|
كاتب الموضوع | أم جابر السلفية | مشاركات | 5 | المشاهدات | 2521 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
فـــــــــــائدة \\
الموضوع الأصلي :
فـــــــــــائدة \\
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
أم جابر السلفية
__________________
الفتن وإن عظمت و ساءتنا فأنها تعد غربلة وتمييز للخبيث من الطيب ..فاللهم إنا نعوذ بك من النفاق والشقاق ..آمين قال الإمام الوادعي رحمه الله ( لن تستقيم الدعوة السلفية إلا بالجرح والتعديل) وقال خليفته الناصح الأمين حفظه الله ( من تحزب خرب وضاع وماع ) التعديل الأخير تم بواسطة أم جابر السلفية ; 01-28-2010 الساعة 04:05 PM. |
#2
|
|||
|
|||
صدقت أم جابر
فهذه أقل عقوبة يمكن أن تصدر بحقهما وبارك الله فيك على هذه الفائدة القيمة |
#3
|
|||||||||
|
|||||||||
__________________
الفتن وإن عظمت و ساءتنا فأنها تعد غربلة وتمييز للخبيث من الطيب ..فاللهم إنا نعوذ بك من النفاق والشقاق ..آمين قال الإمام الوادعي رحمه الله ( لن تستقيم الدعوة السلفية إلا بالجرح والتعديل) وقال خليفته الناصح الأمين حفظه الله ( من تحزب خرب وضاع وماع ) |
#4
|
|||
|
|||
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بأختنا العزيزة أم عائشة السلفية فحيا هلا ومرحبا في إنظمامها معنا في هذا المنتدى المبارك مفيدة ومستفيدة ونشكر لأختي الفاضلة أم جابر على هذه المشاركة وأزيد أنه قال عبد الله بن المبارك : من عقوبة الكذاب أن يرد عليه صدقه. كما في الكفاية للخطيب 10/117 ثم أريد أن أنبه على شيء لم أنتبه له في المرة السابقة وهو أنك كتبت قال الحافط ابن حجر في شرحه لعلل الترمذي وهو خطأ والصواب : أن شرح علل الترمذي للحافظ ابن رجب والله أعلم وبارك الله فيك أختي الغالية . التعديل الأخير تم بواسطة بنت العمدة - أم الشيماء ; 02-02-2010 الساعة 11:15 AM. |
#6
|
|||||||||
|
|||||||||
__________________
الفتن وإن عظمت و ساءتنا فأنها تعد غربلة وتمييز للخبيث من الطيب ..فاللهم إنا نعوذ بك من النفاق والشقاق ..آمين قال الإمام الوادعي رحمه الله ( لن تستقيم الدعوة السلفية إلا بالجرح والتعديل) وقال خليفته الناصح الأمين حفظه الله ( من تحزب خرب وضاع وماع ) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.