أهلا و سهلا أيها الودود الطيب
يا من طيفك كالوابل الصيّب
و عذراً أن لم أذكرك , فإني قيّدت قصيدتي بعنوانها
بيد أنك لا ينبغني أن تنسى إفرادي لك بقصيدة تامةٍ
فلا يحق لك و الحال هذه التأسف !!!
و عسى أن يوفقنا الله للالتقاء
فتحوز بعدها قصيدة خاصة بك
أما وصفك لي بتلك المحامد العالية , و الأوصاف الغالية
فلا أحسبني أهلاً لها , و ما ذاك إلا حسن ظن منك
و الحمد لله أن راقتك و أعجبتك قصيدتي
فمثلك يستأنس بكلامه و يأنس له
بل و يعتمد على شهادته و يفرح بها
و الله يرعاك.
|