بارك الله في أخينا أبي الخنساء على النقل الطيب والذي يغيظ بلا شك الحزبيين والحاقدين على العلامة الشيخ ربيع-حفظه الله- وشفاه وعافاه,وجزى الله الناظم خير الجزاء,إلا أنني أكاد أجزم أن الشيخ ربيعا لو اطلع على هذا البيت  
وأنّى لشعري،كيف يُحصي صفاتَهُ **** فلا الشعرُ يُحصيها وليـس بـحـاصـرِ 
فإنه لا يرضى,ولو قال: 
وأنى لمثلي في القيام بمدحه***وأوصافه بانت لزيد وعامر 
لكان أليق ,كيف وقدقال النبي-صلى الله عليه وسلم لاتطروني كما أطرت النصارى ابن مريم. ولعل الشيخ أبا رواحة يشاطرني الرأي. وفق الله الجميع لما فيه رضاه.
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 |