قالوا : كلامك حق ولكن لاتقله فإن مصلحة الدعوة تقتضي ذلك ؟؟!!!
صفة الشجاعة في قول الحق ولو كان مراً وعدم خوف لومة لائم أصبحت من الصفات المهجورة في كثير منا معاشر السلفيين اليوم. بخلاف السلف الذين كانت هذه الصفة تعتبر من ميزاتهم وخصائصهم عن الغير, ولكن اليوم جاء كثير من الناس بأمور مخدرة ومفترة لهذه الصفة العظيمة التي أثنى الله على أهلها في القران الكريم وأمر بها النبي صلى الله عليه واله وسلم أصحابه الكرام الشجعان. فجاء البعض بمخذلات مثل الدندنة والصياح كثيرا بمصلحة الدعوة ومسابقة العلماء وتنفير الناس وغيرها من الأمور التي هي حق في نفسها ولكن اتخذها اقوام حتى أصبحت دروعا و مغافرا للباطل وأهله. منقوووول للفائدة |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة شرفها الله. الساعة الآن: 01:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.3, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم بشرط الإشارة إلى منتديات الشعر السلفي