ولمن أراد قراءة المقال منسقًا:
(مكيدة خطيرة ومكر كُبَّار )
قال عبد الرحمن الغنامي معلقاً على مقال الشيخ حفظه الله :
جزاكم الله خيراً شيخنا الحبيب .
قال شيخ الإسلام - رحمه الله- : (فالبدع تكون في أولها شبراً) .[مجموع الفتاوى (8 /425)] .
والمأربي الآن أنشأ مع الحزبيين ائتلافاً سياسياً باسم الائتلاف السلفي !!
وعُين المأربي الناطق الرسمي عنه ،
وكان الإجتماع قد عقد في جمعية الحكمة اليمانية الخيرية ، تحت شعار"نحو كيان موحد للدعوة السلفية في اليمن!!"،
وشهد الملتقى مشاركة نسائية !!!! هي الاولى ضمن فعاليات هذا التيار الديني .
واشار المسؤول الاعلامي للملتقى حسن الحاشدي الى ان حضور نساء هذا التيار ومشاركتهن في فعاليات الملتقى لتغيير نظرة سادت على التيار السلفي باقصاء المرأة !!!!. المصدر :[المأرب برس]
وقد سئل المأربي عن موقفه الجديد من الحزبيين :
( الصحفي : لكن في المقابل كانت لديكم أدلة في السابق تدعو إلى المقاطعة والهجر لمن كنتم تسمونهم "الحزبيين" ضمن قانون "الولاء والبراء"؟
المأربي : نعم.. كانت هناك نظرة فيها شيء من القصور في كيفية التعامل مع المخالف في المسائل الخلافية والاجتهادية، وهذا القصور في فهم الخلاف، ومراتب مسائله، وفي كيفية تجاوز ذلك؛ أدى إلى تأخر هذا الائتلاف، لأن مسائل الخلاف التي بيننا وبين إخواننا ليست في أصول الدين ومقاصده، وليست في كليات الشريعة، وإنما هي خلافات أفهام في بعض المسائل، أو تضاد في مسائل دون الأصول مع البعض لا الجمهور،إلا أن الفهم القاصر لهذه المسائل وكيفية ترشيدها كان سببًا لتأخر فكرة هذا الائتلاف، مع أسباب أخرى من جهتنا ومن جهتهم ) . المصدر : [ لقاء صحفي عنوانه ( أبو الحسن المأربي: أنصح صالح بأن يقتدي بالحسن بن علي ) - مأرب برس ].
تنبيه : ذكرت المأربي بالخصوص لإن الذي ينهج هذا المنهج التمييعي سيؤدي به الحال إلى ما وصل إليه المأربي ، ولا ننسى عبد الرحمن عبد الخالق ، ومن بحث في الردود القديمة بين الشيخ ربيع - حفظه الله - وعبد الرحمن عبد الخالق سيجد نفس الأساليب ونفس الطعونات والمأربي والحلبي يكررانها .
ومن هنا نسخ مصورة من الوثائق المومى إليها في المقال :
http://www.rabee.net...ni/aboalhsn.zip
وعلى هذا الرابط نص الوثيقة :
http://www.albaidha....646&postcount=7
__________________
لزيارة صفحة الشاعر أبي رواحة الموري على
التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 06-08-2011 الساعة 02:03 PM.
|