 |
|
 |
|
21_صفة الدجال: عن عبد الله بن عمر أن رسول الله عليه الصلاة والسلام قال (ثم إدا أنا برجل جعد قطط أعور العين اليمنى كأنها عنبة طافية فسألت من هدا فقيل هدا المسيح الدجال )
22_ الدلالة على كفره بين عينيه وأنها كتابة حقيقية :عن أنس بن مالك أن نبى الله عليه الصلاة والسلام قال( الدجال مكتوب بين عينيه كافرثم تهجاها (ك ف ر) يقرؤه كل مسلم) قال النووى: قوله مكتوب بين عينيه كافر ثم تهجاها فقال(ك ف ر) يقرؤه كل مسلم وفي رواية كل مؤمن كاتب وغيركاتب. الصحيح الدى عليه المحققون أن هده الكتابة على ظاهرها وأنها كتابة حقيقية جعلها الله أية وعلامة من جملة العلامات القاطعة بكفره وكدبه ويظهرها الله تعالى لكل مسلم كاتب وغير كاتب ويخفيها عمن اراد شقاوته وفتنته ولا امتناع في دلك .
23_مسألة العور في عيني الدجال:قال القرطبي في التذكرة(قول النبى عليه الصلاة والسلام(أنه أعور وأن الله ليس بأعور ) تنبيه للعقول القاصرة أو الغافلة على أن من كان ناقصا فى ذاته لم يصلح أن يكون إلها لعجزه وضعفه ومن كان عاجزا عن إزالة نقصه كان أعجز عن نفع غيره وعن مضرته )
24_الدجال لا يولد له
25_كون الدجال أكبر فتنة
26_خروج الدجال بعد فتح القسطنطينية :قال عليه الصلاة والسلام (إنكم ستفتحون مدينة هرقل أو قيصر وتقتسمون أموالها بترسة ويسمعهم الصريخ ان الدجال قد خلفهم فى أهاليهم فيلقون ما معهم ويخرجون فيقاتلون )
27_أجر السرية التى تستطلع الدجال :قال عليه الصلاة والسلام (إني لأعرف أسماءهم وأسماء أباْئهم وألوان خيولهم هم خير فوارس على ظهر الأرض يومئذ.
28_مركوب الدجال: قال عليه الصلاة والسلام (.....وله حمار يركبه عرض ما بين أذنيه أربعون ذراعا يأتي الناس فيقول أنا ربكم....)حديث ضعيف لكن له شاهد صحيح موقوف وليس فيه ذكر الاربعين ذراعا
29_طريق الدجال إلى أرض العرب.
30ـ الدجال لايدخل مكة ولا المدينة:قال عليه الصلاة والسلام (ليس من بلد إلا سيطأه الدجال إلا مكة والمدينة )
31-المدينة ترجف ثلاث رجفات ليخرج منها المنافقون:قال عليه الصلاة والسلام (يجىء الدجال حتى ينزل في ناحية المدينة ثم ترجف المدينة ثلاث رجفات فيخرج إليه كل كافر ومنافق)
32-مكث الدجال في الأرض:وفى الحديث (قلنا يا رسول الله وما لبثه في الأرض قال أربعون يوما يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وسائر أيامه كأيامكم قلنا يارسول الله فدلك اليوم الدي كسنة أتكفينا صلاة يوم قال لا اقدروا له قدره)
33-سرعة الدجال في الأرض: وفى الحديث (قلنا يارسول الله وماإسراعه فى الأرض قال كالغيث استدبرته الريح فيأتى على القوم فيدعوهم فيؤمنون به ويستجيبون له فيأمر السماء فتمطر والأرض فتنبت فتروح عليهم سارحتهم أطول ماكانت ذرا وأسبغه ضروعا وأمده خواصر ثم يأتى القوم فيدعوهم فيردون عليه قوله فينصرف عنهم فيصبحون ممحلين ليس بأديديهم شىء من اموالهم ويمر بالخربة فيقول لها أخرجى كنوزك فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل)
يتبع إن شاء الله تعالى |
|
 |
|
 |
__________________
الفتن وإن عظمت و ساءتنا
فأنها تعد غربلة وتمييز للخبيث من الطيب ..فاللهم إنا نعوذ بك من النفاق والشقاق ..آمين
قال الإمام الوادعي رحمه الله ( لن تستقيم الدعوة السلفية إلا بالجرح والتعديل)
وقال خليفته الناصح الأمين حفظه الله ( من تحزب خرب وضاع وماع )
|