العودة   منتديات الشعر السلفي بإشراف الشاعر ابي رواحة الموري > مرحباً بكم في منتديات الشعر السلفي > منتديات اللغــة العـــربيــة والشعــر السلــفــي > منتــــدى القصـــائـــد المنــــــوعـــــة

كاتب الموضوع أكرم بن نجيب التونسي مشاركات 2 المشاهدات 2284  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
  #1  
قديم 04-18-2011, 02:15 PM
أكرم بن نجيب التونسي أكرم بن نجيب التونسي غير متواجد حالياً
مراقب - وفقه الله
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 684
أكرم بن نجيب التونسي is on a distinguished road
افتراضي الأرجـوزة المـيـئيـة فـي ذكــر حـــال أشــــرف البـــريـــة


الأرجـوزة المـيـئيـة فـي ذكــر حـــال أشــــرف البـــريـــة

لابن أبي العز رحمه الله تعالى



01- اَلْحَمْدُ للهِ الْقَدِيرِ الْبَارِي
ثُمَّ صَلاَتُهُ عَلَى الْمُخْتَارِ

02- وَبَعْدُ هَاكَ سِيرَةَ الرَّسُولِ
مَنْظُومَةً مُوجَزَةَ الْفُصُولِ

03- مَوْلِدُهُ فِي عَاشِرِ الْفَضِيلِ
رَبِيعٍ الأَوَّلِ عَامَ الْفِيلِ

04- لَكِنَّمَا الْمَشْهُورُ ثَانِي عَشْرِهِ
فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ طُلُوعَ فَجْرِهِ

05- وَوَافَقَ الْعِشْرِينَ مِنْ نَيْسَانَا
وَقْبَلَه حَيْنُ أَبِيهِ حَانَا

06- وَبَعْدَ عَامَيْنِ غَدَا فَطِيمَا
جَاءَتْ بِهِ مُرضِعُهُ سَلِيمَا

07- حَلِيمَةٌ لِأُمِّهِ وَعَادَتْ
بِهِ لِأَهْلِهَا كَمَا أَرَادَتْ

08- فَبَعْدَ شَهْرَيْنِ انْشِقَاقُ بَطْنِهِْ
وَقِيلَ بَعْدَ أَرْبَعٍ مِنْ سِنِّهِْ

09- وَبَعْدَ سِتٍٍّ مَعَ شَهْرٍ جَاءِ
وَفَاةُ أُمِّهِ عَلَى الْأَبْوَاءِ

10- وَجَدُّه لِلْأَبِ عَبْدُ الْمُطَّلِبْ
بَعْدَ ثَمَانٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ كَذِبْ

11- ثُمَّ أَبُو طَالِبٍ الْعَمُّ كَفَلْ
خِدْمَتَهُ ثُمَّ إِلَى الشَّامِ رَحَلْ

12- وَذَاكَ بَعْدَ عَامِهِ الثَّانِي عَشَرْ
وَكَانَ مِنْ أَمْرِ (بَحِيـرَا) مَا اشْتَهَرْ

13- وَسَارَ نَحْوَ الشَّامِ أَشْرَفُ الْوَرَى
فِي عَامِ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ اذْكُرَا

14- لِأُمِّنَا خَدِيـجَةٍ مُتَّجِرَا
وَعَادَ فِيهِ رَابِحًا مُسْتَبْشِرَا

15- فَكَانَ فِيهِ عَقْدُهُ عَلَيْهَا
وَبَعْدَهُ إِفْضَاؤُهُ إِلَيْهَا

16- وَوِلْدُهُ مِنْهَا خَلاَ إِبْرَاهِيمْ
فَالْأَوَّلُ الْقَاسِمُ حَازَ التَّكْرِيـمْ

17- وَزَيْنَبٌ رُقَيَّةٌ وَفَاطِمَةْ
وَأُمُّ كُلْثُومٍ لَهُنَّ خَاتِمَةْ

18- وَالطَّاهِرُ الطَّيِّبُ عَبْدُ اللهِ
وَقِيلَ كُلُّ اسْمٍ لِفَرْدٍ زَاهِي

19- وَالْكُلُّ فِي حَيَاتِهِ ذَاقُوا الْحِمَامْ
وَبَعْدَهُ فَاطِمَةٌ بِنِصْفِ عَامْ

20- وَبَعْدَ خَمْسٍ وَثَلاَثِينَ حَضَرْ
بُنْيَانَ بَيْتِ اللهِ لَمَّا أَنْ دَثَرْ

21- وَحَكَّمُوهُ وَرَضُوا بِمَا حَكَمْ
فِي وَضْعِ ذَاكَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ ثَمْ

22- وَبَعْدَ عَامِ أَرْبَعِينَ أُرْسِلاَ
فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ يَقِينًا فَانْقُلاَ

