ماشاء الله فوائد قيمة وإليكم مشاركتي ذكر الحافظ ابن حجر عن الإمام أحمد رحمهما الله أنه قال : ثلاثة كتب ليس لها أصول أي أسانيد وهي : المغازي والتفسير والملاحم اهـ . ثم قال الحافظ : معقباً قلت :ينبغي أن تضاف إليها الفضائل فهذه أودية الأحاديث الضعيفة والموضوعة اهـ[1] [1] المرجع : لسان الميزان [1/207] . |
فائدة قيمة وجميلة يا أبا عبد الله
شكر الله لك ولكل من ساهم في إثراء هذا الموضوع بهذه الفوائد العددية النفيسة |
شكر الله للجميع فوائدهم العددية,وعلى رأسهم أبو رواحة ذي النفس الأبية,وأعظم الله أجري في الغياب عن هذه الرياض الزكية,والرياحين الزهية.
أقول وأنا المتأخر عن ركاب النجب,أمشي مشية الأعرج: قال السيوطي في ألفية الحديث: وشعراء المصطفى ذوو الشان***ابن رواحة وكعب حسان 1-عبد الله بن رواحة 2-كعب بن مالك الأسدي 3-حسان بن ثابت. فائدة أخري أقسام الحديث: قال السيوطي في الألفية: والأكثرون قسموا هذي السنن***إلى صحيح و ضعيف وحسن |
بارك الله فيك أخي رحيل على ما أفدتنا به حين قلت :
اقتباس:
وتأكيدا لذلك وإثراءً أقول : شعراء رسول الله ثلاثة : قال محمد بن سيرين : كان شعراء أصحاب محمد : عبد الله بن رواحة ، وحسان بن ثابت ، وكعب بن مالك[1] . اهـ [1] المرجع : السنن الكبرى 10/407 . |
مع ملاحظة نحوية على قولك أخي رحيل :
اقتباس:
كان صوابه : "ذو النفس الأبية ". |
بارك الله فيك شيخنا لم أنتبه لها وهي نعت مرفوع ومرفوع المرفوع مرفوع
|
وأنت في نفوسنا مرفوع بتواضعك رفع الله قدرك , وخفض عدوَّك
|
آمين ولكم بمثل
|
جزاكم الله خير الجزاء. الجبروت: لها ثلاثة معاني: 1- الجبروت وهي العظمة. 2- جبر الكسير . 3- العلو لأن الجبر بمعنى العلو مأخوذ من قولهم نخلة جبارة أي عليا. الشريط الأول من شرح كتاب الطهارة من عمدة الأحكام للعلامة ابن عثيمين رحمه الله |
بارك الله فيك أخي أكرم
ولو ذكرتَ مرجع قول الشيخ العثيمين لهذه الفائدة لكان أفضل فغالبا ما يكون مثل ذلك من أقوال أهل العلم المتقدمين , وإنما هو كان ناقلاً عنهم رحم الله الجميع , والله أعلم |
شروط لا إله إلا الله سبعة وهي : 1- العلم المنافي للجهل . 2- اليقين المنافي للشك . 3-الإخلاص المنافي للشرك . 4- الصدق المنافي للكذب . 5- المحبة المنافية للبغض والكره . 6- الانقياد المنافي للتمرد . 7- الصدق المنافي للكذب . وقد جمعها حافظ الحكمي في قوله : العلم واليقين والقبـول * * * والانقيـاد فادر ما أقول والصدق والإخلاص والمحبة * * * وفقك الله لمـا أحبـه [1] . وجمعها آخر فقال : علم يقين واخلاص وصدقك مع * * * محبة وانقياد والقبول لها. [1] الرجع : معارج القبول بشرح سلم الوصول [1/333] . |
|
|
قال الشيخ البسام رحمه الله في شرحه لعمدة الأحكام (الحديث الأول):
وللنية في الشرع بحثان: أحدهما: الإخلاص في العمل لله وحده, وهوالمعنى الأسمى, وهذا يتحدث عنه علماء التوحيد والسير والسلوك. الثاني: تمييز العبادات بعضها عن بعض وهذا يتحدث عنه الفقهاء. اهـ |
بارك الله فيك أخي أكرم أنواع القلوب ثلاثة : 1- قلب خال من الإيمان وجميع الخير فذلك قلب مظلم قد اتخذه الشيطان بيتاً ومنزلاً . 2- قلب قد استنار بنور الإيمان لكن عليه ظلمة الشهوات فلشيطان هناك إقبال وإدبار . 3- قلب قد استنار بنور الإيمان وانقشعت عنه حجب الشهوات فهو كالسماء التي حرست بالنجوم لو دنا منها الشيطان رجم فاحترق[1] . [1] المرجع : الوابل الصيب لابن القيم ص40 بتصرف . |
