(سفر الحوالي) أنموذج التّملّص... للبراءة من عار الحزبية -السابقة!-. [ أنظُروا ]
بسم الله الرحمن الرحيم (سَفَرٌ الحَوَالِيُّ) أُنمُوذَجُ التََّملُّصِ... لِلْبَرَاءَةِ مِنْ عَارِ الحِزْبِيَّةِ -السَّابِقَة!-. الحمد لله حمداً كثيرا طيّباً مباركا فيه، والصلاة والسلام على نبيّنا محمدٍ الهاشمي وآله وأصحابه وإخوانه... أمّا بعدُ: فنعودُ بك -أخي الأريب- بهذه المادة التي اقتطفتُها من لقاء إخباري، جرى على إحدى القنوات قبل سنوات؛ على إثر تفجيرات في بلاد الحرمين، حدثت يومها بأيدي سُفهاء الأحلام وحُدثاء الأسنان (التكفيريين=الخوارج=...). وقد جمع اللقاء المُباشر آنذاك بين: - مُنشّط اللقاء [صحافة]. - وسفر الحــوالي. - وموسى عبد الله العبد العزيز -رحمه الله- - رجل آخر [مُختصٌّ في مباحث أمن الدولة -مصر-]. * المهم: أبقيتُ على ثلاثتهم بالترتيب، وحذفتُ الرابع -والأخير-؛ مُركِّزا على سفرٍ الحوالي والأسئلة التي تُوَجَّه إليه، وردّة فعلهِ عندما حُمِّل بعض الإنحراف للشباب بسببه وسبب كتاباتهِ... وتخطئته للإمامين (الألباني، وابن باز) في مسائل التكفير! [فانظُروا وتأمَّلوا]. كلُّ هذا؛ مُراعياً الجانب الشرعي في اللقاء؛ باتراً كل ما لا يخدُمُ منهجنا أو يتعارض مع موقعنا هذا في المادة الصوتية... |
أرى [أنا العبد الضّعيف] أن كلَّ من تورّط في الحزبيّة، أو نشر شيئا من تُرّهاتِها؛ أن يركبَ اليوم بغلتَهُ (مُخاطِبا إِيَّاها) ببيت يزيدِ بنِ مفرّغ الحِمْيَرِي -هارِباً-:
عَدَسْ! ما لِعَبّادٍ عَليكِ إمارةٌ _**_ نجوْتِ وهذا تحمِلينَ طَليقُ !! وألاّ يعود لهذا الصنيع مرّة أخرى ولو بتفكيره؛ مصطَحِبا معه التوبة ولا بُدّ. |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة شرفها الله. الساعة الآن: 06:30 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.3, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم بشرط الإشارة إلى منتديات الشعر السلفي