أم صفية السلفية
11-30-2012, 10:10 PM
« تزكية جديدة من الوالد العلامة ربيع المدخلي حفظه الله للعلامة يحي الحجوري - حفظه الله - »
بسم الله الرحمن الرحيم
قال شيخنا وليد بن فضل المولى الخالدي حفظه الله :
(( ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺫﻱ ﺍﻟﻘﻌﺪﺓ ﻟﻌﺎﻡ ﺛﻼﺙ ﻭ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﻭ ﺃﺭﺑﻌﻤﺎﺋﺔ ﻭ ﺃﻟﻒ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺷﻴﺨﻨﺎ ﻭﻭﺍﻟﺪﻧﺎ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﺭﺑﻴﻊ ﺑﻦ ﻫﺎﺩﻱ – ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ – .
ﻓﺎﻟﺘﻘﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪﺃﻭﻻً ﻓﺴﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻲّ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ : ﻫﺬﺍ ﻭﻟﻴﺪ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ :ﺣﻴﺎﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ
ﺭﺣﺐ ﺑﻲ ﺛﻢ ﺑﺎﺩﺭﻧﻲ ﺣفظه الله
ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ، ﻓﺎﻋﺘﺬﺭ ﻟﻪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ،
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ :
ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻟﻮﻟﻴﺪ ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺖ ﻣﺸﻐﻮﻻ ،ﻓﺠﺌﺘﻪ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﻣﻌﻪ ﺟﻠﺴﺔ ﻣﺎﺗﻌﺔ ، ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ، ﻭ ﺟﺎﺀ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺍﻟﺤﺠﻮﺭﻱ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻘﺎﻝﺍﻟﺸﻴﺦ ﺭﺑﻴﻊ – ﺣﻔﻈﻪﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ - :
ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺳﻠﻔﻲ ﻭ ﻣﻦ ﺃﻗﻮﻳﺎﺀ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﻴﻦ ، ﻭ ﻗﺎﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺃﻳﻀﺎ : ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺭﺟﻞ ﻃﻴﺐ ﻭ ﺃﻭﺻﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﻌﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﺎ ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍ .
ﺛﻢ ﻗﻤﻨﺎ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﻭ ﻳﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻌﺸﻴﻨﺎ ، ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭ ﺟﺎﺀ ﺑﺎﻟﻄﻴﺐ ﻓﻄﻴﺒﻨﻲ –ﻃﻴﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭ ﺍﻷﺧﺮﺓ – ﺛﻢ ﺃﻋﻄﺎﻧﻲ ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍً ﻣﺠﻤﻮﻉ ﻛﺘﺒﻪ ﻭ ﺭﺳﺎﺋﻠﻪ ﻭ ﻓﺘﺎﻭﺍﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﺧﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﺠﻠﺪﺍ ، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ : ﻧﺮﺍﻙ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ، ﺛﻢ ﻭﺩﻋﺘﻪ ﻭ ﺍﻧﺼﺮﻓﺖ ، ﻭ ﻛﻠﻲ ﻋﺠﺐ ﻣﻦ ﺗﻮﺍﺿﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻟﻔﺬ ﻭ ﻋﻈﻴﻢ ﺧﻠﻘﻪ ﻭ ﺟﻤﻴﻞ ﺳﺠﺎﻳﺎﻩ ﻭ ﻟﺸﺄﻧﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﻘﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺼﻨﻊ ﻣﻌﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﻨﻴﻊ ، ﻭ ﻛﻨﺖ ﺃﺟﻠﺲ ﺑﺠﻮﺍﺭﻩ ﻭ ﺃﺷﻌﺮ ﺃﻧﻲ ﺫﺭﺓ ﺃﻣﺎﻡ ﺟﺒﻞ ، ﻓﻬﻮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﻌﻢ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻤﺮﺑﻲ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ،ﻭﻣﻬﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﻭ ﺗﻜﻠﻤﺖ ﻓﻠﻦ ﺃﻭﻓﻴﻪ ﺣﻘﻪ ،ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍ، ﺃﻻ ﺣﻔﻆ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺑﻴﻊ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺳﻮﺀ ﻭ ﻣﻜﺮﻭﻩ ﻭ ﻓﺴﺢ ﻓﻲ ﻋﻤﺮﻩ ﻭ ﺃﻣﺪ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻪ )) .
[[ نقلا من مقال صد عدوان نزار هاشم صاحب الكذب و التلبيس و البهتان ]] .
المصدر :: شبكة كنوز دمـاااج ـ حرسها الله ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
قال شيخنا وليد بن فضل المولى الخالدي حفظه الله :
(( ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﺫﻱ ﺍﻟﻘﻌﺪﺓ ﻟﻌﺎﻡ ﺛﻼﺙ ﻭ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﻭ ﺃﺭﺑﻌﻤﺎﺋﺔ ﻭ ﺃﻟﻒ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺷﻴﺨﻨﺎ ﻭﻭﺍﻟﺪﻧﺎ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﺭﺑﻴﻊ ﺑﻦ ﻫﺎﺩﻱ – ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ – .
ﻓﺎﻟﺘﻘﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪﺃﻭﻻً ﻓﺴﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺮﺩ ﻋﻠﻲّ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ : ﻫﺬﺍ ﻭﻟﻴﺪ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ :ﺣﻴﺎﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ
ﺭﺣﺐ ﺑﻲ ﺛﻢ ﺑﺎﺩﺭﻧﻲ ﺣفظه الله
ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ، ﻓﺎﻋﺘﺬﺭ ﻟﻪ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ،
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ :
ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻟﻮﻟﻴﺪ ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺖ ﻣﺸﻐﻮﻻ ،ﻓﺠﺌﺘﻪ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﻣﻌﻪ ﺟﻠﺴﺔ ﻣﺎﺗﻌﺔ ، ﺗﻜﻠﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ، ﻭ ﺟﺎﺀ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺍﻟﺤﺠﻮﺭﻱ ﺣﻔﻈﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻘﺎﻝﺍﻟﺸﻴﺦ ﺭﺑﻴﻊ – ﺣﻔﻈﻪﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ - :
ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺳﻠﻔﻲ ﻭ ﻣﻦ ﺃﻗﻮﻳﺎﺀ ﺍﻟﺴﻠﻔﻴﻴﻦ ، ﻭ ﻗﺎﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺃﻳﻀﺎ : ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻳﺤﻴﻰ ﺭﺟﻞ ﻃﻴﺐ ﻭ ﺃﻭﺻﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﻌﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﺎ ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍ .
ﺛﻢ ﻗﻤﻨﺎ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﻭ ﻳﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻌﺸﻴﻨﺎ ، ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻭ ﺟﺎﺀ ﺑﺎﻟﻄﻴﺐ ﻓﻄﻴﺒﻨﻲ –ﻃﻴﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭ ﺍﻷﺧﺮﺓ – ﺛﻢ ﺃﻋﻄﺎﻧﻲ ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍً ﻣﺠﻤﻮﻉ ﻛﺘﺒﻪ ﻭ ﺭﺳﺎﺋﻠﻪ ﻭ ﻓﺘﺎﻭﺍﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻊ ﻓﻲ ﺧﻤﺴﺔ ﻋﺸﺮ ﻣﺠﻠﺪﺍ ، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ : ﻧﺮﺍﻙ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ، ﺛﻢ ﻭﺩﻋﺘﻪ ﻭ ﺍﻧﺼﺮﻓﺖ ، ﻭ ﻛﻠﻲ ﻋﺠﺐ ﻣﻦ ﺗﻮﺍﺿﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻟﻔﺬ ﻭ ﻋﻈﻴﻢ ﺧﻠﻘﻪ ﻭ ﺟﻤﻴﻞ ﺳﺠﺎﻳﺎﻩ ﻭ ﻟﺸﺄﻧﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﻘﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺼﻨﻊ ﻣﻌﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﻨﻴﻊ ، ﻭ ﻛﻨﺖ ﺃﺟﻠﺲ ﺑﺠﻮﺍﺭﻩ ﻭ ﺃﺷﻌﺮ ﺃﻧﻲ ﺫﺭﺓ ﺃﻣﺎﻡ ﺟﺒﻞ ، ﻓﻬﻮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﻌﻢ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻤﺮﺑﻲ ﻭ ﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ،ﻭﻣﻬﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﻭ ﺗﻜﻠﻤﺖ ﻓﻠﻦ ﺃﻭﻓﻴﻪ ﺣﻘﻪ ،ﺟﺰﺍﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮﺍ، ﺃﻻ ﺣﻔﻆ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺑﻴﻊ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺳﻮﺀ ﻭ ﻣﻜﺮﻭﻩ ﻭ ﻓﺴﺢ ﻓﻲ ﻋﻤﺮﻩ ﻭ ﺃﻣﺪ ﻓﻲ ﺃﻳﺎﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻪ )) .
[[ نقلا من مقال صد عدوان نزار هاشم صاحب الكذب و التلبيس و البهتان ]] .
المصدر :: شبكة كنوز دمـاااج ـ حرسها الله ـ