شكرا لك زكريا  
 
أما عن الهجاري  و مثله أسامة الليبي فظروف بلدهما فيما يظهر مانعة 
 
نسأل الله أن يرفع الغبن عن أحبتنا في ليبيا  
 
 
أما سفيان فذاك الذي يطل ثم يغيب و يدع في القلب حرقة و الله المستعان 
 
أما الحريري فمتابع لطيف , يدخل على استحياء و يكتب كذلك باستحياء  
 
نسأل الله أن لا يحرمنا من أراجيزه المبدعة الجميلة
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 |