بارك الله فيك أخي الفاضا محمد الليبي على ما قدمته من البيان والتوضيح ,  
وأسأل الله أن يرحمهم , وأن يصلح أحوالنا من بعدهم ,وأن ينتقم من الرافضة القتلة الحاقدين , فنحن في زمن لا يسر الصالحين ,  
قال الطغرائي : 
 
ما كنتُ أُوثِرُ أن يمتدَّ بي زمني *** حتى أرى دولةَ الأوغادِ والسّفَلِ 
تقدَّمتني أناسٌ كان شَوطُهُمُ *** وراءَ خطويَ إذ أمشي على مَهَلِ 
هذا جَزاءُ امرئٍ أقرانُه درَجُوا *** من قَبْلهِ فتمنَّى فُسحةَ الأجلِ
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				 
 
لزيارة صفحة الشاعر أبي رواحة الموري على  
			 
		
		
		
		
		
	
	 |