بعد أن وضعتُ المشاركة؛ تمعّنتُ أكثر في الشّطر الأوّل (لا جزى الله دمع عينيَ خيرًا)
فوجدتُّ كأنّ فيه محظور شرعيّ، ذلك أنّ الدّمع من العين؛ فهو جزء من الإنسان؛ وما ينبغي للإنسان أن يدعو على نفسه بشرّ؛
وعليه فلا يُقتدى بالشّاعر في هذا الشّطر.
والله تعالى أعلم.