أبومالك عمر الطروق
01-27-2012, 01:38 AM
خصائص الْجُمعة
ذكر ابن القيم -رحِمه الله- فِي زاد الْمعاد (1/364-421) للجمعة ثلاثًا وثلاثين خصوصية على غيرها من الأيام نجمل ذكرها هنا، ويأتي التفصيل فِي كل واحدة مِمَّا ثبت منها -إن شاء الله-:
1- قراءة سورة السجدة فِي فجر يومها.
2- استحباب كثرة الصلاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم فيها.
3- اجتماع الْمُسلمين فيها لصلاة الْجُمعة أكثر الأيام، عدا يوم عرفة وهو من أيام السنة، ومن تركها تهاونًا بها طبع الله على قلبه.
4- الأمر بالاغتسال فِي يومها.
5- التطيب فيه.
6- السواك فيه.
7- التبكير للصلاة.
8- الاشتغال بالصلاة والذكر.
9- الإنصات للخطبة.
10- قراءة سورة الكهف.
11- عدم كراهة الصلاة فِي وقت الزوال قبل الْخُطبة.
12- قراءة سورة الْجُمعة والْمُنافقين، أو سبح والغاشية فِي صلاة الْجُمعة.
13- كونه يوم عيد.
14- استحباب لبس أحسن الثياب لصلاتها.
15- استحباب تَجمير الْمَسجد فيه.
16- عدم جواز السفر فيه لِمَن تَجب عليه الْجُمعة بعد دخول وقتها.
17- أجر الْمَاشي إِلَى صلاتها.
18- كونه يوم تكفير السيئات.
19- كونه لا تسجر فيه جهنم.
20- كونه فيه ساعة الإجابة.
21- كونه فيه صلاة الْجُمعة.
22- كونه فيه الْخُطبة.
23- يستحب أن يتفرغ فيه للعبادة.
24- يستحب التبكير فيه إِلَى الْمَسجد.
25- مضاعفة الصدقة فيه.
26- يتجلى الله فيه لعبادِهِ يوم القيامة.
27- أنه هو الشاهد الْمَذكور فِي سورة البروج.
28- أنه اليوم الذي تفزع فيه الْخَلائق.
29- أنه اليوم الذي ادَّخره الله لِهَذه الأمة وأضل عنه أهل الكتاب.
30- أنه خيرة الله من أيام الأسبوع.
31- تعارف الْمَوتى فيه.
32- كراهة إفراده بالصوم.
33- أنه يوم اجتماع الناس وتذكيرهم بالْمَعاد.
بعد القيام ببحث أدلتها رأينا أن بعضها لا يصفو لابن القيم -رحِمه الله-.
ومن تلك الَّتِي ذكرنا أنها لا تصفو له: الْخَصيصة التاسعة عشرة أن جهنم لا تسجر يوم الْجُمعة؛ فيها عدة أحاديث: حديث واثلة بن الأسقع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل: ما بال يوم الْجُمعة يؤذن قبلها بالصلاة نصف النهار وقد نهيت فِي سائر الأيام؟ فقال: إن الله تعالَى يسعر جهنم كل يوم فِي نصف النهار ويُخبتها يوم الْجُمعة. اهـ.
أحكام الجمعة للشيخ يحى الحجورى
__________________
ذكر ابن القيم -رحِمه الله- فِي زاد الْمعاد (1/364-421) للجمعة ثلاثًا وثلاثين خصوصية على غيرها من الأيام نجمل ذكرها هنا، ويأتي التفصيل فِي كل واحدة مِمَّا ثبت منها -إن شاء الله-:
1- قراءة سورة السجدة فِي فجر يومها.
2- استحباب كثرة الصلاة على النَّبِي صلى الله عليه وسلم فيها.
3- اجتماع الْمُسلمين فيها لصلاة الْجُمعة أكثر الأيام، عدا يوم عرفة وهو من أيام السنة، ومن تركها تهاونًا بها طبع الله على قلبه.
4- الأمر بالاغتسال فِي يومها.
5- التطيب فيه.
6- السواك فيه.
7- التبكير للصلاة.
8- الاشتغال بالصلاة والذكر.
9- الإنصات للخطبة.
10- قراءة سورة الكهف.
11- عدم كراهة الصلاة فِي وقت الزوال قبل الْخُطبة.
12- قراءة سورة الْجُمعة والْمُنافقين، أو سبح والغاشية فِي صلاة الْجُمعة.
13- كونه يوم عيد.
14- استحباب لبس أحسن الثياب لصلاتها.
15- استحباب تَجمير الْمَسجد فيه.
16- عدم جواز السفر فيه لِمَن تَجب عليه الْجُمعة بعد دخول وقتها.
17- أجر الْمَاشي إِلَى صلاتها.
18- كونه يوم تكفير السيئات.
19- كونه لا تسجر فيه جهنم.
20- كونه فيه ساعة الإجابة.
21- كونه فيه صلاة الْجُمعة.
22- كونه فيه الْخُطبة.
23- يستحب أن يتفرغ فيه للعبادة.
24- يستحب التبكير فيه إِلَى الْمَسجد.
25- مضاعفة الصدقة فيه.
26- يتجلى الله فيه لعبادِهِ يوم القيامة.
27- أنه هو الشاهد الْمَذكور فِي سورة البروج.
28- أنه اليوم الذي تفزع فيه الْخَلائق.
29- أنه اليوم الذي ادَّخره الله لِهَذه الأمة وأضل عنه أهل الكتاب.
30- أنه خيرة الله من أيام الأسبوع.
31- تعارف الْمَوتى فيه.
32- كراهة إفراده بالصوم.
33- أنه يوم اجتماع الناس وتذكيرهم بالْمَعاد.
بعد القيام ببحث أدلتها رأينا أن بعضها لا يصفو لابن القيم -رحِمه الله-.
ومن تلك الَّتِي ذكرنا أنها لا تصفو له: الْخَصيصة التاسعة عشرة أن جهنم لا تسجر يوم الْجُمعة؛ فيها عدة أحاديث: حديث واثلة بن الأسقع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل: ما بال يوم الْجُمعة يؤذن قبلها بالصلاة نصف النهار وقد نهيت فِي سائر الأيام؟ فقال: إن الله تعالَى يسعر جهنم كل يوم فِي نصف النهار ويُخبتها يوم الْجُمعة. اهـ.
أحكام الجمعة للشيخ يحى الحجورى
__________________