قد سأل شاعرنا الكريم أبا رواحة شيخنا يحيى حفظه الله :
السؤال الثاني : القصيدة المنسوبة في بعض كتب السيرة إلى أبي طالب وهي : ولقد علمت بأن دين محمدٍ ……من خير أديان البرية دينا فما صحة نسبتها إليه ؟ لقراءة الإجابة مــن هــنــا بــارك الــلــه فــيــكــم |
المصدر هو البداية والنهاية لابن كثير رحمه الله مجلد ثلاثة صفحة 56 وبارك الله فيك على الفائدة ولو نقلت لي وللإخوة رابط رسالة أخينا الشاعر حفظه الله لكان ممتازا
بارك الله فيك جاء في ديوان الإمام الشافعي رحمه الله: لم يفتأ الناس حى أحدثوا بدعا .......... في الدين بالرأي لم يبعث بها الرسل |
وفيك بارك أخي محمد أما طلبك للأسئلة فهي على هذا الرابط مفرغة مــن هــنــا بــارك الــلــه فــيــك وإن أردتها صوتيا فهي على هذا الرابط مــن هــنــا بـــارك الــلــه فــيــك |
قال الأمام الشافعي -رحمه الله - من البحر السريع : لَو أَنَّ لُقمانَ الحَكيمَ الَّذي *** سارَت بِهِ الرُكبانُ بِالفَضلِ بُلي بِفَقرٍ وَعِيالٍ لَما *** فَرَّقَ بَينَ التِبنِ وَالبَقل ِ |
قَالَ الشَيْخُ زَيدُ بنُ مُحَمَّدٍ المَدْخَلِيُّ فِي
قَصِيدَتِهِ المُعَلْوَنَةِ بِــ " سَقْطُ المَتَاعِ" : لاَ حَبَّذَا الصِنْفُ إِذْ عَاشُوا بِلاَ وَرَعٍ **وَ دُونَ خَوْفٍ مِنَ الرَّحْمَنِ يُدَّخَرُ كَمْ بُقْعَةٍ فِي الدُّنَا بَاتَتْ عَلَى غَضَبٍ *** مِنْ نُكْتَةِ القَوْمِ لاَ نُعْمَى لِمَنْ مَكَرُوا وَضَحْكَةُ الغُرِّ قَدْ مَالَتْ بِذِي عَمَهٍ***وَنَغْمَةُ السُّوءِ مِنْ جَرَّائِهَا سَكَرُوا |
قال عنترة بن شداد : ريحَ الحِجازِ بِحَقِّ مَن أَنشاكِ *** رُدّي السَلامَ وَحَيِّ مَن حَيّاكِ |
قال أبو إسحاق الألبيري في
قصيدته خلّ ادكار الأربعُ كمْ لَيْلَةٍ أَوْدَعْتَهَا &&&&& مآثِماً أَبْدَعْتَهَا لِشَهْوَةٍ أَطَعْتَهَا &&&&& في مَرْقِدٍ وَمَضْجَع |
قال أبو إسحاق الألبيري - رحمه الله - من البحر الكامل : عُج بِالمَطيِّ عَلى اليَبابِ الغامِرِ *** وَاِربَع عَلى قَبرٍ تَضَمَّنَ ناظِري |
لِكُّلّ شَيْءٍ إذَا ما تَمَّ نُقْصَانُ
لأبي البقاء الرئدي الأندلُسيّ يا غَافِلاً وَلهُ في الدَّهْرِ مَوْعِظَةٌ &&&&& إنْ كُنْتَ في سِنَةٍ فالدَّهْرُ يَقْظَانُ |
قال الحطيئة:
دع المكارم لا ترحل لبغيتها**واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي |
اقتباس:
قافية بيت أبي إسحاق الألبيري كانت رائية اقتباس:
ما هذ ؟ البيت السابق والذي قبله لم ينتهيا بحرف الدال |
قال حسان بن ثابت رضي الله عنه في الرثاء
بِطَيْبَةَ رَسْمٌ للرَّسولِ صلى الله عليه وسلم رَبَاهُ وَلِيداً_فَاسْتَتَمَّ تَمامَهُ &&& عَلَى أَكْرَمِ الخَيرَاتِ_رَبٌّ ُمُمَجّدُ |
قال حسان - رضي الله عنه - : دَمِنٌ تَعاقَبَها الرِياحُ دَوارِسٌ *** وَالمُدجِناتُ مِنَ السِماكِ الأَعزَلِ |
قال صالح بن عبد القدوس في قصيدته الزينبية