23- فِي رَمَضَانَ أَوْ رَبِيعِ الْأَوَّلِ
وَسُورةُ اقْرَأْ أَوَّلُ الْمُنَزَّلِ

24- ثُمَّ الْوُضُوءَ وَالصَّلاَةَ عَلَّمَهْ
جِبْرِيلُ وَهْيَ رَكْعَتَانِ مُحْكَمَةْ

25- ثُمَّ مَضَتْ عِشْرُونَ يَوْمًا كَامِلَةْ
فَرَمَتِ الْجِنَّ نُجُومٌ هَائِلَةْ

26- ثُمَّ دَعَا فِي أَرْبَعِ الْأَعْوَامِ
بِالْأَمْرِ جَهْرَةً إِلَى الْإِسْلاَمِ

27- وَأْرَبَعٌ مِنَ النِّسَا وَاثْنَا عَشَرْ
مِنَ الرِّجَالِ الصَّحْبِ كُلٌّ قَدْ هَجَرْ

28- إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ فِي خَامِسِ عَامْ
وَفِيهِ عَادُوا ثُمَّ عَادُوا لاَ مَلاَمْ

29- ثَلاَثَةٌ هُمْ وَثَمَانُونَ رَجُلْ
وَمَعَهُمْ جَمَاعَةٌ حَتَّى كَمُلْ

30- وَهُنَّ عَشْرٌ وَثَمَانٍ ثُمَّ قَدْ
أَسْلَمَ فِي السَّادِسِ حَمْزَةُ الْأَسَدْ

31- وَبَعْدَ تِسْعٍ مِنْ سِنِي رِسَالَتِهْ
مَاتَ أَبُو طَالِبَِ ذُو كَفَالَتِهْ

32- وَبَعْدَه خَدِيـجَةٌ تُوُفِّيَتْ
مِنْ بَعْدِ أَيَّامٍ ثَلاَثَةٍ مَضَتْ

33- وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَرُبْعٍ أَسْلَمَا
جِنُّ نَصِيبِينَ وعَادُوا فَاعْلَمَا

34- ثُمَّ عَلَى سَوْدَةَ أَمْضَى عَقْدَهْ
فِي رَمَضَانَ ثُمَّ كَانَ بَعْدَهْ

35- عَقْدُ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ فِي شَوَّالِ،
وَبَعْدَ خَمْسِينَ وَعَامٍ تَالِ

36- أُسْرِيْ بِهِ وَالصَّلَوَاتُ فُرِضَتْ
خَمْسًا بِخَمْسِينَ كَمَا قَدْ حُفِظَتْ

37- وَالْبَيْعَةُ الْأُولَى مَعَ اثْنَيْ عَشَرَا
مِنْ أَهْلِ طَيْبَةَ كَمَا قَدْ ذُكِرَا

38- وَبَعْدَ ثِنْتَيْنِ وَخَمْسِينَ أَتَى
سَبْعُونَ فِي الْمَوْسِمِ هَذَا ثَبَتَا

39- مِنْ طَيْبَةٍ فَبَايَعُوا ثُمَّ هَجَرْ
مَكَّةَ يَوْمَ اثْنَيْنِ مِنْ شَهْرِ صَفَرْ

40- فَجَاءَ طَيْبَةَ الرِّضَا يَقِينَا
إِذْ كَمَّلَ الثَّلاَثَ وَالْخَمْسِينَا

41- فِي يَوْمِ الاِثْنَيْنِ وَدَامَ فِيهَا
عَشْرَ سِنِينَ كَمَلَتْ نَحْكِيهَا

42- أَكْمَلَ فِي الْأُولَى صَلاَةَ الْحَضَرِ
مِنْ بَعْدِ مَا جَمَّعَ فَاسْمَعْ خَبَرِي

43- ثُمَّ بَنَى الْمَسْجِدَ فِي قُبَاءِ
وَمَسْجِدَ الْمَدِينَةِ الْغَرَّاءِ

44- ثُمَّ بَنَى مِنْ حَوْلِهِ مَسَاكِنَهْ
ثُمَّ أَتَى مِنْ بَعْدُ فِي هَذِي السَّنَةْ

45- أَقَلُّ مِنْ نِصْفِ الَّذِينَ سَافَرُوا
إِلَى بِلاَدِ الْحُبْشِ حِينَ هَاجَرُوا

46- وَفِيهِ آخَى أَشْرَفُ الْأَخْيَارِ
بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ

47- ثُمَّ بَنَى بِابْنَةِ خَيْرِ صَحْبِهِ
وَشَرَعَ الْأَذَانَ فَاقْتَدِ بِهِ

48- وَغَزْوَةُ الْأَبْوَاءِ بَعْدُ فِي صَفَرْ
هَذَا وَفِي الثَّانِيَةِ الْغَزْوُ اشْتَهَرْ

