![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
  
		
			
  | 
	|||||||
| كاتب الموضوع | أبو البراء محمد بن رمضان | مشاركات | 0 | المشاهدات | 5291 | 
                        
        |   | 
    
         
 | انشر الموضوع | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			قول بعضهم:"يعاون بعضنا بعضا فيما اتفقنا عليه ،ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه" 
أقول هذه العبارة بهذا الاطلاق فيها نظر من جهتين: -1 أن من مسائل الاختلاف ماظهر فيها دليل يلزم المصير اليه،ولايجوز أن يستمر الخلاف فيها ،فهنا لايصح أن نقول "ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا عليه".بل الواجب أن يقال:يعلم بعضنا بعضا الحق فيما اختلفنا عليه. 2- أن من مسائل الخلاف ماتتجاذبه الادلة ،فهنا لاتعنيف على المخالف ،ولكن لايقال :"يعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا عليه ".انما يقال"ينصح بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه ".وذلك للوصول الى معرفة الراجح من أوجه الخلاف ،مهما أمكن . المصدر \كتاب عبارات موهمة \للشيخ \محمد بن عمر بازمول 
 
الموضوع الأصلي : 
من العبارات الموهمة
   
-||-
   
المصدر : 
منتديات الشعر السلفي
   
-||-
   
الكاتب : 
أبو البراء محمد بن رمضان 
		
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 | 
![]()  | 
	
	
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
		
  | 
	
		
  | 
.: عدد زوار المنتدى:.
 
| 
		
		 | 
	
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  |