![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
  
		
			
  | 
	|||||||
| كاتب الموضوع | أبو عبدالله أياد بن عبدالله الكردي | مشاركات | 0 | المشاهدات | 9986 | 
                        
        |   | 
    
         
 | انشر الموضوع | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			كشف الغوامض في التحذيرمن غدر الروافض     
أغدرٌ من الحوثيْ أم القلبُ يرجفُ *** رجالُ الوغى نحو الروافض تزحفُ بوائلةِِ البركانُ يغلي كأنما *** هشيمٌ به نار الحقيقةِ تعصِفُ لهم بلقاء الرفض حبٌّ كأنهم *** أسودٌ جرتْ خلف البهائم تخطُفُ فأضحتْ قلوبُ الرفضِ ملأى مهابةً *** كأنهمُ الفئرانُ في الفخِّ ترسُفُ أليستْ بها الأدرانُ تطفوا نتانةً *** بها الشركُ مثوى والضلالة مَعْكَفُ لقد قذف الرحمنُ فيهم مَذلةً *** فلا (هاونٌ) يُرجى و( صاروخُ) يقذِفُ وليس لهم وسْط المعارك تقيةً *** فلا سحرُهم عند الأشاوسِ يهتفُ ولا لحشيش العقل في الحرب قوةٌ *** ولكنما الإيمانُ رمحٌ مثقفُ فبالأمس قد خانتْ خفافيشُ ليلِهم *** وفي قلعة السلطان للسرّ خُطَّفُ فأنى لها في جند أحمدَ مرتعٌ *** فليس لها إلا الردينيُّ مُرهِفُ فحيي رجالَ العزِّ في كل بقعةٍ *** وخصْ قلعةَ الأبطالِ حيثُ الغطارفُ رجالٌ لهم في ساحة الحرب مشهدٌ *** وفي العلم آياتٌ لها الكون يعزِفُ لقد حاول الأشرارُ تهديمَ معهدٍ *** بنارِ من الصاروخ والقنصُ يحتفُ فما من سلاحٍ في يد الرفض مُسْلطٍ *** بلا رحمةٍ إلا و في الدار مَحذفُ ولكنما الرحمنُ يحمي جنودَه *** وأقدارُه لاهل المحابر تلطفُ أيا شيخَنا المغوارَ مني تحيةٌ *** محملةُ الأحزانِ والعينُ تذرف فيحيى به تحيا العلومُ نواضراً *** بل الدين يحيا والشريعة تهتف وقفتَ بوجه الرفضِ وقفة مخلصٍ *** وقد راغ عن لقيا الروافض مشغِفُ بِحُبِّ متاعٍ أو ملذاتِ نفسِه *** فأضحى رهينَ النفس بالقيد يَرسِفُ وحولَك طلابُ الحديث كأنهم *** أعاسيبُ نحلٍ للكرِيهة شنّفوا حماكم إلهُ الحقِّ من كل خِدعةٍ *** فعادتْ على المكار نارٌ تلهّفُ وفي (جبل الطلاب) حيي بواسلاً *** لهم في جبينِ الدهرِ ذكرٌ ومُتحَف و(براقةٌ) للعزِّ أضحتْ سهولُها *** جثامينَ رفضٍ بين أحجارِها نُفُوا أتدري بماذا خطط الرفضُ من أذى *** لهُدَّ من الإسلامِ ركنٌ ومصحفُ ففي غُرةِ الشهر الحرام محرمٍ *** لملحمة كبرى بها الرفضُ حُتّفُ فصُدَّ بعون الله زحفاً عرمرماً *** ولاذوا بذلٍ في البرية يُوصَفُ فكم من شهيدٍ قد قضى اليومَ نحبَه *** وكم من جريحٍ في العيادة ينزف وكم طفلةٍ شابتْ مفارِقُ رأسها *** لها القلبُ يأسى والمدامع تذرف وكم نسوةٍ قد أسقطَ الرعبُ طفلَها *** وأخرى لهول الخطب تُدمى وترعُفُ فليس لأهل الرفض قلبٌ وإنما *** همُ الوحشُ بل أدهى ,إذِ الوحشُ يلطُفُ وليس لهم يا قومِ أدنى كرامةٍ *** فليس لهم إلا المدافع تنسف فهل يمنعُ الإنسانُ قوتاً وإبرةً؟! *** فلا الدينُ مرعياً ولا العُرْفُ يُعرَفُ لقد خيّب الله الروافضَ خيبةً *** فليس لهم حتى القيامة مَشرف أبعد الذي ساسوه ترجى عهودُهم *** كفى الرفضُ قبحاً بالمواعيدِ لم يَفوا لئن خدعوا الأغرارَ بالحربِ فترةً *** فقد أسلموا السبطينِ والموتُ يعصفُ وإنْ نكثوا ميثاقَ من كان مصلحاً *** فقد خوّنوا جبريلَ والدينَ حرفوا أليسوا هُمُ أهل التقيةِ مذهباَ *** فكيف يصحُّ العهدُ والنكثُ مَألَفُ كفى اللهُ أفكارَ الروافض إنّها *** لمِنْ وحلِ الشيطان تُسقى وترشُفُ وطهّر أرض الجنتين بوابلٍ *** عميمٍ , به الأدرانُ تمحو وتُصرَفُ شعر أبي سعيد أحمد باغوث الحضرمي تاريخ 11صفر1433هـ منقول من شبكة علوم السلفية 
 
الموضوع الأصلي : 
قصيدة قوية ومؤثرة " كشف الغوامض في التحذير من غدر الروافض " للشاعر أبي سعيد احمد باغوث
   
-||-
   
المصدر : 
منتديات الشعر السلفي
   
-||-
   
الكاتب : 
أبو عبدالله أياد بن عبدالله الكردي 
		
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 | 
![]()  | 
	
	
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
		
  | 
	
		
  | 
.: عدد زوار المنتدى:.
 
| 
		
		 | 
	
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  |