|
كاتب الموضوع | أبو عبد الرحمن لخضر ابن أحمد السبداوي | مشاركات | 17 | المشاهدات | 12006 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا و رحم الله الإمام الألباني و غفر له
|
#12
|
|||
|
|||
الأخ حاتم والأخ أكرم جزاكم الله خير الجزاء ، ورحم الله العلامة الألباني وأسكنه الفردوس الأعلى .
وهذه روابط جديدة للمواد الصوتية لدفاع العلماء الأكابر عن العلامة الألباني وتبرئته من تهمة الإرجاء في حزمة واحدة rm أو mp3 التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن لخضر ابن أحمد السبداوي ; 06-19-2010 الساعة 11:54 PM. |
#13
|
|||
|
|||
سئل الشيخ الناصح الأمين -حفظه الله -
هل الشيخ الألباني من مرجئةالفقهاء؟ قال الله تعالى: ﴿كَبُرَتْ كَلِمَةًتَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلآّ كَذِبًا﴾ [الكهف:5]،الذين يقولون إن الشيخ الألباني مرجئ (كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبًا)، فالشيخ الألباني رحمه الله عالم سلفي، رد على المرجئةوالجهمية والقدرية، والجبرية والبوذية والهندوسية، وسائر أهل الفرق،بما لم يرده هؤلاء الذين يتهمونه بهذه التهمة،ولكنهاكماقيل: شنشنة أعرفها من أخزم،لا تجد سلفيًايتصدى للباطل وأهله إلا ورموه بالعظائم والجرائم،فاعرف هذا، وقد اتهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بتهمة التشبيه، حتى قال بعضهم وهو ابن بطوطة: إن شيخ الإسلام خطب خطبة ونزل ثم قال: إنالله ينزل عن كرسيه كما أنزل عن هذاالمنبر!! وهذا تشبيه خطير، وشيخ الإسلام رحمه الله كتبه طافحة بالرد على المشبهة،وشيخ الإسلام كغيره من علماء السنة له اجتهادات يخطئ ويصيب،وهذه هي حال البشر، فلاتجد عالمًا من علماء الدين إلا ولديه أخطاء، ومع ذلك انتفعت الأمة بعلمه،والشيخ الألباني عنده قوة في الردود على المخالفين،اقرأمقدمة آداب الزفاف، وكذا مقدمة صفة الصلاة رد فيها على المقلدة بالأحاديث والآثار،وانظرمقدمة شرح الطحاوية وكثير من كتبه، فتراه يرد بكلام قوي جدًا،حتى ولوصدر الخطأ من بعض العلماء، ومن بعض أصحاب المذاهب، ويرد على الحزبيين، وبعض من يرد عليهم قد يكون سني ولكن قد يكون عنده شيء من العصبية فيردعليه،وماكان أحد يستطيع أن يرفع رأسه في زمنه، فلما مات خرج المبطلون بملازمهم وطعونهم،وأما شيخنا مقبل رحمه الله تعالى فلم تظهر بعده مثل هذه الأمور لأن الدعوة في اليمن قوية وكذا قوة طلابه، فمن أظهرشيئًاقمعوه،ومن ذلك طعون علي با بكر، حيث اتهمه بأنه ليس بفقيه، وأنه من جهيماني،وغيرها من الطعون، ولكن طلاب العلم قمعوه وأهانوه وردواعليه فلم يرتفع رأسه، وكذاأحدهم طعن في كتاب شيخنا رحمه الله المخرج من الفتنة،وغيرهم ممن يطعنون في الشيخ،ولكن لقوة الدعوة في اليمن لم يستطع أحد أن يرفع رأسه،فالله حفظ دعوته وسمعته،وإلا فحساده ملئ الدنيا، وأما بعض طلبة الشيخ الألباني رحمه الله وهداهم الله فشغل نفسه بجمعية البر، فقد كانوا في زمنه رافعي الرؤوس ولهم سمعة مثل المسك، فقد صان سمعتهم، وبعد موته تصارعوا مع بعض الناس في