في الحقيقه لا اذكر اسم القائل ولكنه من محفوظاتي واظن ان بدايتها
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ان السلامة فيها ترك ما فيها الى ان قال وهو يصف الجنه : ارض لها ذهب والمسك طينتها والزعفران حشيش نابت فيها فمن يسعفني باسم قائلها جزاه الله خيرا |
أخانا سالم الموري أظن أن هذه الأبيات : لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - : 1- النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت *** إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها 2- لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها *** إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها 3- فَإِن بَناها بِخَيرٍ طابَ مَسكَنُها *** وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها 4- أَينَ المُلوكُ الَّتي كانَت مُسَلطَنَةً *** حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها 5- أَموالُنا لِذَوي الميراثِ نَجمَعُها *** وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها 6- كَم مِن مَدائِنَ في الآفاقِ قَد بُنِيَت *** أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها 7- لِكُلِّ نَفسٍ وَإِن كانَت عَلى وَجَلٍ *** مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها 8- فَالمَرءُ يَبسُطُها وَالدَهرُ يَقبُضُها *** وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها . |
قال عنترة بن شداد: هل غادر الشعراء من متردم؟ ................. أم هل عرفت الدار بعد توهم؟ |
اقتباس:
هذا هو آخر بيت في المساجلة اقتباس:
|
قال الحارث بن حلزة اليشكري أو لبيد
دمن تجرم بعد عهد أنيسها ... حجج خلون حلالها وحرامها |
قال جرير - من البحر البسيط - : هاجَ الشُجونَ بِرَهبى رَبعُ أَطلالِ *** وَقَد مَضى مَرُّ أَحوالٍ وَأَحوالِ |
قال طرفة بن العبد:
لخولة أطلال ببرقة ثهمد=تلوح كبافي الوشم في ظاهر اليد |
قال طرفة بن العبد - من البحر الطويل - : دِيارٌ لِسَلمى إِذ تَصيدُكَ بِالمُنى *** وَإِذ حَبلُ سَلمى مِنكَ دانٍ تُواصُــلُــه |
قال ابو تمام في مدح المعتصم :
هو البحر من أيّ النّواحي أتيته فلجّته المعروف والجود ساحله تعوّد بسط الكف حتّى لو أنّه ثناها لقبضٍ لم تطعه أنامله ولولم يكن في كفّه غير روحه لجاد بها فليتّق الله سائله |
ليست من نفس القافية فالقافية لامية |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة شرفها الله. الساعة الآن: 11:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.3, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم بشرط الإشارة إلى منتديات الشعر السلفي