المعذرة شيخنا الحبيب ؛ فإني أحبك في الله ؛ ولعلني لم أرع لك منزلتك العظيمة ؛ بجوابي على ما طرحت ؛ إذ كنت على قريب من اليقين أنك عالم بها المسألة قبل أن أعرف أنا الشعر أو الأدب ؛ وقد فرحت بجوابك التحفيزي كثيرا ؛ وبطريقتك في تعليمنا شيخنا الفاضل الحبيب ...
رضي الله عنك بما تنفع إخوانك و تلاميذك على اختلاف فهومهم ....
|