شكر الله لكِ أختنا: بنت العمدة- أمّ الشّيماء، وبارك الله في جهودكِ الطيّبة.
وأنا مثلك؛ لكن نحاول نتعلّم إن شاء الله.
ولا شكّ أنّني انتظرت الإجابة في قسم (الإخوة)؛ يعني: أضع السّؤال في قسمنا (الأخوات)، وأرى الإجابة في قسمهم؛ فهذا أمر مسلّم به؛ والحمد لله.
فأشكركم جميعًا، وجعل الله فتح قسم الأسئلة في ميزان حسنات كلّ من ساهم فيه.
وقد رأيت الإجابة في الرّابط المرفق مع ردّكِ ـ حفظكِ الله ـ
وقد استفدت منها عدّة فوائد؛ بحمد الله.
فجزى الله القائمين على الإجابة خير الجزاء.