بورك فيك شيخي الفاضل الحبيب محمد 
 
على ما كتبت و هذا الذي كنت أرجوه منك بحمد ربي 
 
سعة صدر و حب في الله و قبول للنصح  
 
و ما خاب ظني فيك مذ عرفتك فحمدا لك اللهم  
 
و لا أظن شيخنا الأديب الأريب  
 
أبا رواحة الموري  
 
إلا مثلك في سعة الصدر و قبول النقد  
 
و محبة الإخوان في الله  
 
فالحمد لله رب العالمين
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 |