لا تَحْرصَنْ فَالحِرْصُ لَيْسَ بزائدٍ &&&&& في الرِّزْقِ،بَلْ يُشْقِي الحَرِيْصَ وَيُتْعِبُ |
قال حسان بن ثابت - رضي الله عنه : بيضُ الوُجوهِ كَريمَةٌ أَحسابُهُم *** شُمُّ الأُنوفِ مِنَ الطِرازِ الأَوَّلِ يغشونَ حتى ما تهرُّ كلابُهم *** لا يَسألون عن السوادِ المقبل |
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها
الا التي كان قبل الموت يبنيها فان بناها بخير طاب مسكنه وان بناها بشر خاب بانيها |
اقتباس:
أخي سالم لقد أخللت بالشرط الرئيسي لهذه المساجلة وهو ذكر اسم الشاعر فيا حبذا ذكره لتتم الفائدة |
قال مالك بن عجلان: لن يسلمون لمعشر أبدا ........ ما كان منهم ببطنها شرفوا |
من شعر أبي سليمان الخطابي-رحمه الله-:
فسامح ولا تستوف حقّك دائما ***وأفضل فلم يستوف قطّ كريم ولا تغل في شيءمن الأمرواقتصد***كلا طرفي قصد الأمور ذميم. |
قال الإمام الشافعي - رحمه الله - : مِحَنُ الزَمانِ كَثيرَةٌ لا تَنقَضي *** وَسُرورُهُ يَأتيكَ كالأَعيادِ مَلَكَ الأَكابِرَ فَاِستَرَقَّ رِقابَهُم *** وَتَراهُ رِقّاً في يَدِ الأَوغادِ |
في الحقيقه لا اذكر اسم القائل ولكنه من محفوظاتي واظن ان بدايتها
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ان السلامة فيها ترك ما فيها الى ان قال وهو يصف الجنه : ارض لها ذهب والمسك طينتها والزعفران حشيش نابت فيها فمن يسعفني باسم قائلها جزاه الله خيرا |
أخانا سالم الموري أظن أن هذه الأبيات : لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - : 1- النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت *** إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها 2- لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها *** إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها 3- فَإِن بَناها بِخَيرٍ طابَ مَسكَنُها *** وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها 4- أَينَ المُلوكُ الَّتي كانَت مُسَلطَنَةً *** حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها 5- أَموالُنا لِذَوي الميراثِ نَجمَعُها *** وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها 6- كَم مِن مَدائِنَ في الآفاقِ قَد بُنِيَت *** أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها 7- لِكُلِّ نَفسٍ وَإِن كانَت عَلى وَجَلٍ *** مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها 8- فَالمَرءُ يَبسُطُها وَالدَهرُ يَقبُضُها *** وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها . |
قال عنترة بن شداد: هل غادر الشعراء من متردم؟ ................. أم هل عرفت الدار بعد توهم؟ |
اقتباس:
هذا هو آخر بيت في المساجلة اقتباس:
|
قال الحارث بن حلزة اليشكري أو لبيد
دمن تجرم بعد عهد أنيسها ... حجج خلون حلالها وحرامها |