مسائل، ولم يقبلوا على العلم والتعلم،وهجم عليهم أيضًا هذا المفتون أبو الحسن فشوهم، وهم لاينبغي لهم أن يخدعوا به،فبسبب هذه الأمور تشوهت سمعتهم، والجمعيات فاتنة مفتنة،كجمعية البر وجمعية التراث والحكمة والإحسان وغيرها من الجمعيات، فوالله ما هجمت علىجماعة إلا أخدمتهم وخدرتهم وفتنتهم، ولهذه الأمور وكثرة هجوم الفتن عليهم فتروا؛ حتى إن السلفيين انكمشوا عنهم، ولما انكمشوا عنهم هجم عليهم القطبية وغيرهم من الحساد فشدواعليهم. والسلفيون عضد لكل سلفي، أما من أراد أن يقيم دعوة بدون إخوانه السلفيين سواء كانوا في اليمن أو في الحجاز أو في الأردن أوفي سائر بلادالعالم؛ فالناس يزهدون فيمن هذه حالته،فإذا غمزه هذاالسلفي لأنه ناصر المبتدعة أو تركه بعضهم لأمور أخرى؛ فالناس يزهدون فيه، والتوفيق من الله سبحانه وتعالى. تنبيه: الصفاء في المنهج نصرة وعزة، فإنه لما كان هذا المنهج صافيًا ولم يستطع أن يدخله تلويث -وهذابفضل الله ونعمته- استمر على هذا الخير ازداد قوة ولم تجرفه دنيا ولم يخضع لمن يتحكم فيه، وهكذا لم تجره الأفكار؛ فإنه يمشي على طريقة قويمة أخذها من الكتاب والسنة، لا يجرفه تقليد لفلان ولا علان، فإنه منهج ينهى وينأى عن التقليد، ويحث على لزوم الدليل والتمسك به، والاستفادة من أهل العلم،فلما كان كذلك ازداد قوة ومن حين إلى آخر وهو يزداد قوة، ولله الحمد والمنة قال الله تعالى: ﴿وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنِ اللهِ﴾ [النحل:53]. التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن لخضر ابن أحمد السبداوي ; 06-17-2010 الساعة 11:55 PM. |
#14
|
||||
|
||||
الشيخ عبد السلام بن برجس يبرئ الألباني من الإرجاء
الشيخ العلامة عبد السلام برجس _ رحمه الله تعالي _ يبرئ الامام الالباني من الارجاء |
#15
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
|
#16
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراأخانا السبداوي على هذا النقل الطيب وجزى الله شيخنا أبارواحة على الإثراء النافع وجعل ذلك في ميزان الحسنات.
|
#17
|
|||
|
|||
وإيّأك وتقبّل الله دعاك
|
#18
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله إخواني في الله حسبنا الله ونعم الوكيل على من يطعن في إمام الدنيا والدين وشيخ المنهج والإسلام والمسلمين ومجدد القرن العشرين لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم اهد هؤلاء الشرذمة الجائرين أو أقصم ظهورهم يا رب العالمين بارك الله في إخواني البواسل على ما بدلوه نصرة لهذا الجبل وسعيا في ما أنتم فيه وسيرا في ركب المدافعين لعل الله يكتب لنا بذلك الأجر العظيم أقول : قد كنت في أيام مضت وحين كشر الحدادية ومن يجندهم عن أنياب المكر والطعن الخبيث في الإمام الألباني أنقب عن كلامه في مسألة الإيمان وأقارنه بكلام باقي الأئمة الثقات حتى حصل لدي كم لا يستهان به من المعلومات ولله الحمد وهذه بعضها ؛ وأنبه أن النقل الأول لم أتذكر لمن هو أللشيخ الألباني أم لغيره من علماء الملة ؛ ولذلك فقد تركته دون إحالة مع ذكره لأهميته : - النقل الأول : قلتم – حفظك الله - حاول بعضهم أن ينسب إلى ابن تيمية عدم التكفير بترك جنس العمل وهذا لا يمكن ألبته لأمرين :الأول / أن أقواله صريحة كل الصراحة في تكفير تارك جنس العمل كقوله : وقد تقدم أن جنس الأعمال من لوازم إيمان القلب الثاني / أن ابن تيمية ممن يكفر بترك الصلاة ، لكن بالترك الكلي . فكيف يكفر بترك الصلاة ولا يكفر بترك جنس العمل ؟ مجموع الفتاوى ، وشرح العمدة قسم الصلاة ص 81 وما بعدها -. والذي أورث هذا الخطأ عند بعضهم : أنه يرى ابن تيمية يقرر أنه يكفي في الإيمان أعمال القلوب ولا يذكر أعمال الجوارح فيظن أن ابن تيمية لا يشترط جنس أعمال الجوارح وهذا خطأ لأن ابن تيمية نفسه يقرر أنه يلزم من وجود أعمال القلوب وجود أعمال الجوارح فذكر اللازم يوجب وجود الملزوم . راجع مجموع الفتاوى ( 7 / 194 ) . ثم لابد من ملاحظة أمر مهم وهو أن هناك فرقاً بين الكلام على ترك جنس العمل وترك أفراد الأعمال فإن كلام العلماء كثيراً ما يكون راجعاً إلى ترك الأفراد لا الجنس ، وإنما يتكلمون عن ترك الجنس عند الرد على المرجئة ، وإثبات أن العمل من الإيمان ، وأن هناك تلازماً بين الظاهر والباطن . - النقل الثاني : قال الشيخ العلامة الألباني -رحمه الله- « إن الإيمان بدون عمل لا يفيد ؛ فالله –عز وجل- حينما يذكر الإيمان يذكره مقرونًا بالعمل الصالح ؛ لأننا لا نتصور إيمانًا بدون عمل صالح، إلا أن نتخيله خيالا ! ؛ آمن من هنا - قال: أشهد ألا إله إلا الله ومحمد رسول الله- ومات من هنا… هذا نستطيع أن نتصوره ، لكن إنسان يقول: لا إله إلا الله، محمد رسول الله؛ ويعيش دهره – مما شاء الله - ولا يعمل صالحًا !! ؛ فعدم عمله الصالح هو دليل أنه يقولها بلسانه، ولم يدخل الإيمان إلى قلبه؛ فذكر الأعمال الصالحة بعد الإيمان ليدل على أن الإيمان النافع هو الذي يكون مقرونًا بالعمل الصالح...».اهـ انظر شرحه على الأدب المفرد (الشريط السادس/الوجه الأول). - النقل الثالث : وقال أيضا - رحمه الله- ((قال الله تعالى: (ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون)، هذه الباء هنا سببيه يعني بسبب عملكم الصالح، وأعظم الأعمال الصالحة هو الإيمان، كما جاء في الحديث الصحيح أن النبي ﷺ سأله رجل عن أفضل الأعمال. قال: إيمان بالله تبارك وتعالى، الإيمان عمل قلبي مُشْ كما يظن بعض الناس أنه لا علاقة لـه بالعمل!!!، لا، الإيمان: أولًا: لابد من أن يتحرك القلب بالإيمان بالله ورسوله ؛ ثم لابد أن يقترن مع هذا الإيمان الذي وقر في القلب، أن يظهر ذلك على البدن والجوارح لذلك فقوله تبارك وتعالى: (ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون) نص قاطع صريح بأن دخول الجنة ليس بمجرد الأماني…)).اﻫ. "الوجه الثاني" من الشريط (11) من "سلسلة الهدى والنور فماذا يا ترى يبقى بعد هذي النقول للمتجاسرين المتهافتين المتسرعين نعوذ بالله من الخذلان أخوكم في ذات الإله العلية أبو عبد الله بلال يونسي السلفي السكيكدي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.