هذه القصيدة كانت بعدما ادّعى فوزي البحريني
معرفة العروض و الشعر
فكتب ما تشيب لهوله عقول الشعراء قبل شعورهم
فكتبت هذه القصيدة ردّاً عليه
مع قلة بضاعتي في هذا الشأن
لأجل هذا وضعتها هنا بانتظار
تعليق الفاضل أبي رواحة لعله يعلمنا مما علمه الله
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد العكرمي ; 04-27-2010 الساعة 10:41 PM.
|