|
كاتب الموضوع | الشاعر أبو رواحة الموري | مشاركات | 2 | المشاهدات | 3800 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة للشيخ عبد السلام بن برجس
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله كما ينبغي له أن يُحمد ويرضى ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. فهذا كتاب لطالما انتظره طلاب العلم ؛ لأنه أفضل ما جُمع في باب عقيدة أهل السنة في معاملة حكام المسلمين ، بعيداً عن الغلو المذموم ، والتفريط المشؤوم. وهو كتاب: معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة للشيخ الدكتور عبد السلام بن برجس آل عبد الكريم - رحمه الله تعالى -. وقد أثنى على الكتاب: العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى وغيره كثير كما ذكر المؤلف في خاتمة الكتاب. رابط التحميل : http://ia700300.us.archive.org/24/it...am/moamlah.pdf
الموضوع الأصلي :
معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة للشيخ عبد السلام بن برجس
-||-
المصدر :
منتديات الشعر السلفي
-||-
الكاتب :
الشاعر أبو رواحة الموري
|
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
ماشاء الله ولا حول ولا قوة إلا بالله ....
أحسن الله إليك شيخنا الحبيب وزادك من فضله ... حقا كم فرحنا بذا الكتاب يوم أخرجه صاحبه المجاهد ... فاللهم ارحم الشيخ العالم البرجس وأسكنه بحبوحة الجنة مع النبيين والشهداء وارزقه التمتع بالنظر إلى وجهك الكريم .... آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــين |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك شيخنا الكريم ، فعلا هو كتاب من أجمل ما يكون ، أسأل الله الكريم أن يرحم مؤلّفه وأن يجزيه خير الجزاء
قال الشيخ رحمه الله في هذا الكتاب: ولقد تجسدت هذه القاعدة فيما كتبه أئمة الدعوة النجدية – رحمهم الله تعالي – في هذا الباب، عندما تسربت بعض الأفكار المنحرفة فيه إلي جماعة من المنتسبين إلي الخير والصلاح. فلقد أكثروا – رحمهم الله تعالي – من تقرير هذا الأمر، وأفاضوا فيه وكرروا بيانه زيادة في الإيضاح واستئصالاً للشبه الواردة عليه، ولم يكتفوا بكلمة واحدة ولا تقرير فرد منهم لهذا الأمر الخطير لعلمهم بما ينتج عن الجهل به من البلاء والشر المستطير. وفي ذلك يقول الإمام الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ – رحم الله الجميع – في كلام متين، يكشف شيئاً من الشبه الملبسة في هذا الباب ويرد على من أشاعها من الجهال: ((.... ولم يدر هؤلاء المفتونون أن أكثر ولاة أهل الإسلام – من عهد يزيد بن معاوية - حاشا عمر بن عبد العزيز ومن شاء الله من بني أمية – قد وقع منهم من الجراءة والحوادث العظام والخروج والفساد في ولاية أهل الإسلام ومع ذلك فسيرة الأئمة الأعلام والسادة العظام – معهم – معروفة مشهورة، لا ينزعون يدا من طاعة فيما أمر الله به رسوله من شرائع الإسلام وواجبات الدين. وقال رحمه اله في خاتمة الكتاب: لقد كتبت في هذا الكتاب لله – عز وجل -، وإني لأرجوه في أفضل أعمالي، إذ به أذب عن أسوار الأمة أن تثلم، وعن أبنائها أن يتخطفهم شياطين الجن والإنس. كتبت هذا الكتاب حماية للأمة من الفتن وصيانة للعقيدة أن تخدش. لقيت نصباً في بحث مسائله، وتحرير فوائده، واقتناص أوابده حتى جاء جامعاً لما لم يجمع قبله في كتاب ( قل بفضل الله وبرحمته فليفرحوا هو خير مما يجمعون ). فلما نشرته للناس أثني عليه أهل الفضل من العلماء وطلاب العلم، منهم من شافهني بذلك، كالشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله تعالى – |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
.: عدد زوار المنتدى:.