الشاعر أبو رواحة الموري
09-23-2014, 03:01 PM
لقد ذبح الاسلام بسيفين : سيف الجفاء له والتنكر لمبادئه المتمثل في تسلط القذافي وحقده على المملكة
وسيف الغلو المتمثل في غلو الاثني عشرية في آل البيت وتقبل اليمن لوضع ذلك السيف على عنقها بسبب الطمع والخيانات
والمتأمل في كلا الحالتين يجد أن المملكة دار التوحيد والسنة تحتفل بأعيادها وتنعم بأمنها واستقرارها
فياترى ما السبب ؟!!!!!!
السبب هو كسر هذين السيفين الجفاء والغلو بسيفي التوحيد والسنة في حين... ان نخلتها المثمرة لا تزال تؤتي أكلها كل حين باذن ربها
ألا فلتستظل دول الجوار بظلالها الوارفة اذا أرادت ان تنعم بالأمن والاستقرار
وفي قصيدتي :
شامة في جبين التاريخ
قلت :
في دولة الوحيد كان مؤسسا
أركانها عبد العزيز المبدع
بل سار في منواله أبناؤه
ممن لهم أسمى المقام وأرفع
نصروا بهذا العصر شرع إلهنا
والعالمين به ومن قد ينفع
علمتنا شيخ المكارم أننا
نشدو بمن يلقي الجميل ونرفع
نجزي أولي اﻹحسان إحسانا فهل
نوفيهم في الفضل ما قد وقعوا
فهنيئا لمملكتنا الحبيبة ما هي فيه من رغد العيش والأمن والسلامة
ولتحافظ على هذا الخير بالتمسك بالدين وتجنيب هذه الامة المخاطر
ونسأل الله ان يديم عليهم نعمته
وان يجنب اليمن الحبيب كل أسباب الفتنة وان يجعل الدائرة على الحوثية
الرافضة
ان ربي سميع الدعاء
حرر في صبيحة يوم الثلاثاء 28/11/1425
بقلم الشاعر : أبي رواحة
عبد الله بن عيسى الموري
وفقه الله
وسيف الغلو المتمثل في غلو الاثني عشرية في آل البيت وتقبل اليمن لوضع ذلك السيف على عنقها بسبب الطمع والخيانات
والمتأمل في كلا الحالتين يجد أن المملكة دار التوحيد والسنة تحتفل بأعيادها وتنعم بأمنها واستقرارها
فياترى ما السبب ؟!!!!!!
السبب هو كسر هذين السيفين الجفاء والغلو بسيفي التوحيد والسنة في حين... ان نخلتها المثمرة لا تزال تؤتي أكلها كل حين باذن ربها
ألا فلتستظل دول الجوار بظلالها الوارفة اذا أرادت ان تنعم بالأمن والاستقرار
وفي قصيدتي :
شامة في جبين التاريخ
قلت :
في دولة الوحيد كان مؤسسا
أركانها عبد العزيز المبدع
بل سار في منواله أبناؤه
ممن لهم أسمى المقام وأرفع
نصروا بهذا العصر شرع إلهنا
والعالمين به ومن قد ينفع
علمتنا شيخ المكارم أننا
نشدو بمن يلقي الجميل ونرفع
نجزي أولي اﻹحسان إحسانا فهل
نوفيهم في الفضل ما قد وقعوا
فهنيئا لمملكتنا الحبيبة ما هي فيه من رغد العيش والأمن والسلامة
ولتحافظ على هذا الخير بالتمسك بالدين وتجنيب هذه الامة المخاطر
ونسأل الله ان يديم عليهم نعمته
وان يجنب اليمن الحبيب كل أسباب الفتنة وان يجعل الدائرة على الحوثية
الرافضة
ان ربي سميع الدعاء
حرر في صبيحة يوم الثلاثاء 28/11/1425
بقلم الشاعر : أبي رواحة
عبد الله بن عيسى الموري
وفقه الله