع:
وصية العلامة المحدث الشيخ مقبل بن هادي الوادعي