|
كاتب الموضوع | أم جمانة السلفية | مشاركات | 2 | المشاهدات | 4144 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||
"جبهة كتاف وما آلت إليه؟!"
الموضوع الأصلي :
"جبهة كتاف وما آلت إليه؟!"
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
أم جمانة السلفية
__________________
عن قتادة -رحمه الله تعالى- قال: "قد رأينا والله أقواماً يُسرعون إلى الفتن، وينزعون فيها، وأمسك أقوامٌ عن ذلك هيبة لله ومخافة منه؛ فلما انكشفت: إذا الذين أمسكوا أطيبُ نفساً، وأثلج صدوراً، وأخف ظهوراً من الذين أسرعوا إليها وينزعون فيها، وصارت أعمال أولئك: حزازات على قلوبهم كلما ذكروها. وأيم الله، لو أن الناس يعرفون من الفتنة إذا أقبلت كما يعرفون منها إذا أدبرت لعقل فيها جيل من الناس كثير، والله ما بعثت فتنة قط إلا في شبهة وريبة إذا شبّت". كتاب حلية الأولياء، ج: (٢). ص: (٣٣٦-٣٣٧). |
#2
|
|||
|
|||
جبهة كتاف وما آلت أليه
للشاعر ابي زيد الحجوري ********************** جبهة كتاف تعرضت لمؤامرة حزبيه ودوليه وإقليمه لا تدخلونا في جدل ومهاترة أو تقنعونا بافتراضات وهميه المسألة فيها دول؟ بس ثرثرة... ومخابرات ومعسكرات نظاميه فيها الحرس بأسلحته المتطورة وطائرات تجسسيه رقميه فيها خيانات وقيادات غادره وطابور خامس شائعاته يوميه فيها يمن موبايل وما جاوره ما عاد كتم لرجالنا معلومية فيها علي والبيض وطهران واسمرة وموسكو وواشنطن بصورة رسميه ومع جعامل نفذ المتآمرة خطة رهيبة بعد ليلة حاميه حطوا لنا الحوثي أمام الكيمرة وخلفها عصابته الإجرامية هذا عليه الهنجمة والمسخرة وهذا عليه ضرب القوى الإسلامية جبهة كتاف كانت لهم بالحنجرة ورجع عليها تآمر الحرامية والانسحاب كان انسحاب من مقبره كان انسحاب من الهزيمة الحتمية كان انسحاب من شر وابشع مجزرة بنسبة نجاح تسعه وتسعين في المية واسقط مئات الأقنعة ورد الكره لا ملعبي رغم الجراح الدامية (منقول )
__________________
عن قتادة -رحمه الله تعالى- قال: "قد رأينا والله أقواماً يُسرعون إلى الفتن، وينزعون فيها، وأمسك أقوامٌ عن ذلك هيبة لله ومخافة منه؛ فلما انكشفت: إذا الذين أمسكوا أطيبُ نفساً، وأثلج صدوراً، وأخف ظهوراً من الذين أسرعوا إليها وينزعون فيها، وصارت أعمال أولئك: حزازات على قلوبهم كلما ذكروها. وأيم الله، لو أن الناس يعرفون من الفتنة إذا أقبلت كما يعرفون منها إذا أدبرت لعقل فيها جيل من الناس كثير، والله ما بعثت فتنة قط إلا في شبهة وريبة إذا شبّت". كتاب حلية الأولياء، ج: (٢). ص: (٣٣٦-٣٣٧). |
#3
|
|||
|
|||
صورة للمسجد بعد التفجير:
الحوثيون يفجرون جامع دار الحديث بكتاف تقرير : عبد الرحمن الهاشمي حسب مصادر مطلعة أفادنا شاهد عيان من كتاف مدعماً بالصور حيث قال أقدم الحوثيون بالدخول إلى جامع دار الحديث والعبث بما فيه من مصاحف وكتب السنة النبوية وغيرها من كتب الآثار وعلوم... الشريعة ونهبوا محتوياته من سجاد ومكرفونات وأجهزة تسجيل ورفوف ونحوها، وهم يسخرون ويسبون طلاب العلم ويستهزؤون ببعض الشعائر مما يعجز اللسان عن ذكره وما إلى ذلك من الانتهاكات في حق بيت من بيوت الله حسب ما جاء في المصدر وأعلق على هذا الحدث الإجرامي قائلاً : هل نحن نعيش مع قوم هم من أهل الإيمان والحكمة أم هم بشر غير يمنيين وغير مسلمين؟ ثم أقول: ما هو ذنب المسجد الذي تقام فيه الصلوات الخمس حتى يفجروه ؟!!! وما هو موقف وزارة الأوقاف من هؤلاء الأشباح ؟ وما موقف الدولة من هؤلاء ؟ فإنا لله وإنا إليه راجعون يقول الله عزوجل : " وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ". فهذا العذاب الوارد في الآية في حق من منع الناس من دخول المسجد وسعى في خرابه بمعنى منعهم من الصلاة وعطل العلم الشرعي والذكر والدعوة ونحوها في هذه المساجد فما بالكم بمن فجره بالمتفجرات وعبث بالمصاحف وكتب السنة التي كانت بمكتبة الجامع، فماذا بعد هذا الاجرام؟ أترككم الآن مع صورة الجامع قبل التفجير والصورة بعد التفجير، وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم فمن لم يغر علىى بيوت الله فلا غيرة له ا صورة من مقطع فيديو خلال تفجير الحوثيين لمسجد دار الحديث في كتاف بصعدة وكتب الشيخ يحيى مقيت أحد أبناء صعدة قد تحدث عن احراق الحوثيين لـ 2000 نسخة من القرآن الكريم في مركز كتاف ثم قاموا بعدها بتفجير المسجد مع المركز. منقول من أحد صفحات طلبة العلم جزاهم الله خيراً
__________________
عن قتادة -رحمه الله تعالى- قال: "قد رأينا والله أقواماً يُسرعون إلى الفتن، وينزعون فيها، وأمسك أقوامٌ عن ذلك هيبة لله ومخافة منه؛ فلما انكشفت: إذا الذين أمسكوا أطيبُ نفساً، وأثلج صدوراً، وأخف ظهوراً من الذين أسرعوا إليها وينزعون فيها، وصارت أعمال أولئك: حزازات على قلوبهم كلما ذكروها. وأيم الله، لو أن الناس يعرفون من الفتنة إذا أقبلت كما يعرفون منها إذا أدبرت لعقل فيها جيل من الناس كثير، والله ما بعثت فتنة قط إلا في شبهة وريبة إذا شبّت". كتاب حلية الأولياء، ج: (٢). ص: (٣٣٦-٣٣٧). التعديل الأخير تم بواسطة أم جمانة السلفية ; 12-31-2013 الساعة 03:20 PM. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.