واغربتاه
لوددتُ أني كنت ممن التقيتهم أبا عبد الرحمن فيصيبني ما اصابهم من صادق ودادك ولطيف قصيدك
هكذا فليكن الشعر والشعور إذا صدقا بورك لصاحبهما فيما أوتيه
فبارك الله فيك أيها الشاعر العكرمي ولا حرمك أجر ماتأتي وتذر
أخوكم القابع في غرفة وحيدا , وعن معشركم الكريم بعيدا
فلا تنسوه من مؤانسة أوِصحبة او مدارسة
__________________
لزيارة صفحة الشاعر أبي رواحة الموري على
|