زكريا عبدالله النعمي
08-30-2009, 03:11 AM
إلى من يسأل
عن أحوال معقل السنة
–دار الحديث بدماج-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله عظيم المنة، ناصر الدين بأهل السنة، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له عوذ أهل التوحيد من كل محنة، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله المحذر من كل فتنة –صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا- أما بعد:
فإلى أهل السنة والجماعة ، وسائر المحبين للدعوة السلفية في أقطار العالم ، الذين يتساءلون عن أحوال (معقل أهل السنة بالعالم)، (ومنارة التوحيد -دار الحديث بدماج-) وعن (عَلَمها المبجل الناصح الأمين) (وسائر مشايخها) (وطلابها)، أزف لهم هذه البشرى العظيمة، بأن الله قد يسر لي الاتصال هذا اليوم الخميس السادس من شهر رمضان المبارك بشيخنا ووالدنا الكريم المفضال للاطمئنان على أحوال المركز وسائر الطلاب، فطمئنني بلسان أهل الثبات، وجواب أهل الرسوخ –كما عهدناه وفقه الله وبارك فيه-، وهو يشكر الله على عظيم مننه، وواسع فضله.
وقد طلب مني –حفظه الله - أن أبلغ أهل السنة وسائر المحبين للدعوة السلفية في مشارق الأرض ومغاربها عن طريق الشبكة –الانترنت- بحال الدار وطلابه، فقال لي بعد أن أخبرته بأن أهل السنة عندنا يسألون عن حالكم وعما بلغهم من أخبار:
أخبرهم بأننا في أحسن حال، وعلى صلاح بال –بحمد الله وحده ومنته- وأن الجميع مقبل على شأنه من عبادة الله وتلاوة القرآن وتلقي العلم النافع ونشره، وأن الدار وسائر من فيها –بحمد الله- في خير وعافية وسلامة، وأما ما بلغكم -من هنا وهناك- فليس هو كائنًا في المركز وإنما بالقرب منه، وما هذه الفعلة التي بلغتكم عن هؤلاء القوم إلا مجرد مناوشة كسابقتها التي مضت قبل سنتين –مع بعض أهل البلاد وفقهم الله-، والأمور الآن على أحسن ما يرام، وعلى ما هي عليه من الهدوء والسكينة، وإننا لنحمد الله إذ رد كيد الكائدين في نحورهم، وصرف عنا مكرهم وشرورهم. اهـ
وإني أوصي إخواني أهل السنة: باستغلال أوقات الإجابة في التضرع بين يدي الله ودعائه بأن يحفظ هذه الدار وشيخها وسائر الطلاب والمناصرين لها من أهل البلاد.
نسأله سبحانه أن يحفظهم من بين أيديهم ومن خلفهم، وعن أيمانهم وعن شمائلهم، ومن فوقهم، ونعوذ بعظمته أن يغتالوا من تحتهم، وأن يبقيها شوكة في حلوق المبتدعين والمبطلين.
ونسأله –جل شأنه- أن يصرف عنهم كيد الكائدين ومكر الماكرين، كالرافضة الحوثيين أهل الظلم والعدوان وغيرهم من الحاقدين، وأن يرد كيدهم في نحورهم، ويجعل تدبيرهم تدميرًا لهم إنه سميع الدعاء.
كتبه:
أبو عبدالله محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن باجمال
مساء الخميس/ السادس من شهر رمضان المبارك/ عام 1430هـ
تطميناً لإخواننا السائلين عن حال دار الحديث بدماج -حرسها الله-
بشأن فتنة الرافضة قطع الله دابرهم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله -صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين- ، وبعد...
فنطمئن إخواننا بأن الشيخ والطلاب في دار الحديث بدماج في خير وسكينة، وهم مُقبلون على العلم والعبادة.
وما حصل من الرافضة -قطع الله دابرهم- مؤخرا من حماقات قد تصدى لهم -بعون الله- أسود وادعة حفظهم الله ودحروهم صاغرين مهزومين، ولم يحصل لدار الحديث أي سوء.
وشيخنا يحيى -أيده الله- حريصٌ على أن لا يزج بطلاب العلم في هذه الفتنة، فهذا ما يتمناه أعداء الدعوة السلفية من الزج بطلاب العلم في دار الحديث بدماج في هذه الفتنة.
والجميع -ولله الحمد- صابرون مقبلون على الخير ترى عليهم الثبات العجيب من الجميع صغارا وكبارا ورجالا ونساءً، فنسأل الله أن يدفع عنهم كل سوء ومكروه.
ونطمئن إخواننا أيضاً بأن أهل السنة في دار الحديث بدماج -بتأييد الله- وفي مقدمتهم شيخنا الناصح الأمين قادرون على الدفاع عن أنفسهم إن بُغي عليهم، وأعداؤهم يدركون هذا.
ونوصي إخواننا جميعاً أن يسألوا الله أن يرفع عن أهل اليمن هذه الفتنة ويقطع دابر الرافضة.
وأن يسلّم شيخنا وإخوانه وطلابه وجميع المسلمين من شرور الرافضة وحقدهم، وأن ينصر حكومتنا على بقايا الرافضة، فقد بغوا وفجَروا، اراح الله المسلمين من شرورهم.
