![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
  
		
			
  | 
	|||||||
| كاتب الموضوع | الشاعر أبو رواحة الموري | مشاركات | 2 | المشاهدات | 5841 | 
                        
        |   | 
    
         
 | انشر الموضوع | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 متن تحفة الأطفال يَقُـولُ رَاجِـي رَحْمَـةِ الْغَـفُـورِ * * * دَوْمًـا سُلَيْمَـانُ هُـوَ الجَمْـزُوري  الْحَمْـدُ لـلَّـهِ مُصَلِّـيًـا عَـلَـى * * * مُحَـمَّـدٍ وَآلـهِ وَمَــنْ تَــلاَ  وَبَعْـدُ هَــذَا النَّـظْـمُ لِلْمُـرِيـدِ * * * فِـي النُّـونِ والتَّنْوِيـنِ وَالْمُـدُودِ  سَمَّيْـتُـهُ بِتُحْـفَـةِ الأَطْـفَــالِ * * * عَنْ شَيْخِنَـا الْمِيهِـىِّ ذِي الْكَمـالِ  أَرْجُـو بِـهِ أَنْ يَنْـفَـعَ الطُّـلاَّبَـا * * * وَالأَجْــرَ وَالْقَـبُـولَ وَالثَّـوَابَـا  أَحْكَامُ النُّونِ السَّاكِنَةِ وَالتَّنْوينِ لِلـنُّـونِ إِنْ تَسْـكُـنْ وَلِلتَّنْـوِيـنِ * * * أَرْبَـعُ أَحْـكَـامٍ فَـخُـذْ تَبْيِينِـي فَـالأَوَّلُ الإظْهَـارُ قَبْـلَ أَحْـرُفِ * * * لِلْحَلْـقِ سِـتٌّ رُتِّبَتْ فَلْتَـعْـرِفِ  هَمْـزٌ فَهَـاءٌ ثُـمَّ عَـيْـنٌ حَــاءُ * * * مُهْمَلَـتَـانِ ثُـمَّ غَـيْـنٌ خَـاءُ  والثَّـانِ إِدْغَـامٌ بِسِـتَّـةٍ أَتَــتْ * * * فِي يَرْمَلُـونَ عِنْدَهُـمْ قَـدْ ثَبَتَتْ  لَكِنَّهَـا قِسْمَـانِ قِـسْمٌ يُدْغَـمَا * * * فِيـهِ بِغُنَّـةٍ بِيَنْـمُـو عُلِـمَـا  إِلاَّ إِذَا كَــانَ بِكِلْـمَـةٍ فَـلاَ * * * تُدْغَمْ كَدُنْيَـا ثُـمَّ صِنْوَانٍ تَـلاَ  وَالثَّـانِ إِدْغَـامٌ بِغَـيْـرِ غُـنَّـهْ * * * فِـي اللاَّمِ وَالـرَّا ثُـمَّ كَرِّرَنَّـهْ  وَالثَّالـثُ الإِقْـلاَبُ عِنْـدَ الْبَـاءِ * * * مِيمًـا بِغُـنَّـةٍ مَعَ الإِخْـفَـاءِ  وَالرَّابِعُ الإِخْفَـاءُ عِنْـدَ الْفَاضِـلِ * * * مِـنَ الحُرُوفِ وَاجِـبٌ لِلْفَاضِلِ  فِي خَمْسَةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْـرٍ رَمْزُهَـا * * * فِي كِلْمِ هَذَا البَيْتِ قَد ضَّمَّنْتُهَـا  صِفْ ذَا ثَنَا كَمْ جَادَ شَخْصٌ قَدْ سَمَا* * * دُمْ طَيِّبًا زِدْ فِي تُقًى ضَعْ ظَالِمَـا  أَحْكَامُ النُّونِ وَالمِيمِ المُشَدَّدَتَيْنِ وَغُـنَّ مِيمًـا ثُـمَّ نُونًـا شُـدِّدَا * * * وَسَمِّ كُلاً حَـرْفَ غُنَّـةٍ بَـدَا أَحْكَامُ َالمِيمِ السَّاكِنَةِ وَالمِيمُ إِنْ تَسْكُنْ تَجِي قَبْـلَ الْهِجَا * * * لاَ أَلِـفٍ لَيِّنَـةٍ لِـذِي الْحِجَـا أَحْكَامُهَـا ثَلاَثَـةٌ لِمَـنْ ضَبَـطْ * * * إِخْفَـاءٌ ادْغَامٌ وَإِظْهَـارٌ فَقَـطْ  فَالأَوَّلُ الإِخْفَـاءُ عِـنْـدَ الْبَـاءِ * * * وَسَـمِّـهِ الشَّفْـوِيَّ لِلْقُـرَّاءِ  وَالثَّـانِ إِدْغَـامٌ بِمِثْلِهَـا أَتَـى * * * وَسَمِّ إدْغَامًا صَغِيرًا يَـا فَتَـى  وَالثَّالِـثُ الإِظْهَـارُ فِي الْبَقِيَّـهْ * * * مِـنْ أَحْرُفٍ وَسَمِّهَا شَفْـوِيَّـهْ  وَاحْذَرْ لَدَى وَاوٍ وَفَا أَنْ تَخْتَفِـي * * * لِقُرْبِـهَا وَلاتِّـحَـادِ فَاعْـرِف  حُكْمُ لامِ ألْ وَلامِ الْفِعْلِ لِلاَمِ أَلْ حَالاَنِ قَبْـلَ الأَحْـرُفِ * * * أُولاَهُمَـا إِظْهَـارُهَـا فَلْتَعْـرِفِ قَبْلَ ارْبَعٍ مَعْ عَشْـرَةٍ خُـذْ عِلْمَهُ * * * مِنِ ابْـغِ حَجَّكَ وَخَفْ عَقِيمَـهُ  ثَانِيهِمَـا إِدْغَامُهَـا فِـي أَرْبَـعِ * * * وَعَشْـرَةٍ أَيْضًـا وَرَمْزَهَـا فَـعِ  طِبْ ثُمَّ صِلْ رُحْمًا تَفُزْ ضِفْ ذَا نِعَمْ * * * دَعْ سُوءَ ظَنٍّ زُرْ شَرِيفًـا لِلْكَرَمْ  وَاللاَّمُ الاُولَـى سَمِّهَا قَمَـرِيَّـهْ * * * وَاللاَّمَ الاُخْـرَى سَمِّهَا شَمْسِيَّهْ  وأظْهِـرَنَّ لاَمَ فِـعْـلٍ مُطْلَقَـا * * * فِي نَحْوِ قُلْ نَعَـمْ وَقُلْنَا وَالْتَقَى  في المِثْلَيْنِ وَالمُتَقَارِبَيْنِ وَالمُتَجَانِسَيْنِ إِنْ فِي الصِّفَاتِ وَالمَخَارِجِ اتَّفَـقْ * * * حَرْفَانِ فَالْمِثْلاَنِ فِيهِمَـا أَحَـقْ وَإِنْ يَكُونَـا مَخْـرَجًـا تَقَارَبَـا * * * وَفِـي الصِّفَاتِ اخْتَلَفَا يُلَقَّـبَـا  مُتَقَا رِبَـيْـنِ أَوْ يَكُونَـا اتَّفَقَـا * * * فِي مَخْرَجٍ دُونَ الصِّفَاتِ حُقِّقَا  بِالْمُتَجَانِسَيْنِ ثُـمَّ إِنْ سَكَـنْ * * * أَوَّلُ كُـلٍّ فَالصَّغِيـرَ سَمِّـيَنْ  أَوْ حُرِّكَ الحَرْفَانِ فِي كُلٍّ فَقُـل * * * كُلٌّ كَبِيرٌ وافْهَمَنْـهُ بِالْمُثُـلْ  أقْسَامُ المَدِّ وَالْمَـدُّ أَصْلِـيٌّ وَ فَرْعِـيٌّ لَـهُ * * * وَسَــمِّ أَوَّلاً طَبِيعِـيًّـا وَهُـو مَا لاَ تَوَقُّفٌ لَـهُ عَلَـى سَبَـبْ * * * وَلا بِدُونِـهِ الحُـرُوفُ تُجْتَلَـبْ  بلْ أَيُّ حَرْفٍ غَيْرُ هَمْزٍ أَوْ سُكُونْ * * * جَا بَعْدَ مَـدٍّ فَالطَّبِيعِيَّ يَكُـونْ  وَالآخَرُ الْفَرْعِـيّ ُ مَوْقُوفٌ عَلَى * * * سَبَبْ كَهَمْزٍ أَوْ سُكُونٍ مُسْجَلا  حُـرُوفُـهُ ثَـلاَثَـةٌ فَعِيهَـا * * * مِنْ لَفْظِ وَايٍ وَهْيَ فِي نُوحِيهَا  وَالكَسْرُ قَبْلَ الْيَا وَقَبْلَ الْواوِ ضَمْ * * * شَرْطٌ وَفَتْـحٌ قَبْـلَ أَلْفٍ يُلْتَزَمْ  وَاللِّيـنُ مِنْهَـا الْيَا وَوَاوٌ سُكِّنَـا * * * إِنِ انْفِتَـاحٌ قَبْـلَ كُـلٍّ أُعْلِنَا  أَحْكَامُ َالمَدِّ لِلْمَـدِّ أَحْـكَـامٌ ثَلاَثَـةٌ تَدُومْ * * * وَهْيَ الْـوُجُوبُ وَالْجَوَازُ وَاللُّزُومْ فَوَاجِبٌ إِنْ جَاءَ هَمْـزٌ بَعْـدَ مَدْ * * * فِـي كِلْمَةٍ وَذَا بِمُتَّصِـلٍ يُعَـدْ  وَجَائِـزٌ مَـدٌّ وَقَصْـرٌ إِنْ فُصِلْ * * * كُـلٌّ بِكِلْمَـةٍ وَهَـذَا المُنْفَصِـلْ  وَمِثْـلُ ذَا إِنْ عَرَضَ السُّكُـونُ * * * وَقْفًـا كَتَعْلَمُـونَ نَسْتَعِـيـنُ  أَوْ قُدِّمَ الْهَمْـزُ عَلَى المَـدِّ وَذَا * * * بَـدَلْ كَآمَـنُـوا وَإِيمَانًا خُـذَا  وَلاَزِمٌ إِنِ الـسُّكُـونُ أُصِّـلاَ * * * وَصْلاً وَوَقْفًا بَعْـدَ مَـدٍّ طُـوِّلاَ  أقْسَامُ المَدِّ الَّلازِمِ أَقْـسَامُ لاَزِمٍ لَـدَيْهِـمْ أَرْبَـعَـهْ * * * وَتِلْكَ كِلْمِيٌّ وَحَـرْفِـي ٌّ مَعَـهْ كِـلاَهُمَا مُخَـفَّـفٌ مُـثَـقَّـلُ * * * فَـهَـذِهِ أَرْبَـعَـةٌ تُـفَصَّـلُ  فَإِنْ بِـكِلْمَةٍ سُكُـونٌ اجْتَـمَـعْ * * * مَعْ حَرْفِ مَدٍّ فَهْوَ كِلْمِيٌّ وَقَـعْ  أَوْ فِـي ثُلاَثِيِّ الحُـرُوفِ وُجِـدَ* * * وَالمَـدُّ وَسْطُهُ فَحَـرْفِـيٌّ بَـدَا  كِـلاَهُمَـا مُثَقَّـلٌ إِنْ أُدْغِمَـا * * * مَخَفَّفٌ كلٌّ إِذَا لَـمْ يُـدْغَمَـا  وَالـلاَّزِمُ الْحَرْفِيُّ أَوَّلَ السُّـوَرْ * * * وُجُـودُهُ وَفِـي ثَمَانٍ انْحَصَـرْ  يَجْمَعُهَا حُرُوفُ كَمْ عَسَلْ نَقَصْ * * * وَعَيْنُ ذُو وَجْهَيْنِ والطُّولُ أَخَصْ  وَمَا سِوَى الحَرْفِ الثُّلاَثِي لاَ أَلِفْ * * * فَمَـدُّهُ مَـدًّا طَبِيعِيًّا أُلِــفْ  وَذَاكَ أَيْضًا فِـي فَوَاتِحِ السُّوَرْ * * * فِـي لَفْظِ حَيٍّ طَاهِرٍ قَدِ انْحَصَرْ  وَيَجْمَعُ الْفَوَاتِـحَ الأَرْبَـعْ عَشَرْ * * * صِلْهُ سُحَيْرًا مَنْ قَطَعْكَ ذَا اشْتَهَرْ  خَـاتِمَـةٌ وَتَـمَّ ذَا النَّظْـمُ بِحَـمْـدِ اللَّهِ * * * عَلَـى تَمَـامِـهِ بِـلاَ تَنَاهِـي أَبْيَـاتـُهُ نَـدٌّ بَـداَ لِـذِ النُّـهَى * * * تَارِيخُهَا بُشْـرَى لِمَـنْ يُتْقِنُهَـا  ثُـمَّ الصَّـلاَةُ وَالسَّـلاَمُ أَبَـدَا * * * عَلَـى خِتَامِ الأَنْبِـيَاءِ أَحْـمَدَا  وَالآلِ وَالصَّـحْبِ وَكُلِّ تَابِـعِ * * * وَكُـلِّ قَارِئٍ وكُـلِّ سَامِـعِ 
 
الموضوع الأصلي : 
متن تحفة الأطفال
   
-||-
   
المصدر : 
منتديات الشعر السلفي
   
-||-
   
الكاتب : 
الشاعر أبو رواحة الموري 
		
		
		
		
		
		
		
		
		
			التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 05-02-2009 الساعة 02:05 PM.  | 
| 
		 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			بارك الله فيك
		 
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 | 
| 
		 
			 
			#3  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 جزاكم الله خيراً  
		وبارك الله فيكم  | 
![]()  | 
	
	
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
		
  | 
	
		
  | 
.: عدد زوار المنتدى:.
 
| 
		
		 | 
	
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  |