|
كاتب الموضوع | الشاعر أبو رواحة الموري | مشاركات | 4 | المشاهدات | 1579 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
البريك داعية الصحوة يزور الصفار داعية الرفض على مائدة حمى الوطنية
زيارة ( سعد البريك ) للصفوي ( الصفار ) ذل ما بعده ذل !!! بسم الله الرحمن الرحيم فقد قام " سعد البريك " يوم الخميس 27 / 6 / 1431 هـ ـ 10 / 6 / 2010 م ، بزيارة الرافضي الصفوي " الصفار " الذي دعاه إلى بيته بالقطيف ، وحضر الزيارة عدد من مشايخ الرافضة في المنطقة الشرقية فقد حضر اللقاء من الأحساء كل من الرافضي عادل بوخمسين ، والرافضي صادق الجبران ، وحضرها عدد من أدعياء السنة المهزومين عقدياً أمثال الدكتور محمد الهرفي والدكتور عبد العزيز قاسم ، والعقلاني الاخونجي الدكتور مسفر القحطاني , والشيخ ابراهيم العصيلي . وبعد الكلمات الترحيبية القى " سعد البريك " كلمة ثمن فيها هذه الزيارات التي تمد جسور التواصل بين ابناء الوطن الواحد ، وقدم شــــكره للحضور في منزل الشيخ الصفار ، وقال " سعد البريك " : ان هذه الزيارة انبثقت من حلقة " البيان التالي " في قناة " دليل " التي شاركت فيها مع الشيخ الصفار ، حيث اردنا ان لا تكون محاضرة فضائية عابرة ، بل تعزز على ارض الواقع بلقاءات مشتركة ومناقشات تصب في مصلحة الوطن كله ، وتدخل في النسيج الوطني ، والتماسك الداخلي ،، وانه آن الأوان لوضع النقاط على الحروف ليقوم العلماء والدعاة بواجبهم التاريخي حيال الدين والوطن ، واكد ان موضوع التعايش بات واجبا شرعيا وضرورة وطنية . التعليق : هل تطيب نفسُكَ يا " سعد البريك " أن تُصافح " الصفار " الصفوي المخادع ـ فضلاً ـ عن أخذ الصور مع رافضة القطيف ، فضلاً عن أكل ذبائح الرافضة !!! . لِمَ نعطي الدنية في ديننا .؟!.. أم حُمّى الوطنية ـ المزعومة ـ قد أعمتْ العيون والقلوب ! يا " سعد البريك " .. .. .. يبدأ الطائفي " حسن الصفار " محاضراته دائماً وفق المنهج والأسلوب الميكيافيلي ، فيعزف بأسلوب ماكر وخبيث على سيمفونية ( الوطن ) .. .. .. وأن الوطن للجميع والولاء للوطن عبر العمل وترسيخ مبادئ المحبة والاحترام وتوثيق التلاحم والترابط والتكاتف بين نسيجها الاجتماعي . أي وطنية هذه التي يدعيها " الصفار " ومن أصول عقيدته التبشير بالصورة الغارقة في العنف والتهديد والإكراه بحد السيف !؟. يروي الباطني الصفوي " المجلسي " في كتابه " بحار الأنوار "عن الإمام جعفر الصادق حول دولة المهدي قوله : ( إذا قام قائمنا عرضوا كل ناصب عليه ، فإن أقر بالإسلام ، وهي الولاية ، وإلا ضربت عنقه أو أقر بالجزية فأداها كما يؤدي أهل الجزية ) . وفي نص آخريقول : ( حين يقوم القائم يخرج موتورا غضبان آسفا لغضب الله على هذا الخلق ، عليه قميص رسول الله وسيف رسول الله ذو الفقار ، يجرد السيف على عاتقه ثمانية أشهر يقتل هرجا .. ) ثم قال : ( يذبحهم والذي نفسي بيده كما يذبح القصاب شاته ، وأومأ بيده إلى حلقه ) . وكيف يتفق هذا مع ما جاء في " بحار الأنوار " عن الإمام الصادق بأن المهدي : ( سيملأ الأرض عدلا ) !!!؟ . أين هذا المتباكي على الوطن والوطنية ، مع ما رواه الصفوي الباطني المجلســـــي في كتابه " بحار الأنوار " 52 / 349 ، وكتاب " الغيبة " للنعماني ص 155 : ( ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح ) . وما رواه في كتابه " بحار الأنوار " 52 / 333 : ( اتق العرب فإن لهم خبر سوء اما انه لن يخرج مع القائم من واحد ) وما رواه في كتابه " بحارالأنوار " 52 / 342 : ( ان الناس يتعجبون من كثره القتل الذي يعمله المهدي في العرب حتى يقولوا : لو كان محمديا ما فعل ولو كان علويا ما فعل ولو كان فاطميا ما فعل ) . وما رواه في كتابه " بحار الأنوار " 52 / 318 : ( ان المنتظر يسير في العرب بما في الجفر الاحمر وهو قتلهم ) . وما رواه في كتابه " بحار الأنوار " 52 / 342 : ( عن اميرالمؤمنين قال " وايم الله إن عندي لصحف كثيرة قطائع رسول الله صلى الله عليه وآله واهل بيته وإن فيها لصحيفه يقال لها العبيطه وما ورد على العرب اشد منها وإن فيه الستين قبيله من العرب بهرجه ما لها في دين الله من نصيب ) . عن أي وطنية يتحدث الصفوي " الصفار " .. وهذا هو دين القوم .. .. .. قال الصفوي نعمة الله الجزائري، في كتابه " الأنوار النعمانية " 206 ـ 207 ، في حكم النواصب " أهل السنة " : إنهم كفار أنجاس بإجماع علماء الشيعة الإمامية ، وإنهم شرّ من اليهود والنصارى ، وإن من علامات الناصبي تقديم غير علي عليه في الإمامة ) ولهذا أباحوا دماء أهل للسنة وأموالهم، فعن داود بن فرقد قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في قتل الناصب ؟ فقال : حلال الدم ، ولكني اتقي عليك ، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل ) . انظر كتاب : وسائل الشيعة 18 /463 ، وكتاب " بحار الأنوار " 27 / 231 وعلق الطاغوت " خميني "على هذا بقوله : ( فإن استطعت أن تأخذ ماله فخذه وابعث إلينا بالخمس ) . أي وطنية يدعيها هذا الوطني المتلوِّن ... وقدوته " خميني " الذي يقول في كتابه " تحرير الوسيلة " 1 / 352 : ( والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به ، بل الظاهر جواز أخذ ماله أينما وجد ، وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسه ) . أي وطنية يدعيها هذا الوطني المتلون : وشـــــيعة الشرقية يجتمعون على الفضائيات الصفوية ، وصوت المذيع في إذاعة طهران الفارسية ( القسم العربي ) يلعلع بينهم ......... إنهم يعيشون بأجسادهم في القطيف والاحساء .. .. أما قلوبهم وعقولهم ففي طهـــــران وقُـم !!! وصور الفارسي المجوسي ( خامئني ) في شوارع ( " القطيف " والقرى التابعة لها مثل سيهات ، جزيرة تاروت ، العوامية ، الجارودية ، أم الحمام ،الجش .. .. .. والاحساء وتوابعها الهفوف ، المبرز ، القارة ، المنصورة ، البطالية ) .. .. .. أي وطنية يدعيها هذا الوطني المتلون : والروافض في المنطقة الشرقية يحقدون حقداً لا يتصوره العقل على ( آل سعود ) الكرام ، والشعب السعودي السني الكرام....... وللتأكيد على ما نقول خذ جولة في موقع باطني المنطقة الشرقية ( شبكة راصد الإخبارية ) لترى مدى الحقد الدفين من مقالات ومداخلات وتقارير البيت الأسود في حق المملكة العربية السعودية حكامها ومحكوميها ... ومن بين مقطوعات " الصفار " الماكرة في محاضراته الأخيرة: ـــ تحريك الحشود للتأجيج الطائفي ـــ تعكيرالأجواء والإنذار والتشكيك ومجاوزة الحدود في تشــــويه صورة دعاة التوحيد " أهل السنة والجماعة " ، وإلقاء التهم عليهم جزافاً .. .. كقوله : " شريحة قليلة متشددة " و" الخارجين عن القانون " و " هناك جماعات متشددة " . فالحذر الحذر يا عقلاء الأمة ، يا حكماء الأمة ، يا شرفاء الأمة . فإن الحقائق لا يمكن إخفاؤها .... فالصفار مهما ادعى الوطنية ( فولاؤه ) لـ " قم ومشهد وطهران " ، وهو التلميذ الأبرز للبرمكي " بدر الدين الحوثي " ... وماحادثة " الجنوب السعودي " ببعيدة عنا ! . ومن يعتقد انعدام علاقته بالنارالموقدة في جسد الأمة المحمدية فهو ساذج