|
كاتب الموضوع | الشاعر أبو رواحة الموري | مشاركات | 1 | المشاهدات | 3775 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
فتوى الشيخ المحدِّث يحيى الحجوري - حفظه الله - في الرد على المدعو علي الحلبي - هداه الله -
بسم الله الرحمن الرحيم
فتوى الشيخ المحدِّث يحي بن علي الحجوري - حفظه الله - في الرد على المدعو علي الحلبي - هداه الله - . قال الشيخ يحى بن علي الحجوري - حفظه الله - : فيه ملزمة في الرد على [ علي الحلبي ] ؛ نشرت لا بأس أن يبيعها الإخوان هنا للنظر، لمعرفتها ، الأخ الذي أعطاني قال : انظر فيها هل ترى أن الإخوان يبيعونها ؟ ، لا بأس ... بما في ذلك الانتخابات يا إخوان ، ونحن الذي يقول بالانتخابات نرى أنه لا بأس أن يُبيّن خطؤه في ذلك ! علي الحلبي ما قد تخلَّص من أبي الحسن ! ما زال غارقاً معاه ؟ ما زال معاه ، ولا تخلص من عدنان عرعور ، ولا تخلص من المغراوي ، ولا تخلص من أسامة القوصي ، ولا تخلص من إحياء التراث ، يقول : مازلت أزورها وبيني أنا وإياها مناصحة ، ولا أخفيكم أنني مثلاً .. ولا أخفيكم أنني يعني ماذا ما أكن لها ذاك الود وما إلى ذلك ، هذا هو .. مميع علي الحلبي ! مميع يا إخوان ؛ دعوته دعوة تمييع ، أشد من دعوة المميعين عندنا في اليمن ! المميعين عندنا يخجلون من الإنتخابات وبعض الأشياء ، من القول بالإنتخابات وكذا وبعض ... ، أما ذاك فدعوته دعوة تمييع ؛ صحيح .. وسليم الهلالي( ) ومحمد حسان !! وفعلاً يحاضر عندهم لو كانت بدعة ما حاضر في مسجدهم ، حاضر عند أنصار السنة ويراهم أنهم أنصار سنة ! ، إحياء التراث وأنصار السنة ، ويصعدون في التلافز ، والإنتخابات يجيزونها ويفتون بها .. علي الحلبي مميع ! صحيح دعوته دعوة تمييع بصراحة ومحاجج عن الذين هم ضد أهل السنة ! محامي عنهم !! مميع، ومحامي عن الذين هم أضداد أهل السنة ، مثل محاماة بعض المشايخ عن عبد الرحمن ! يحامون عن المتردي وخلاص يعني نحن موقفنا هذا ؛ ونرى هذا ؛ ما [ .. ] هذا موقف عناد ، هذا موقف عناد بصراحة وإلا فقد رأيتم غير هذا الرأي وغيَّروا هذا .. هذه المحاماة عن أهل الباطل يطيح أصحابها ، فعلي الحلبي مميع !! وايش لهم في التلافز يصعدون عليها والقنوات هكذا ؟ هم كانوا كتَّاباً عند ماذا ؛ عندهم قدرة على التأليف .. ويذهبون بعد هذه الأمور ، وممن يفتي بالإنتخابات فيما بلغنا وصي الله ، نُشر منشور أنه أفتى أهل الهند بالإنتخابات ، وصي الله عباس ! هؤلاء هَمزة وصل إلى الإخوان المسلمين !! همزة وصل إلى الإخوان المسلمين ! يعني منزلة بين المنزلتين ! لا هم أهل سنة صافين ؛ كثير منهم نحن ما نقول عن أحد بعينه لكن أقصد أن أتكلم عن هؤلاء ، عن بعض الناس ؛ بحيث أنه سلفي يبغي لك الإنتخابات و يجلبها نحن ما نتكلم عن واحد بعينه ، إنما الكلام عن أناس ، ولا هم أيضا