أحسن الله إليكِ أختنا: بنت العمدة ـ أمّ الشّيماء؛ كما أحسنتِ في كلماتكِ الطيّبة
وجعل إشرافكِ في ميزان حسناتكِ...
وما تفضّلتِ به من محبّة الشّعر والعربيّة لا شكّ موجودة؛ لكن يحيط بها الجهل من كلّ جانب!
لذا دخلتُ هذا المنتدى لأتعلّم وأستفيد
وأن يجد السّلفيّ منتدًى جمع بين: السّلفيّة الصّافية والشّعر؛ فهذا غنيمة له
فشكر الله جهودكم جميعًا وأثابكم.