لا يفقه . ومن تهاون عن دعوة هذا الخبيث ، سيأتي عليه الدور .. .. ومن يرضى التطاول من الصفوي " الصفار " على خيرة الأمة من دعاة التوحيد " أهل السنة والجماعة " فقد هان عليه شرع الله تعالى . ومن المحزن سماع الأصوات النشاز التي تعطي القبول والصحة لأفكار وآراء الصفار لأنه يرى الأمور بسطحية ولا يتعب نفسه قليلاً ويفتش تحت الحجر . ونقول لهؤلاء الأذكياء " عفواً الحمقى والمغفلين " .. .. .. تمعنوا في المحاضرة التي ألقاها في مجلس المبارك في محافظة القطيف ، ونشرت من خلال شبكة راصد ـ " البرمكية الصفوية " ـ الإخبارية ـ الخميس 14 / 1 / 1431 هـ ـ 31 / 12 / 2009 م عندما قال بأن : " النظام الأساسي للمملكة يخلو من أشكال التمييز بين المواطنين السعوديين ويضمن المساواة في الحقوق والواجبات " . وعليه نقول : أين هذا الصفوي الباطني من مقولته الثورية والطائفية قبل بضعة أيام ، عندما قاح الصديد منفيه العفن القذر عندما دعا في محاضرة له في مسجد الكوثر في مدينة صفوى بمحافظة القطيف ، يوم الثلاثاء 5 / 1 / 1431 هـ ـ 22 / 12 / 2009 م قائلاً : " ينبغي أن يتحرك الناس أنفسهم في المطالبة بحقوقهم لا أن ينتظروا أن تقدم لهم على طبق من ذهب .. فالحق يؤخذ لا يعطى " . وتابع قائلا : " ينبغي أن يتحلى جميع الناس بالجرأة والشجاعة في الدفاع عن حقوقهم وعدم الاعتمادعلى بعض الافراد في هذا الامر " . ودعا إلى أن يجاهرأفراد الشعب ـ " الرافضة " ـ برفض انتهاك حقوقهم من خلال المطالبة والكتابة " حتى يحسب المسئولون حسابا لأخطائهم " . وشدد على أن : " من يستنكف عن دفع الثمن فلن يصل لحقوقه ابدا " . ونقول : .. .. .. حان الوقت ليتوحد " أهل السنة والجماعة " ليوقفوا الصفويين عن أكاذيبهم وجرائمهم وعبثهم وليعد" البعض " الى رشده وعقله وليبتعد عن دعم ومساندة والوقوف مع ( الرافضة ) .. .. وإلى الله المشــــتكى ... منقول
الموضوع الأصلي :
البريك داعية الصحوة يزور الصفار داعية الرفض على مائدة حمى الوطنية
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
الشاعر أبو رواحة الموري
التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 06-15-2010 الساعة 06:12 PM. |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله كل خير شيخنا على هذا البيان وامثال هؤلاء لايستغرب منهم هذا الصنيع لا يحاربون إلا السلفيين ى أما الروافض عندهم فإخوان والسلفيون مداخلة وجامية
|
#3
|
||||
|
||||
وأنت جزاك الله خيرا
أخي الحبيب عبد الحفيظ والأمر كما قلتَ وفقك الله فمثل هؤلاء لا للإسلام نصروا ولا للباطل كسروا |
#4
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا أبا رواحة على هذا البيان وجزاك الله خيرا على فضحك لهذا الحزبي اللئيم المتعاون مع سابي صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الرافضة الأنجاس والأخباث
|
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي أبا رواحة على ماقدمت ..
نسال اللع العافية من امثال هؤلاء الحزبيون.
__________________
سُئل الإمام أحمد : متى يجد العبد طعم الراحة ؟ فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة. كان الإمام أحمد يئن في مرضه ، فلما أخبروه أن طاووساً يقول : إنّ أنين المريض شكوى ، ما أنّ حتى مات ... رحمة الله عليه من صابر. • قال أبو بكر الصديق : وددت أني شعرة في جنب عبد مؤمن .. انظر إلى تواضعهم.. • وهذا الصديق أيضا كان يحلب للضعفاء أغنامهم. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.