والله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل
عن أحوال معقل السنة
–دار الحديث بدماج-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله عظيم المنة، ناصر الدين بأهل السنة، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له عوذ أهل التوحيد من كل محنة، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله المحذر من كل فتنة –صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا- أما بعد:
فإلى أهل السنة والجماعة ، وسائر المحبين للدعوة السلفية في أقطار العالم ، الذين يتساءلون عن أحوال (معقل أهل السنة بالعالم)، (ومنارة التوحيد -دار الحديث بدماج-) وعن (عَلَمها المبجل الناصح الأمين) (وسائر مشايخها) (وطلابها)، أزف لهم هذه البشرى العظيمة، بأن الله قد يسر لي الاتصال هذا اليوم الخميس السادس من شهر رمضان المبارك بشيخنا ووالدنا الكريم المفضال للاطمئنان على أحوال المركز وسائر الطلاب، فطمئنني بلسان أهل الثبات، وجواب أهل الرسوخ –كما عهدناه وفقه الله وبارك فيه-، وهو يشكر الله على عظيم مننه، وواسع فضله.
وقد طلب مني –حفظه الله - أن أبلغ أهل السنة وسائر المحبين للدعوة السلفية في مشارق الأرض ومغاربها عن طريق الشبكة –الانترنت- بحال الدار وطلابه، فقال لي بعد أن أخبرته بأن أهل السنة عندنا يسألون عن حالكم وعما بلغهم من أخبار:
أخبرهم بأننا في أحسن حال، وعلى صلاح بال –بحمد الله وحده ومنته- وأن الجميع مقبل على شأنه من عبادة الله وتلاوة القرآن وتلقي العلم النافع ونشره، وأن الدار وسائر من فيها –بحمد الله- في خير وعافية وسلامة، وأما ما بلغكم -من هنا وهناك- فليس هو كائنًا في المركز وإنما بالقرب منه، وما هذه الفعلة التي بلغتكم عن هؤلاء القوم إلا مجرد مناوشة كسابقتها التي مضت قبل سنتين –مع بعض أهل البلاد وفقهم الله-، والأمور الآن على أحسن ما يرام، وعلى ما هي عليه من الهدوء والسكينة، وإننا لنحمد الله إذ رد كيد الكائدين في نحورهم، وصرف عنا مكرهم وشرورهم. اهـ
وإني أوصي إخواني أهل السنة: باستغلال أوقات الإجابة في التضرع بين يدي الله ودعائه بأن يحفظ هذه الدار وشيخها وسائر الطلاب والمناصرين لها من أهل البلاد.
نسأله سبحانه أن يحفظهم من بين أيديهم ومن خلفهم، وعن أيمانهم وعن شمائلهم، ومن فوقهم، ونعوذ بعظمته أن يغتالوا من تحتهم، وأن يبقيها شوكة في حلوق المبتدعين والمبطلين.
ونسأله –جل شأنه- أن يصرف عنهم كيد الكائدين ومكر الماكرين، كالرافضة الحوثيين أهل الظلم والعدوان وغيرهم من الحاقدين، وأن يرد كيدهم في نحورهم، ويجعل تدبيرهم تدميرًا لهم إنه سميع الدعاء.
كتبه:
أبو عبدالله محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن باجمال
مساء الخميس/ السادس من شهر رمضان المبارك/ عام 1430هـ
تطميناً لإخواننا السائلين عن حال دار الحديث بدماج -حرسها الله-
بشأن فتنة الرافضة قطع الله دابرهم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله -صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين- ، وبعد...
فنطمئن إخواننا بأن الشيخ والطلاب في دار الحديث بدماج في خير وسكينة، وهم مُقبلون على العلم والعبادة.
وما حصل من الرافضة -قطع الله دابرهم- مؤخرا من حماقات قد تصدى لهم -بعون الله- أسود وادعة حفظهم الله ودحروهم صاغرين مهزومين، ولم يحصل لدار الحديث أي سوء.
وشيخنا يحيى -أيده الله- حريصٌ على أن لا يزج بطلاب العلم في هذه الفتنة، فهذا ما يتمناه أعداء الدعوة السلفية من الزج بطلاب العلم في دار الحديث بدماج في هذه الفتنة.
والجميع -ولله الحمد- صابرون مقبلون على الخير ترى عليهم الثبات العجيب من الجميع صغارا وكبارا ورجالا ونساءً، فنسأل الله أن يدفع عنهم كل سوء ومكروه.
ونطمئن إخواننا أيضاً بأن أهل السنة في دار الحديث بدماج -بتأييد الله- وفي مقدمتهم شيخنا الناصح الأمين قادرون على الدفاع عن أنفسهم إن بُغي عليهم، وأعداؤهم يدركون هذا.
ونوصي إخواننا جميعاً أن يسألوا الله أن يرفع عن أهل اليمن هذه الفتنة ويقطع دابر الرافضة.
وأن يسلّم شيخنا وإخوانه وطلابه وجميع المسلمين من شرور الرافضة وحقدهم، وأن ينصر حكومتنا على بقايا الرافضة، فقد بغوا وفجَروا، اراح الله المسلمين من شرورهم.
والله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل