أحسن الله إليك أبا عبد الرحمن أيها البارع الألمعي ...
إخالك أسد الشرى وفحلا ظل في الورى في زمان تنكر بنوه للأدب وأهله ولا حول ولا قوة إلا بالله ...
فلم يسلم من ذا العار المغرق في الشنار عالم ( بل في ظن من لا يعرف العالم الحق ) و جاهل إلا ما نذر وهم قليل ...
فاللهم اهدنا ونجنا وعافنا وبالفردوس كافنا ...
آمين
آمين
آمين