نظرت يميني ثم خلفي بعدها /// ثم انتبهت لبَرْقة تغشاني  
 
فكأنني في جنة أرضية /// أثمارها ليست بذي الحسبانِ 
 
هذي رياض الشعر تملء جنة /// هي منتدانا إذ به قمرانِ 
 
قمر الميامن شيخنا في حلةٍ /// يمنية , حلّت من الإيمانِ 
 
قمر الجزائر , صاحبي ورفيقنا /// سفيان من قد حلّ في وجداني
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
	
	 |