هدية لشيخي أبي رواحه حفظه الله
هديتي المتواضعة لاول شيخ التقيته بحمد الله
إلى أبي رواحه حفظه الله من ولده المحب ساجد بن شريف السلام عليكم و رحمة الله شيخي الفاضل هذه محاولة شعرية أهديكم بها رجاء النظر فيها لا لانها تستحق النظرة ولكنني رايت منكم تطبيق ألسنة في كثير من الأمور لما زرتموونا فارجو أن تطبقو سنة المصطفى في قبول الهدايا و إن قل بسم الله الرحمن الرحيم لا حكم الا للذي فوق السما لا للذي يرعى الفجور ومارعوى دين الإله أتى بكل فضيلة ترجى وكل فضيحة قد فندا ومن الفضيحة أن تشارك مرأة غرز الرجال فحكمها هلا ترى؟ جمعواالشرور جميعها في مبدئ سموه فخرا فكر ديمقراطيا! كم خالفت دين الرحيم فحبذا لو عد عاد عددها فتوسعا إني سأت بعضها لأدقها دقا تذوب بوقعه أفراخها ا أرجو الكريم بجوده ليوفقا من قام في وجه الخصوم مفندا أدهى الدواهي أنها فيها الفرى بفوائت في ديننا وحدودنا قبحا لمن خرج القبيح بفكره ولمن تميع للعدى وتلونا أين العقول وأين أصوات الإباء ممن يبدل عقل قزم باالهدى هلا كفاك كتاب ربك يا ترى فلم التتبع في القمام وفي الهوى؟ أم هل تروم جواهرا في سلة ملئ اللئام بقيئهم أطرافها دين الإله هو السعادة للورى في الدين والدنيا وكافة ما ترى هذا سأسطر هذه الأعداد من قبح الكفورة باالردود مفصلا إن شاء ربي باالتمام موفقا ماتم شيئ إن أبىه وأوقفا و لهذه المحاولة بقية إن لم يوقفها أبو رواحه و إخوانه لخستها ! أبو محمد ساجد بن شرٌف الهندي |
لا نرتضي دستورهم دون الذي
جاء الأمين به إلى خير الورى لا مرحبا بالماركس لا وبذيله لينين لا والله ما نرضىهما ليبوء فكر كبارهم بردودنا لا بالحوار ولا برحب صدورنا ليكن نصيب الغرب في الشرق الغرق ولنأب غزو الفكر في أقطارنا مما يشيب له الوليد تكتل وتلون و تخرص بعد إفتراء ليفوز بالكرسي أو بمنصة لينال فيها شهرة بين الورى ما أصدق القول البليغ لردغهم مما يردد وادعي قائلا على أكتافه يبلغ المجد غيره فهل صار إلا لتسلق سلما |
أخي أبا محمد هديتك مقبولة , مشكور عليها , وجهد مبارك
ولي مع هديتك بعض الوقفات الشرعية واللغوية بعد عيد الفطر بإذن الله لانشغالنا في هذا الشهر المبارك , والله يرعاك |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة شرفها الله. الساعة الآن: 07:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.3, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم بشرط الإشارة إلى منتديات الشعر السلفي