صاروا مع الإخوان على أفكارهم ! الإخوان قد عرفهم الناس وحذرهم الناس فأبغضوهم ، وهمزة الوصل هذه تأخذ من أهل السنة وترجم إليهم .. ؛ نعم ... هؤلاء مثل عربيات التوريد ! يعني تحمل وتورد !! أناس في الوسط ، أناس أهل سنة عارفين طريقهم ، من شرّق شرّق ومن غرّب غرّب ، ما هم يعني حق حق ! ، وما فائدة العلم إلا هذا أن يستبين الإنسان من الحق الذي أراد ، وأناس متحيرون ! مساكين شبه عوام شبه عوام مع فلان مع فلان مع فلان !! شبه مقلدة منذ زمن قديما وحديثا ، وأناس همزة وصل .. يعني حزبيون أقحاح ، سلفيون أقحاح حزبيون أقحاح .. عرفوا طريقهم والسلفيون عرفوا طريقهم ، همزة وصل يقربون إلى الحزبيين ، فهم تارة هكذا وتارة هكذا ! تارة يميل إلى الحق وتارة يميل إلى الباطل ! ومن أحسن إليه بكلام أو عطاه أو ما إلى ذلك من المدارجة لا بأس ! صاحب هوى ! يعني يريدك أن يعني أن تلين وهكذا ومسحه وهكذا يداريه إذا حصل من هذا قرَّب منك ! وإن حصل أيضا من آخر إما عطاء وإلا مدارجة قرَّب منه ومن سبق إليه أخذه ! ، هذا حاصلهم ؛ فهمزة الوصل شغلوا الناس ! همزة الوصل هذه - الله يصلحهم - الذين ذبذبوا الناس !! لا وضحوا هكذا ولا هكذا ! صاروا مذبذبين بين هؤلاء وهؤلاء ! لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء !! لسنا نعني أنهم منافقون لكن هذه ذبذبة ، يستنصحونه إلى زمن قريب أين نطلب العلم يقول : عند أبي الحسن ! [ .. ] هذا علي الحلبي !! ، زوروا أبا الحسن !! لو خرجت أزوركم وأزور أبا الحسن !! وهكذا عند أبي الحسن ! يعني الكلام كله والملازم كلها ما طنت في أذنه !! كل الكلام في أبي الحسن ما طن في أذنه ! وما كفاه زاجرا مما عليه أبو الحسن لأن الشبكة واحدة ! هذه حقيقة !! علي الحلبي إلى الحزبيين أقرب منه إلى طريقة السلفيين الأقحاح !! ولا نقول يعني على أنه !! ولكنه مائل إلى التراث ؛ مائل إلى أبي الحسن ؛ مائل إلى المغراوي ؛ مائل إلى عرعور ؛ يعني يكاد يكون مثلاً ما هو نصف بنصف ! بل أقل !! إلى أولئك ، أكثر إلى أولئك ميوله ( ! ) ميوله إلى أولئك وأولائي .. مدافعة عنهم ، وهكذا مائل إلى ماذا عرعور ! إلى أمثال هؤلاء ، التراث من زمن قديم والناس يدقدقون فيها ويبينون حالها ، وما إلى ذلك ما عنده اقتناع بما هي عليه من الباطل ! وما عنده اقتناع أن يحذر منها ويصدع بالتحذير عنها ! ، أنصار السنة كذلك ؛ جمعية أنصار السنة كذلك والذين هم أنصار البدعة فعلا ( !! ) ، كما سمَّاهم الشيخ - رحمه الله - والله هذا رأيناه من تصرفاتهم ، من أفعالهم ومما يشكوا منهم السودانيون هناك وغير السودانيين ، فإذن .. هذا ما بصراحة إذا رأيت من هؤلاء المتوقفين بين الطرفين فاعلم أنه إلى الباطل أقرب في يوم من الدهر يرجع إليهم ! خذوا حذركم من المتوقفين يا أهل السنة ، خذوا حذركم من المتوقفين .. المتوقفون إلى التحزب وإلى الباطل أقرب إلا أن يتداركهم الله برحمته ! هذه صراحة ، [ .... ] ، كم مكث الذين هم مع براءة الذمة متوقفون من أجل أهل الأردن يتكلمون ؟ كم مكثوا من أجل أن يتكلم أهل المدينة ثم أين صار مآلهم ؟ هل لما تكلم أهل المدينة وافقوهم ولا رجعوا ؟ يا اخي هؤلاء أصحاب بيعة شرية ، يعني نريد هذا يتكلم ، هذا سوقه مرج هذا ؛ نريد سوق الثاني ! ،وهكذا عبارة عن بيعة شرية في الدعوة السلفية ، ما نقول يبيع لكن ما هم أصحاب منهج واضح ، الذين نريده أن لا يتكلم نريده أن لا يتكلم !! ، فهؤلاء المتوقفون من أصحاب برءاة الذمة كانوا لنا درسا وقد لعبوا علينا أزمنة ، وهم يقولون نريد أهل المدينة يتكلمون ، نريد الشيخ فلان يتكلم ، لماذا الشيخ فلان ما يتكلم ؟ أأنتم أعلم أم الشيخ فلان ؟ والله هكذا كانوا يقولون لنا ! من أعلم أأنتم أعلم أم الشيخ فلان ؟ الشيخ فلان أعلم وأكبر سنا وكذا وكذا ، و مكنونا من هذا يلعبون على الدعوة حتى ضاعت الدعوة بين أيديهم ! وراحوا شذر مذر ! ، المتوقفون إلى الباطل أقرب ! والله لقد هجر الإمام أحمد الواقفة في بعض المسائل ! لأنه رآهم ما هم أصحاب نصح ، فعلي حسن متوقف متوقف في أبي الحسن ! ومتوقف في فلان ومتوقف في فلان ! الله يصلحه ، المغراوي قد بُين حاله ؛ والله بُين حاله بصدق بصراحة ما كتبه فيه الشيخ ربيع كتب فيه بصدق ما كتب فيه بهوى ، ورأينا ما كتبه وعرفنا الحقائق أنها أنها منافحة عن الدعوة السلفية ، وكتب فيه أيضا ، وكتب في اسمه هذا الذي المغربي هذا [ المغراوي ] ، المغراوي عنده تكفيريات يا أخي ، وكذلك أيضا في أبي الحسن .. كل هؤلاء من تصدى له أهل السنة قاموا يدافعون عنه على أنه بمنزلة بين المنزلتين ! هذا ما هو مقبول ، يعني صار منزلة بين المنزلتين في الأردن ! وعندنا في اليمن من ابني مرعي ومن وافق ابني مرعي هؤلاء ! وهناك واقفة إلى هذا الصنف أقرب وهؤلاء إلى الإخوان المسلمين همزة وصل ! هذه هي ، والله لا علينا يعني من حيث أن من أقبل على الخير أقبل ؛ ومن لم يرد الله له الهداية ذلك حكم الله وأمره ، لله الأمر من قبل ومن بعد ، لا نملك لأنفسنا ولا لغيرنا ضراً ولا نفعاً ، لكن هذا من باب النصح للمسلمين ، علي حسن الحلبي - وفقه الله - عبارة عن محامي عن الحزبيين الذين تُكلم فيهم بحق ( !!! ) ، وصي الله عباس قال : يريد القراءة في كتب سيد قطب !! ووصي الله عباس أيضا عنده اعوجاجات ! من اعوجاجاته تلك الفتوى بالانتخابات ! والميول إلى التراثيين !! وما ذكره الإخوان عليه عنده ، اعوجاجات نريد أن يصلحها ، ودعوا هؤلاء المساكين يقولون انظروا يتكلم في فلان ؟ ! نحن نتكلم من مصدر دين يا ببغاء ! صحيح نحن نتكلم من مصدر دين ؛ والله نخشى من عذاب الله إن لم ننطق بالحق ! يتكلم في وصي الله عباس ؛ يتكلم في فالح الحربي كانوا يعملوا علينا نقاط من أجل فالح الحربي !! يتكلم في فلان ، هذا دين .. من أخذه أخذه ومن لم يأخذه ؛ ألقى الله - عز وجل - بما يقربني - سبحانه وتعالى - ، لا يرعكم منهج المميعين وكثرة المميعين وكثرة أموالهم ، لا يرعكم ! فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال ، لا يرعكم .. لو كنت وحدك وأنت على الحق تلقى الله على الصراط المستقيم والله ناج ، ما دمت تكره الباطل وتحب الحق ، أما أن هذا التمييع ما شأنهم يا أخي ؟ أو كل ما قويت عضلات واحد منهم قام يريد أن يبطش على السنة إلى الحزبيين فإن أبى وقف منزلة بين المنزلتين ؟ ! ما شأنهم ؟ أنا والله لا آمن أن وراء هؤلاء جميعا إحياء التراث تغذيهم من التحت ! الله لا صبَّحها بخير ولا مسَّاها ، تغذيهم والمال فتنة يا إخوان ، وراء هؤلاء جميعا وبأسماء مختلفة .. أسماء مختلفة لما افتضحت جعلت تدس يعني من لم يكن متصلا إليها عن جهة جمعية أخرى وهي هي ، فتنة فتنة نعوذ بالله من شرها ، فيكنون هؤلاء عبارة عن تلاميذ لها ؛ تلاميذ لإحياء التراث ؛ تلاميذ للدرهم والدينار ؛ من حصل له فلوس كثير راح من عندنا وراح اتوكل ، من حصل له يعني سمعة ونفخة وهكذا وكذا اتوكل ! الحمد لله ؛ هذا ما هو إلينا نحن - نحمد الله - أن الله - سبحانه وتعالى - حبب إلينا الحق وبغض إلينا الباطل ، ليهلك من هلك عن بينة ويحي من حي عن بينة ، وإن الله لسميع عليم ، كان من مخطط أبي الحسن يا إخوان الذي دبره وفشل فيه .. أنه كان حريصا على استيعاب أكبر قدر من المساجد وهكذا ، يمسك هذا المسجد ويرسل له واحد ويرجع فيه هكذا ، أكبر قدر من المساجد ، وهكذا من رآه نابغا حاول أن يلف حوله إما بكفالة وإما أن يستقطبه حوله وهكذا ، لف على النابغين أو شبه النابغين أو من يكون خطيبا أو واعظا أو كذا ، حتى أناس كنا نعرفهم أصلابا في الدعوة ، بمعنى أنهم أقوياء يبغضون التحزب ؛ دَعاه وأعطاه كفالة داعية وذوَّبه حتى الأرض ذوَّبه .. ذوَّبه تماما مثل عوض البكاري ؛ كيف كان يعني يشاد مع فلان حزبي ؛ وبعض الناس ربما رماه بالتحزب وما هو حزبي ! ومع ذلك دعاه وذوَّبه بدنيا ، وكلام هكذا وأنت قدم وأنت أخِر ، وأنت افعل كذا وسوِّي كذا وأخونا فلان ، ويسلط عليهم من قرناءه وزملائه من يجالسه ذوَّبهم ! ، فكان من أشد من أخذ من أهل السنة أناسا وذوَّبهم وضيَّعهم ، فهذه دعوة تذويب وتضييع وتفتيت ، تفتيت ؛ ودعوة يعني ماذا ؟ هجوم على تربية أهل السنة ؛ تضييع لتربية أهل السنة ، ولن يفلحوا ما دام حالهم كذلك الذين هم قصدهم [ أنت ربي ] وهم يأخذون ، أنت تربي وهم يأخذون والله ما يفلحون ، وإنما قصدهم أن يضيعوا ، وهم قصدهم أنهم يرتفعون بذلك وأولئك وأنهم يصيروا أنصار لا.. لا لكن لا يضيعون بين أيديهم ، يضيعون بين أيديهم لأنهم ما كانت دعوتهم بصافية ، الآن هؤلاء الذين هم براءة الذمة صاروا لا يزورون أبا الحسن ولا هو يزورهم ، تفرقوا .. صاروا شذر مذر بسبب يعني أنهم عملوا فتنة ، فما انتفع بهم ولا انتفعوا به ؛ ولا استفاد منهم ولا استفادوا منه ، وإنما فتن الجميع ! والعمل الصالح كله أن يكون قصد الإنسان يعِّلم لوجه الله - عز وجل - ، من صدق سلك مسلك السلف - رضوان الله - عليهم ، ومن لم يسلك الطريق الذي هم عليه من قبل وأعجبه غيره ، فإن الله يقول: وما أنت عليهم بوكيل يقول : وما أنت عليهم بوكيل ، وفي الآية الأخرى : وما أنت عليهم بحفيظ ، وأجرك عند الله ، سلمان وسفر أخذوا طلاب الشيخ ابن باز ، هل ضرُّوه ؟ ما ضرُّوه ؛ أخذوا بعض طلاب الشيخ ابن باز يحضروا عنده وكذا وأولئك يحضرون له و دفوهم ضيعوهم في [ .. ] ، و يبكون على الشيخ ابن باز لما كان كبيرا قدرا ومعنى يعني شيخنا شيخنا ، وأما الزجلة والهيلامان كله لـ .. لماذا لسلمان وسفر ، لكن ما ضروه ولله الحمد ، بقي الشيخ بن باز هو الشيخ بن باز - رحمه الله - إمام ، وبقي هؤلاء فرغ ! ضايعون مالهم كبير مقدار إلا عند أصحابهم يهينون لهم ؛ هكذا يزجلون بهم يعملوا لهم إعلانات وما زالوا فالتين لأن الحق أقوى منهم ! الآن عوض البكاري يأخذ راتبه من الإخوان المسلمين !! هذا برهان على أن هؤلاء إنما هم همزة وصل إلى الإخوان ، ويقول إن منهجه كان خطأ ! ولعل .. ولعل ، قلبه ما هو صافي ؛ يعني من قبل ما كان على نية صحيحة حتى صيره الله إلى ما كان .. معروف معروف لكن والله عندنا كان نعرفه على كذا ويدرس وكذا وعلى خير نحترمه باعتبار أنه يظهر الخير ، ويحب الناس من يظهر الخير ويظهر السنة ، ولكن انظر الآن إلى الفتنة يعني . شوف بعض الناس ربما كان فيجرجرونه ويملحونه وأعطوه كلمات وكذا دغدغوه ! وملَّسوه وطاح !! ارجم في البالوعات !! صحيح والله عندهم عجائب في الأساليب ، عندهم عجائب في الأساليب يعني إكرام ربما تجد غاية الإكرام عندهم ! ما تجده عند السلفي !! وحفاوة وتقدير وكذلك أيضا زجلة والشأن كله ميعه ! ميعه ، وإذا معنا صاروا حوله !! يا أيها السلفي اثبت على الخير ولو كنت فقيراً الله يتولى الصالحين ، صحيح الله يتولى الصالحين .اهـ قام بتفريغ هذه الفتوى: أبو عبد الرحمن بن سعيد القاهري السلفي كان الله له ، في تمام الساعة التاسعة صباحا من يوم الخميس الموافق: 2 / ربيع الأول / 1430 هـ ، الموافق: 26 / فبراير / 2009 مـ. منقول من العلوم
الموضوع الأصلي :
فتوى الشيخ المحدِّث يحيى الحجوري - حفظه الله - في الرد على المدعو علي الحلبي - هداه الله -
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
الشاعر أبو رواحة الموري
|
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
وحفظ الله الشيخ الناصح الأمين |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.