والله ، الذي نعتقد : أنها على أحسن حال - ولله الحمد - ،
جزاكم الله خيرا ،
يعلم الله اني أحب الشيخ الحجوري حفظه الله وبارك في عمره ، وكلما استمعت اليه تذكّرت العلامة مقبل رحمه الله رحمة واسعة ، فأسأل الله الكريم بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يبارك في مشائخ اليمن وأن ُيفرح أهل السنة جميعا بأن يجمع كلمتهم وأن يوحّد صفهم ، وهم المسؤول تبارك وتعالى أن يباعد بينهم وبين مكائد الحزبيّين المخرّبين ومن على شاكلتهم كما كان الحال على عهد الإمام الوادعي الذي كان يخشاه بعض من كان يبدي عكس ما يبطن ، كما أسأله عزّ وجل أن يجمع شمل أهل السّنة السّلفيين في جميع أنحاء الأرض انّه ولي ذلك والقادر عليه
|