وترجل العالم العابد
بقلم: سعود بن عبد الرحمن الجبرين
بسم الله الرحمن الرحيم
وأيِّ قوسٍ به الأرزاءُ تصلينا
=
بأيِّ كأسٍ حمامُ الموت يُسقينا
مقدَّرُ السردِ منها لا يوقينا
=
في كلِّ يومٍ سهامًا نصلها ثقفٌ
إلى القلوبِ فتضميها وتدمينا
=
تغسلُ ما بين أضلاع وترقوةٍ
ويزفُرُ الصدرُ بالأحزان تطوينا
=
فيثعبُ الدُّمعُ من كلِّ العيونِ أسي
عنَّا وقدْ كانَ يغلينا ويدنينا
=
أكأس ذي رحمٍ غابتْ نواضرهُ
أرجوا المعذرة من إخواني القراء لم يتيسر لي كتابة القصيدة الثانية كاملة لم يكن لدي وقت كاف
ولكن أرجوا منكم أن تحمِّلوها من الملفات المرفقة