الله المستعان وعليه التكلان
فقد كنت جمعت جمعا لا بأس به ليلة أمس حول المماتنة تاريخا ومفهوما وما يقابلها من المفردات كالممالطة ؛ ولكن ...
فبمجرد ضغطي على أيقونة (اعتمد المشاركة) فإذا بها لم تقبلها وأضاعتها ؛ فلم أعرف طريقة لاسترجاعها ؛ ومما آسفني أني كنت أكتب مباشرة على المتصفح ولم أترك نسخة على مكتبي ؛ ...
وربما أحاول من جديد ولكن بذكر الفصول العامة ؛ إذ لا أحب إعادة ما قمت به ؛ إذ غالبا ما أنصرف إلى غيره طلبا لفائدة نفسي ابتداء ثم فائدة من يظنها فائدة من إخواننا الكرام ...
فاللهم اءجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها