|
كاتب الموضوع | الشاعر أبو رواحة الموري | مشاركات | 14 | المشاهدات | 13909 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
بحق أنها فوائد قيمة وتنبيهات هامة من علمائنا الأكارم
فجزاك الله خيرا يا ابا رواحة ورحم الله علماءنا رحمة واسعة |
#12
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا أبا يحي ومشكور على مرورك
حكم قولهم: احترام الرأي الآخر! هذا سائل يا صاحب الفضيلة يقول: ما هو تعليق فضيلتكم على مقولة البعض: من أنه لا بد من احترام الرأي الآخر حتى وإن كان فيه مخالفة صريحة لنصوص الكتاب والسنة؟!! الجواب: ((بسم الله الرحمن الرحيم ،الحمد لله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ، نعم هذه مقولة انتشرت الآن ! وكأنهم يريدون أن الناس يذهبون إلى ما يحبون من الأقوال ، ولا ينحصرون بقول يوافق الكتاب والسنة ،وهذا لا شك أنه باطل وضلال ، وأنه لا يجوز احترام الرأي الآخر بمعنى : أنه يعتد به ويعتبر حكما شرعيا ، بل يعتبر خطرا إذا خالف الدليل ، ويعتبر خطأ ولا يجوز العمل به ، لأن الأئمة –رحمهم الله تعالى- كلهم يقولون : إذا خالفت أقوالنا قول رسول الله-صلى الله عليه وسلم- فخذوا بقول رسول الله-صلى الله عليه وسلم- ودعوا أقوالنا ؛ الله -جل وعلا- يقول : {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا}. المسامون ليس لهم قدوة إلا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ،ليس مع الرسول –صلى الله عليه وسلم- قدوة آخر من أصحاب الأقوال ،القدوة هو الرسول –عليه الصلاة والسلام- ، {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة}. وأما الأئمة والفقهاء ، فإنما يؤخذ بأقوالهم إذا وافقت قول الرسول- صلى الله عليه وسلم-وأما من خالف فإنه لا يقبل ، ورأيه مردود عليه ، ولا يحترم ، بمعنى أنه يُعتبر حكما شرعيا ولا يرد عليه ، إذا كان المراد بالاحترام أنه يعتد به وهو خطأ ، فهذا قول باطل ، أما إن كان المراد به بالاحترام : أنه لا يُجرح صاحبه ، إذا كان قصده الحق ولكنه لم يصبه ، فهذا لا يُجرح لأنه يريد الحق ، ولكنه لم يوفق ، لكن لا يؤخذ بقوله ، لكنه لا يُجرح أو يقال فيه ما يقال من التنقص ، هذا إذا كان من أهل الاجتهاد ، من أهل العلم والبصيرة ؛ والعلماء ليسوا معصومين ما عدا الرسول –صلى الله عليه وسلم- ليسوا معصومين ، فالذي أخطأ يترك خطأه ويُبين غلطه ، ولكن لا يجرح ، لا يمس بتجريح لأنه مجتهد ، والنبي-صلى الله عليه وسلم- يقول : (إذا اجتهد الحاكم فأصاب فله أجران ، وإذا اجتهد فأخطأ فله أجر واحد). والمقصود بيان الحق ومعرفة الحق ، وليس المقصود تجريح الأشخاص ، إلا إذا كان هذا الشخص مبتدعا أو ضالا فإنه يُبين حاله ، العلماء بينوا أحوال الرواة ، رواة الحديث ، بينوا أحوالهم ، وبينوا المجروحين ، وبينوا المقبولين ، وبينوا الذين لا يضبطون الأحاديث ، في حفظهم نقص أو خلل أو ضبطهم ، بينوا هذا نصحا للأمة ، هذا من باب النصح للأمة)اهـ. العلامة صالح الفوزان.فتوى رقم(3238). حكم قولهم احترام الرأي الآخر العلامة الفوزان.rar * * * حكم قولهم : مولاي ،ومولانا ،وسيد،وسيدنا... وتكثر هذه عندالشيعة! السؤال: أسمع بعض الناس يقولون: مولانا، وسيدنا، هل لذلكم من حكم؟ الجواب: (نعم ، ترك مولانا أولى فقد جاء في الأحاديث النهي عن ذلك, وجاء فيبعضها في حق العبد: "وليقل سيدي ومولاي", فالأولى والأحوط للمؤمن أن لا يقولها إلا إذا كان مملوكاً يقوله للسيد, وإلا فالأفضل والأحوط ترك ذلك فلا يقول سيدي, ولا يقول مولاي, ولما قال بعض الصحابة للنبي - صلى الله عليه وسلم - أنت سيدنا, قال: " السيد الله-تبارك وتعالى ، يا أيها الناس قولوا بقولكم أو بعض قولكم ولا يستهوينكم الشيطان أنا محمد عبد الله ورسوله ، لا أحب أن ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني الله-عزوجل-". مع أنه-عليه الصلاة والسلام- هو سيد ولد آدم, فقد صح-عليه الصلاة والسلام-أنه قال : (أنا سيد ولد آدم ولا فخر) هذا معروف, وبعد وفاته لا بأس أن يقال هو سيدنا؛ لأنه غير مخاطب بها-عليه الصلاة والسلام- بعد وفاته, وإذا قيل له سيد ولد آدم, أو سيدنا محمد لا بأس بذلك, أما الشخص الذي يُخاطب يقال: يا سيدي فينبغي ترك ذلك؛ لأن العلة التي قالها النبي - صلى الله عليه وسلم - في حقه قد توجد في حق غيره, فقد يجر هذا إلى الغلو في الشخص ، وقد يضره هو أيضاً فيُعجب بنفسه ويتكبر, فلا ينبغي للإنسان أن يتساهل معه: أنت سيدنا أنت مولانا, فليستعمل معه شيئاً آخر يا أبا فلان, أو يا فلان بلقبه, أو باسمه, أو بكنيته, ويكفي ذلك هذا هو الذي ينبغي للمؤمن, أما إذا قيل فلان سيد بني فلان فلا بأس كما يقال: فلان سيد تميم, فلان سيد قحطان, فلان سيد قريش, لرئيسهم وكبيرهم, مثل ما قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لسعد بن معاذ لما جاء للحكم من بني قريظة قال: (قوموا إلى سيدكم), وكان يسأل الناس يسأل القبائل من سيد بني فلان؟, من سيد : يعني من رئيسهم, وقال في حق الحسن-رضي الله عنه-:( إن ابني هذا سيد) الحسن بن علي-رضي الله تعالى عنه-هذا لا بأس به, إنما المكروه أن يُخاطب بها أنت سيدنا أو ياسيدي يخاطب بهذا؛ لأن هذا قد يكسبه شيئاً من الترفع, والعلو, والتعاظم, وقد يكسب القائل شيئا من الذل, والغلو, ولهذا كره النبي ذلك من الناس وهو-عليه الصلاة والسلام-معصوم أن يرضى بالشرك-عليه الصلاة والسلام-؛ لكن خاف عليهم من الغلو)اهـ. العلامة المحدّث الفقيه ابن باز (نور على الدرب). واستمع للمقطع بتحميله من هنا: حكم قول كلمة سيدنا ومولانا العلامة المحَدّث ابن باز..rar * * * حكم قولهم: اللهم إنا لا نسألك ردالقضاء... السؤال: ما حكم ما يجري على ألسنة بعض الناس من قولهم: (اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه)؟ الجواب: (هذا سؤال لا أصل له, ولكن يسأل ربه العافية, اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة, يسأل ربه العافية من كل سوء, ويسأل ربه جميع أنواع الخير, والأمر بيد الله -سبحانه وتعالى-لا يعلق. يقول: اللهم اغفر لي ،اللهم ارحمني،اللهم اشفني من مرضي ،اللهم ارزقني العافية،اللهم أسبغ علي لباس العافية ،اللهم أصلح قلبي وعملي، يسأل ربه الخير،في الدنيا والآخرة ولا يستثني)اهـ. العلامة المُحَدّث عبد العزيز بن عبد الله بن باز. (نور على الدرب). واستمع للفتوى بتحميلها من هذا الرابط: حكم قول لا نسألك رد القضاء. العلامة ابن باز..rar * * * مقولة : " لبيك يا رسول الله "! السؤال: أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة وهذا سائل يقول : توجد بعض الملصقات على المحلات مكتوب عليها: "لبيك يا رسول الله!" فهل تجوز هذه العبارة ، وهل هي شرك وما الواجب علينا نحوها ؟ الجواب: ("لبيك" هذا لله عز وجل : ليبك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك. أما "لبيك يا رسول الله" : لو أن الرسول-صلى الله عليه وسلم- ناداك ، وقال : يا فلان ، تقول : "لبيك يا رسول الله" ، كما كان الصحابة –رضي الله عنهم- إذا دعاهم قالوا : لبيك يا رسول الله. أما بعد موته: فلا تقل:"لبيك يا رسول الله"؛ تقول : لبيك اللهم لبيك)اهـ. العلامة صالح الفوزان.رقم الفتوى(2022). واستمع الفتوى بتحميلها من هنا: حكم قول لبيك يارسول الله العلامة الفوزان.rar * * * حكم قول بعض الجهّال-وهو يناقش صاحبه- : دع الله على جانب! السؤال: ما رأيكم في هذه العبارة وهي أنه إذا كان اثنان يتناقشان في مسألة فأحدهما يقول والله كذا فيقول له الثاني : لا تحلف بالله-وأستغفر الله العظيم- خلي الله على شِقّة(جانب)!! وما حكم هذا القائل ؟ الجواب: (أولا : ما يجوز أن يتكلموا بجهل. ثانيا: هالكلمة هذه كفر عملي ،لا يليق بمسلم أن يقول هذا الكلام بالنسبة لرب الأنام)اهـ. العلامة المُحَدّث الألباني(سلسلة الهدى والنور). واستمع الفتوى بتحميلها من هذا الرابط: حكم قول دعِ الله على جانب.العلامة الألباني..rar يتبع بإذن الله |
#13
|
||||
|
||||
فلترفع للفائدة
|
#14
|
||||
|
||||
حكم قولهم : العبرة بما في القلب! قال العلامة المُحَدّث الألباني : ((.... الظاهر عنوان الباطن ، وليس الأمر كما يقول بعض الناس من الشباب التائه!: أنه يا أخي العبرة بما في القلب! ، صحيح العبرة بما في القلب و لكن الأمر كما قيل: وكل إناء بما فيه ينضحُ ؛ وهذا المعنى مأخوذ من قوله -عليه الصلاة و السلام- : (ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله،و إذا فسدت فسد الجسد كله ألا، وهي القلب) . إذاً القضية المعنوية-الروحية كما يقولون اليوم- هي كالقضية المادية البدنية ،لا يمكن أن تجد جسما سليما في الظاهر،والقلب مريض ، لا بد من أن يظهر أثر هذا المرض على ظاهر الجسد،وكذلك بالنسبة للناحية الإيمانية،فإذا كان الإيمان هو المستقر في قلب هذا الإنسان فلابد من أن يظهر على بدن هذا الإنسان،وهذا صريح في الحديث السابق: (ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله،وإذا فسدت فسد الجسد كله ،ألا وهي القلب). فنسأل الله-عز وجل- أن يصلحنا ظاهرا و باطنا))اهـ. (سلسلة الهدى والنور) الشريط رقم (488). واستمع لكلام العلامة بتحميله من هنا : العلامة الألباني قولهم العبرة بما في القلب..rar * * * حكم إطلاق اسم (عم) أو (عمة) أو (خال) أو (خالة) على أبي الزوجة أوأم الزوجة. السؤال: هناك سؤال وجه إليكم عن تسمية أبي الزوجة عماً أو خالاً، وكذلك أم الزوجة فقلت: إنه ينبغي أن يسمى هؤلاء بأسمائهم الشرعية، وقد ورد في السنة حديث صححه أهل العلم قال النبي -صلى الله عليه وسلم- لرجل، دخل عليه وكان رجلاً كبير السن وكان يحتضر، فقال له النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( يا خال! قل لا إله إلا الله ) وكذلك قول النبي لـ سعد بن أبي وقاص : ( هذا خالي ) ومن المعلوم أنه ليس خالاً للنبي يعني أخاً لأمه فما قولكم في ذلك؟ الجواب: (لكن الرسول -صلى الله عليه وسلم- كان مسترضعاً في بني سعد فهم أخواله بالنسبة لـ سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه-، ثم إن هناك فرقاً بين أن تخاطب شخصاً حضر وتقول: يا عم! تفضل، أو يا خال! تفضل، وبين أن تضع هذه التسمية لهذا الشخص دائماً، يعني لا بأس أن نقول للإنسان للكبير: يا عم! تفضل، أو يا خال! تفضل، هذا ليس فيه بأس، لكن كونك تطلق اسم العم وصفاً مستقراً على أبي الزوجة مثلا ، أو الخال مثلاً على أبي الزوجة، هذا هو الذي نقول: لا ينبغي بل تذكر الأسماء الشرعية، واستدللنا لذلك بأن النبي -صلى الله عليه وسلم- نهى أن تسمى صلاة العشاء العتمة، وقال: ( لا يغلبنكم الأعراب على صلاتكم العشاء العتمة فإنهم يعتمون في الإبل ) إنما الصلاة هي صلاة العشاء كما في كتاب الله عز وجل، وعلى هذا تقول: صهري فلان، لكن لا بأس إذا دخل أن تقول: يا عم! تفضل ونحو ذلك، ولكن قولك: عمي فلان أو ما أشبه ذلك على الدوام ليس حسناً، والله أعلم السائل:أم الزوجة؟ الشيخ: أم الزوجة كذلك ما تقول لها: خالتك ، ما هي خالتك. السائل: في مصر يسمون أم الزوجة : طنط! الشيخ : طنط؟! لعلها نسبة إلى طنطا! سائل: والجدة يسمونها ست!عرف. الشيخ : الجدة يسمونها ست! هذا هين ، الجدة ست يعني سيدة! هذه ما فيها شي لأنها وصف عام ، لكن "عم" تنبي عن قرابة. السائل: العرف؟ الشيخ: العرف يغير من أجل الشرع )اهـ. (لقاء الباب المفتوح) شريط(14) واستمع للفتوى بتحميلها من هذا الرابط: قولهم : دين الإسلام دين المساواة. السؤال: يقول السائل : هل لفظة بأن الإسلام دين المساواة صحيحة؟ الجواب: (لا ، الذي يقول : إن الإسلام دين المساواة فقوله غير صحيح ، الإسلام دين العدل ،وليس دين المساواة ، ولم يأت في القرآن الكريم ولا في السنة أنّ دين الإسلام دين المساواة ، بل قال الله تعالى : { إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى }. ومعلوم أنه إذا تساوى اثنان في الاستحقاق من كل وجه هنا تقع المساواة بأنها عدل ، لكنّا إذا قلنا : إنه دين المساواة دخل علينا شر كثير ، نقول : إذا سوِّ بين الذكر والأنثى ، سوِّ بين العالم والجاهل ، سوّ بين الشرير والمسالم ، وهذا لا يمكن ، بل الصواب أن يقال : الدين الإسلامي دين العدل ، مَنْ تساوى في الاستحقاق والأوصاف فهم سواء ، ومن اختلفوا فلكل حكمه )اهـ. العلامة العثيمين. (فتاوى الحرم المكي) (1418)هـ شريط(3)أ. واستمع للفتوى بتحميلها من هذا الرابط: العلامة العثيمين.حكم قول دين الإسلام دين المساواة..rar * * * قولهم عن الأقصى: ثالث الحرمين وأولى القبلتين! قال العلامة العثيمين: (نسمع تعبيرا عن المسجد الأقصى ، يقول الناس: إنه ثالث الحرمين وأولى القبلتين؛ فما رأيكم بهذا التعبير؟ هل هو صحيح أو غير صحيح؟ إذا قلنا : ثالث الحرمين ، فإنه ربما يفهم السامع أن المسجد الأقصى له حرم ، أو أنه حرم ، وليس كذلك ، فإن المسلمين أجمعوا على أنه لا حرم إلا في مكة والمدينة ، واختلفوا في وادي وَجّ ، وهو واد في الطائف ، والصحيح أنه ليس بحرم. أما المسجد الأقصى فليس حرم ، لكنه مسجد معظم تُشد الرحال إليه. وأما أولى القبلتين: فإنه قد يفهم السامع أن هناك قبلتين باقيتين ، وأن أولاهما المسجد الأقصى ، فيظن السامع أن الاتجاه إلى المسجد الأقصى ليس بمنسوخ ! مع أنه منسوخ . والذي ينبغي أن يتجنب الإنسان كل عبارة فيها إيهام ، كل عبارة فيها بمعنى فاسد فاجتنبها . إذاً ما نقول في المسجد الأقصى ؟ نقول : المسجد الذي تُشد الرحال إليه . أو أحد المساجد الثلاثة التي تشد الرحال إليها؛ لأنه لا يجوز شد الرحال إلى أي مسجد سوى هذه المساجد الثلاثة)اهـ. (فتاوى الحرم المكي) 1411هـ شريط(16)ب. واستمع للفتوى بتحميلها من هذا الرابط: العلامة العثيمين قولهم عن الأقصى ثالث الحرمين وأولى القبلتين.rar * * * قولهم لمن سافر للمدينة أوالحج: سلم لي على الرسول معك! السؤال: بعض الناس إذا كان شخص مسافرا إلى المدينة لزيارة مسجد النبي-صلى الله عليه وسلم- يقول: سلّم لي على الرسول معك؟ الجواب: (هذا غلط ،لأن الإنسان إذا سلّم على الرسول في مكانه حملته الملائكة؛ ولا أعلم أنّ السلف الصالح كان يوصي بعضهم بعضا في السلام على الرسول –صلى الله عليه وعلى آله وسلم-)اهـ. العلامة العثيمين. التعليق على (القواعد والأصول الجامعة).شريط(2)أ. العلامة العثيمين قولهم سلم لي على الرسول معك!.rar التعديل الأخير تم بواسطة الشاعر أبو رواحة الموري ; 04-28-2010 الساعة 09:46 AM. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.