بارك الله فيك يا أبا رواحة
ويعلم الله حبي لك وحب جميع إخوانك أهل السُّنَّة الذين هم على الجادة لك وليس كصنيع كثير من المقلِّدَّة الَّذين يحرصون على إمساك العصا من الوسط كما يقولون إرضاءً لزيد أو عمرو
فالواجب على السَّلفي أن يكون ميزان الولاء والبراء عنده الحق والعدل والعلم، لا التعصب (التقليد) والهوى والجهل كما هي حال كثير من النَّاس
وقديماً قيل: (وفي الإشارة ما يُغني عن العبارة)!
أسأل الله العظيم أن ينفعنا بعلمكم يا أخانا أبا رواحة
وجزاكم الله خيراً
|