وأما هذه فلا وألف لا , فلست بحامل راية ولا بقائد مسيرة , وإنما ذلك لشيوخنا الأفذاذ وكبرائنا الأمجاد , من على مثلهم تدور رحى المسائل ومعضلات الأمة , فبهم يُقتدى وعلى آثارهم نسير .
بارك الله فيك شيخنا الحبيب وجزاك الله خيرا فقد جمعت باذن الله العلم والتواضع وفقك الله لما فيه الخير ورد كيد الحاسدين عنك... ونحن لك شاكرون
|