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في الشرح الممتع على زاد المستقنع:
الطهارة في الشرع تطلق على معنيين: الأول: أصْل، وهو طهارة القلب من الشِّرك في عبادة الله، والغِلِّ والبغضاء لعباد الله المؤمنين، وهي أهمُّ من طهارة البدن؛ بل لا يمكن أن تقومَ طهارة البدن مع وجود نَجَس الشِّرك، قال تعالى: {{إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ}} [التوبة: 28] . وقال النَّبيُّ صلّى الله عليه وسلّم: «إنَّ المؤمن لا يَنْجُسُ»[(25)]. الثاني: فَرْع، وهي الطَّهارة الحسِّيَّةُ. اهـ |
بارك الله فيك أخي أكرم
ونطلب منك ومن غيرك المزيد وقد جعل أخي العكرمي فوائدي العددية من بشائر الفرح أرضا محميةً لا يشاركه فيها أحد , ثم لا نراه تابع التنزيل منها , فأخشى أن تكون كلأً مباحا . إبتسامة |
بارك الله فيكم جميعا على هذه الفوائد العددية الجميلة ومشاركة لإخواني أقول: قال ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه "إغاثة اللهفان" وهو يتكلم عن المحبة الضارة والنافعة: "فالمحبة النافعة ثلاثة أنواع: محبة الله ومحبة فى الله، ومحبة ما يعين على طاعة الله تعالى واجتناب معصيته. والمحبة الضارة ثلاثة أنواع: المحبة مع الله، ومحبة ما يبغضه الله تعالى، ومحبة ما تقطع محبته عن محبة الله تعالى أو تنقصها. فهذه ستة أنواع، عليها مدار محاب الخلق" اهـ |
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله في مجموع فتاويه: "العلوم خمسة: فعلم هو حياة الدين وهو علم التوحيد، وعلم هو غذاء الدين وهو علم التذكير بمعاني القرآن والحديث، وعلم هو دواء الدين وهو علم الفتاوى إذا نزل بالعبد نازلة احتاج إلى من يشفيه منها كما قال ابن مسعود، وعلم هو داء الدين وهو الكلام المحدث، وعلم هو هلاك الدين وهو علم السحر ونحوه" |
ما شاء الله عليك أخي محمد فوائد جميلة وموثقة , فلا تحرمنا من فوائدك القيمة
وإليكم فائدة عقدية أخرى أصول المعتزلة خمسة : 1- التوحيد : المبني على نفي الصفات فلا يثبتون الوجه لله ولا غيره بل توحيدهم عدم . 2- العدل :وعدلهم يعتبر تحجراً على الله في أنه ما قدر المعاصي على العصاة ولو قدرها فلا يعذبهم . 3- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : وهو الخروج على الظلمة من الأمراء وإن لم يروا كفراً بواحاً . 4- المنزلة بين المنزلتين : فيجعلون الفاسق في مرتبة بين المسلم والكافر وفي النهاية مخلد في النار . 5- الوعد والوعيد : أي يجب على الله أن يعذَّب من توعَّده بالنار[1]. [1] المرجع : شرح العقيدة الطحاوية 512 . |
|
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في شرح عقيدة أهل السنة والجماعة الشريط الأول:
انقسم الناس في باب الأسماء والصفات إلى ثلاثة أقسام: 1- ممثلة 2- معطلة 3- أهل حديث وسنة مثبتون على الوجه اللائق بالله. اهـ |
بارك الله فيك أخي أكرم وكم أرجو أن تُعلي إسنادك في سوقك للفائدة عن المتقدمين , وفي كل خير . قال ابن القيم رحمه الله : دخل الناسُ النارَ من ثلاثة أبواب : 1- باب شبهه أورثت شكاً في دين الله . 2- باب شهوة أورثت تقديم الهوى على طاعته ومرضاته . 3- باب غضب أورثت العدوان على خلقه[1] . [1] المرجع : الفوائد ص89 . |
جزاكم الله خيراً يا شيخ أبا رواحة على هذا الموضوع المميز وأود أن تسمحوا لي بهذه المشاركة:
القلوب ثلاثة: [1] قلبٌ حيٌّ [2] قلبٌ مريضٌ [3] قلبٌ ميتٌ ولا رابع لها؛ وقد اجتمعت أنواع القلوب في قوله عز وجل: { وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم وإن الظالمين لفي شقاق بعيد وليعلم الذين أوتوا العلم أنه الحق من ربك فيؤمنوا به فتخبت له قلوبهم وإن الله لهاد الذين آمنوا إلى صراط مستقيم } . [الحج: 14] هذا ملخص ما ذكره ابن القيم في كتابه الماتع النافع: إغاثة اللَّهفان من مصائد الشَّيطان، أسأل اللهَ عزَّ وجلَّ أن يُحييَ قلوبنا ويرزقنا من فضله |
بارك الله فيك أخي أبا أحمد على هذه الفائدة القيمة
|
اقتباس:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال سفيان الثوري رحمه الله: من جالس صاحب بدعة لم يسلم من إحدى ثلاث: 1- إما أن يكون فتنة لغيره 2-وإما أن يقع بقلبه شيء يزل به فيدخله النار 3-وإما أن يقول:والله لا أبالي ما تكلموا به وإني واثق بنفسي,فمن أمن الله طرفة عين على دينه سلبه إياه.اهـ الاعتصام 1\172 |
جزيتم خيرا وكفيتم شرا بارك الله فيكم |
جزاكم الله خيراً , وبارك فيكم , ونفع بعلمكم ...
|
أخي أبا عبد الرحمن العوضي أحسنت في الإفادة وقد افتقدناك أخي أسامة الجزائري وأنت جزاك الله خيرا أخي حاتم الحجاجي وأنت بارك الله فيك وقد اشتقنا لك وإليكم هذه الفائدة العلمية العزيزة عن العلم من أهله , قال ابن القيم رحمه الله : ذهاب الإسلام على يدي أربعة أصناف للإمام ابن قيّم الجوزية رحمه الله تعالى الصنف الأول: من له علم بلا عمل؛ فهو أضر شيء على العامة، فإنه حجة لهم في كل نقيصة ومبخسة. والصنف الثاني: العابد الجاهل؛ فإن الناس يحسنون الظن به لعبادته وصلاحه فيقتدون به على جهله. وهذان الصنفان هما اللذان ذكرهما بعض السلف في قوله: «احذروا فتنة العالم الفاجر، والعابد الجاهل، فإن فتنتهما فتنة لكل مفتون»؛ فان الناس إنما يقتدون بعلمائهم وعبادهم، فإذا كان العلماء فجرة، والعباد جهلة، عمت المصيبة بهما وعظمت الفتنة على الخاصة والعامة. والصنف الثالث: الذين لا علم لهم ولا عمل؛ وإنما هم كالأنعام السائمة. والصنف الرابع: نواب إبليس في الأرض؛ وهم الذي يثبطون الناس عن طلب العلم والتفقه في الدين؛ فهؤلاء أضر عليهم من شياطين الجن؛ فانهم يحولون بين القلوب وبين هدى الله وطريقه. فهؤلاء الأربعة أصناف كلهم على شفا جرف هارِ، وعلى سبيل الهلكة، وما يلقى العالم الداعي إلى الله ورسوله ما يلقاه من الأذى والمحاربة إلا على أيديهم، والله يستعمل من يشاء في سخطه، كما يستعمل من يحب في مرضاته، إنه بعباده خبير بصير. ولا ينكشف سر هذه الطوائف وطريقتهم إلا بالعلم، فعاد الخير بحذافيره إلى العلم وموجبه، والشر بحذافيره إلى الجهل وموجبه. منقوووووووول |
ترفع للإفادة
|
شروط العبادة ثلاثة ؟
الأول: صدق العزيمة وهو شرط في وجودها. الثاني: إخلاص النية. الثالث: موافقة الشرع الذي أمر الله تعالى أن لا يدان إلاَّ به؛ وهما شرطان في قبولها.
|
مرحبا بك اخي أبا مالك من جديد ومشكور على الفائدة الجميلة
|
قال علي بن المديني : نصر الله الإسلام برجلين :
1- بأبي بكر يوم الردة . 2- وأحمد بن حنبل يوم المحنة المرجع : السير ترجمة الإمام أحمد [11/464] غير أنها بلفظ أعزَّ. وتذكرة الحفاظ [2/432] غير أنه بلفظ : إن الله أيَّد هذا الدين بأبي بكر ...ألخ . |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة شرفها الله. الساعة الآن: 07:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.3, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم بشرط الإشارة إلى منتديات الشعر السلفي