![]()  | 
	
		
 ريـاض الشِّعْـر 
		
		
		
 كتبت في مساء يوم الجمعة 07/01/1425هـ   بحي الصواعد – جدة  بقلم الشاعر: أبي رواحة عبد الله بن عيسى الموري - وفقه الله- . [1] وأنا لم أُرِدْ بذلك تبريرَ مواقفَ مَنْ تَرسَّموا العربيةَ فاستخدموها في أغراضهم المخالفة للشريعة, في قوالب من الشبهات والشهوات ، ولكن أردتُّ بذلك أن الشعرَ له فنون وأغراض ينطلق منها الشعراءُ ويتحدَّثون عنها , قد تعدَّدتْ أشكالُها وتنوَّعتْ طرائقُها تُبحِر سُفنُها في محيط العربية الواسع . فإن قيل : فأيُّ شِعْرٍ أقربُ إلى الله وأرْضى للخالق ؟! فأقول وبلا شك : هو ما كان موافقاً للشريعة , مناصراً للطريقة السلفية , فهو الأنفع للعبد عند ربه , وأرجو من الله جلَّ وعلا أن يكون ما أكتبه يخدم هذا الغرضَ ويسعى في تحقيق أهدافه .  | 
		
 بارك الله فيك 
	 | 
		
 وفيك بارك شاكراً لك جهودك  | 
		
 وجزاك الله خيرا وبارك فيك 
	 | 
		
 قصيدة جميلة بارك الله فيكم 
	 | 
		
 ومروك عليها أجمل وفيك بارك الله  | 
		
 قصيدة طيبة  جزاك الله خيرا يا شاعر أهل السنة  | 
		
 لا فض  فوك  اخانا ابا رواحه 
	 | 
		
 أخي السيد جزاك الله خيرا على جميل لفظك ,  
	ومرورك أطيب أخي أبا دجانة بل أنت لا فض فوك , ولاعاش من يجفوك  | 
		
 حقاً أنها قصيدة رائعة تبين أغراض الشعر وفنونه فجزاك الله خيرا أيها الشاعر أبا رواحة  
	 | 
| جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة شرفها الله. الساعة الآن: 05:18 AM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.7.3, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.  TranZ By 
Almuhajir
	
	جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم بشرط الإشارة إلى منتديات الشعر السلفي