بوركت و بورك قلمك و تبوأت من الجنّة مقعداً 
 
و رفع الله قدرك و قدر والديك و رحمك الله و والديك في دنياك و أخراك  
 
كلام حقّ , و ملاحظات في الصميم , و لو أنّ جميع إخواننا بهذا الأدب  
 
الدقيق الذي لأخي عبد الغني لكنّا خيراً مما نحن عليه  
 
 
واصل بمشاركاتك المتميزة و أقوالك و عباراتك الممتعة فلا فض فوك و لا برّ من يجفوك 
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 |