حقيقة داعش
 

ﺧﺪﻋﺖ ﺑﻤﻈﻬﺮ ﺩﺍﻋﺶ ﺍﻵﻑ
ﻟﻤﺎ ﺑﺪﺕ ﻓﻲ ﺯﻳﻬﺎ ﺍﻷﻭﺻﺎﻑ
ﺛﻮﺏ ﺍﻟﺘﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ ﺍﻟﻬﺪﻯ
ﺛﻮﺏ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﻓﺈﻧﻪ ﺷﻔﺎﻑ
ﻭﺍﻏﺘﺮ ﻛﻞ ﺟﻮﻳﻬﻞ ﻣﺘﺤﻤﺲ
ﻓﻲ ﻏﻴﺮﺓ ﻗﺪ ﺷﺎﻧﻬﺎ ﺍﻷﺟﺤﺎﻑ
ﻇﻨﻮﺍ ﺍﻟﺪﻭﺍﻋﺶ ﻗﺪ ﺍﻋﺎﺩﻭﺍ
ﺳﻴﺮﺓ
ﻫﻲ ﺳﻴﺮﺓ ﻗﺪ ﻋﺎﺷﻬﺎ ﺍﻷﺳﻼﻑ
ﻭﺩﻋﻮﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻣﺮ ﺍﻟﺨﻼﻓﺔ ﺟﻬﺮﺓ
ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻓﻬﻢ ﻓﺎﻟﻬﻮﻯ ﺍﺳﻔﺎﻑ
ﻭﺃﺗﻮﺍ ﺑﺬﺑﺢ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ
ﻟﻢ ﻳﻨﻬﻢ ﻋﻦ ﻣﺎ ﺃﺗﻮﺍ ﺍﻧﺼﺎﻑ
ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﻣﻌﺎﻫﺪﺍ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺔ
ﻻ ﻳﺮﺣﻤﻮﻥ ﻓﻘﺘﻠﻬﻢ ﺃﺻﻨﺎﻑ
ﻗﺪ ﺷﻮﻫﻮﺍ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻣﻦ ﺃﻓﻌﺎﻟﻬﻢ
ﻭﺑﻤﺜﻠﻬﻢ ﻳﺘﻀﺮﺭ ﺍﻻﻻﻑ
ﺟﻌﻠﻮﺍ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﻜﻔﺮ ﻓﻴﻨﺎ ﻓﺮﺻﺔ
ﻛﻴﻤﺎ ﻳﻌﻢ ﺑﺪﻳﻨﻨﺎ ﺍﻳﻘﺎﻑ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﺎﺻﺮ ﺩﻳﻨﻪ ﻭﻳﻌﺰﻩ
ﺣﻘﺎ ﻭﺍﻥ ﻗﺎﻣﺖ ﻟﻪ ﺍﺣﻼﻑ

أحسنت أخي أباعبد الله على هذه المشاركة الجميلة

جزيت خيرا شاعرنا الكريم وشاعر أهل السنة