قال جرير - من البحر البسيط - : هاجَ الشُجونَ بِرَهبى رَبعُ أَطلالِ *** وَقَد مَضى مَرُّ أَحوالٍ وَأَحوالِ |
قال طرفة بن العبد:
لخولة أطلال ببرقة ثهمد=تلوح كبافي الوشم في ظاهر اليد |
قال طرفة بن العبد - من البحر الطويل - : دِيارٌ لِسَلمى إِذ تَصيدُكَ بِالمُنى *** وَإِذ حَبلُ سَلمى مِنكَ دانٍ تُواصُــلُــه |
قال ابو تمام في مدح المعتصم :
هو البحر من أيّ النّواحي أتيته فلجّته المعروف والجود ساحله تعوّد بسط الكف حتّى لو أنّه ثناها لقبضٍ لم تطعه أنامله ولولم يكن في كفّه غير روحه لجاد بها فليتّق الله سائله |
ليست من نفس القافية فالقافية لامية |
قال الاعشى :
لما أتونا كأن الليل يقدمهم مطبق الارض تغشاها بهم سدف لما أمالو الى النشاب ايديهم ملنا ببيض فطل الهام يقتطف |
قال الفرزدق - من البحر الوافر - : فَإِن تَفخَر بِنا فَلَرُبَّ قَومٍ *** رَفَعنا جَدَّهُم بَعدَ السَفالِ |
قال جرير وهو يرثي الفرزدق :
لتبك عليه الانس والجن اذ ثوى فتى مضرٍِفي كل غربٍ ومشرقٍ فتىً عاش يبني المجد تسعين حجةً وكان الى الخير والمجد يرتقي |
قال جرير وهو يهجو الفرزدق : قَعَدَت قُفَيرَةُ بِالفَرَزدَقِ بَعدَما *** جَهَدَ الفَرَزدَقُ جُهدَهُ لا يَأتَلي أَلهى أَباكَ عَنِ المَكارِمِ وَالعُلى *** لَيُّ الكَتائِفِ وَاِرتِفاعُ المِرجَلِ أَبلِغ هَدِيَّتِيَ الفَرَزدَقَ إِنَّها *** ثِقَلٌ يُزادُ عَلى حَسيرٍ مُثقَلِ إِنّا نُقيمُ صَغا الرُؤوسِ وَنَختَلي *** رَأسَ المُتَوَّجِ بِالحُسامِ المِقصَلِ |
قال جرير وهو يرثي زوجته :
لولا الحياء لهاجني استعبار ## ولزرت قبرك والحبيب يزار |
قال أبو الأسود الدؤلي - من البحر الطويل - : رَماني جاريَ ظالِماً لي بِرَميهِ *** فَقُلتُ لَهُ مَهلاً فَأَنكَرَ ما أَتى وَقالَ الَّذي يَرميكَ رَبُّكَ جازِياً *** بِذَنبِكَ وَالإِذنابُ يُعقِبُ ما تَرى فَقُلتُ لَهُ لَو أَنَّ رَبّي بِرَميَةٍ *** رَماني لَما أَخطا إِلهيَ ما رَمى جَزى اللَهُ شَرّاً كُلَّ مَن نالَ سَوءَةً *** وَينَحَلُ مِنها الرَبَّ في عُذرِهِ الرِدا . |
قال ابو تمام في رثاء ابنه :
دافعت الا المنون عنه والمرء لا يدفع المنون اخر عهدي به صريعا للموت بالداء مستكينا |
جزاك الله خيرا أخي أبو دجانة هذه الأبيات ليست من نفس القافية |
قال ابو تمام في مدحه للمامون :
الله اكبر جاء اكبر من جرت ## فتعثرت في كنهه الاوهام وتكفل الايتام عن آبائهم ## حتى وددنا اننا أيتام |
قال أبو تمام - من البحر الكامل - : ما اِبيَضَّ وَجهُ المَرءِ في طَلَبِ العُلى *** حَتّى يُسَوَّدَ وَجهُهُ في البيدِ وَصَدَقتِ إِنَّ الرِزقَ يَطلُبُ أَهلَهُ *** لَكِن بِحيلَةِ مُتعَبٍ مَكدودِ |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة شرفها الله. الساعة الآن: 12:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.3, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم بشرط الإشارة إلى منتديات الشعر السلفي