49- إِلَى بُوَاطَ ثُمَّ بَدْرٍ وَوَجَبْ
تَحَوُّلُ الْقِبْلَةِ فِي نِصْفِ رَجَبْ

50- مِنْ بَعْدِ ذَا الْعُشَيْرُ يَا إِخْوَانِي
وَفَرْضُ شَهْرِ الصَّوْمِ فِي شَعْبَانِ

51- وَالْغَزْوَة الْكُبْرَى الَّتِي بِبَدْرِ
فِي الصَّوْمِ فِي سَابِعِ عَشْرِ الشَّهْرِ

52- وَوَجَبَتْ فِيهِ زَكَاةُ الْفِطْرِ
مِنْ بَعْدِ بَدْرٍ بِلَيَالٍ عَشْرِ

53- وَفِي زَكَاةِ الْمَالِ خُلْفٌ فَادْرِ
وَمَاتَتِ ابْنَةُ النَّبِيِّ الْبَرِّ

54- رُقَيَّةٌ قَبْلَ رُجُوعِ السَّفْرِ
زَوْجَةُ عُثْمَانَ وعُرْسُ الطُّهْرِ

55- فَاطِمَةٍ عَلَى عَلِيِّ الْقَدْرِ
وَأَسْلَمَ الْعَبَّاسُ بَعْدَ الأَسْرِ

56- وَقَيْنُقَاعُ غَزْوُهُمْ فِي الْإِثْرِ
بَعْدَ ضَحَاءِ يَوْمِ عِيدِ النَّحْرِ

57- وَغَزْوَةُ السَّوِيقِ ثُمَّ قَرْقَرَةْ
وَالْغَزْوُ فِي الثَّالِثَةِ الْمُشْتَهِرَةْ

58- فِي غَطَفَانَ وَبَنِي سُلَيْمِ
وَأُمُّ كُلْثُومَِ ابْنَةُ الْكَرِيمِ

59- زَوَّجَ عُثْمَانَ بِهَا وَخَصَّهْ
ثُمَّ تَزَوَّجَ النَّبِيُّ حَفْصَةْ

60- وَزَيْنَـبًا ثُمَّ غَزَا إِلَى أُحُدْ
فِي شَهْرِ شَوَّالٍ وَحَمْراءِ الْأَسَدْ

61- فَالْخَمْرُ حُرِّمَتْ يَقِينًا فَاسْمَعَنْ
هَذَا وَفِيهَا وُلِدَ السِّبْطُ الْحَسَنْ

62- وَكَانَ فِي الرَّابِعَةِ الْغَزْوُ إِلَى
بَنِي النَّضِيرِ فِي رَبِيعٍ أوَّلا

63- وبَعْدُ مَوْتُ زَيْنَبَ الْمُقَدَّمَةْ
وَبَعْدَهُ نِكَاحُ أُمِّ سَلَمَةْ

64- وَبِنْتِ جَحْشٍ ثُمَّ بَدْرِ الْمَوْعِدِ
وَبَعْدَهَا الْأَحْزَابُ فَاسْمَعْ وَاعْدُدِ

65- ثُمَّ بَنِي قُرَيْظَةٍ وَفِيهِمَا
خُلْفٌ وَفِي ذَاتِ الرِّقَاعِ عُلِمَا

66- كَيْفَ صَلاَةُ الْخَوْفِ وَالْقَصْرُ نُمِي
وَآيَةُ الْحِجَابِ وَالتَّيَمُّمِ

67- قِيلَ: وَرَجْمُهُ الْيَهُودِيَّيْنِ
وَمَوْلِدُ السِّبْطِ الرِّضَا الْحُسَيْنِ

68- اَلْإِفْكُ فِي غَزْوِ بَنِي الْمُصْطَلِقِ
وَكَانَ فِي الْخَامِسَةِ اسْمَعْ وَثِقِ

69- وَدُومَةُ الْجَنْدَلِ قِيلَ وَحَصَلْ
عَقْدُ ابْنَةِ الْحَارِثِ بَعْدُ وَاتَّصَلْ

70- وَعَقْدُ رَيْحَانَةَ فِي ذِي الْخَامِسَةْ
ثُمَّ بَنُو لِحْيَانَ بَدْءُ السَّادِسَةْ

71- وَبَعْدَه اسْتِسْقَاؤُهُ وَذُو قَرَدْ
وَصُدَّ عَنْ عُمْرتِهِ لَمَّا قَصَدْ

72- وَبَيْعَةُ الرِّضْوَانِ أُولَى وَبَنَى
فِيهَا بِرَيْحَانَةَ هَذَا بَيِّنَا

73- وَفُرِضَ الْحَجُّ بِخُلْفٍ فَاسْمَعَهْ
وَكَانَ فَتْحُ خَيْبَرٍ فِي السَّابِعَةْ

74- وَحَظْرُ لَحْمِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةْ
فِيهَا وَمُتْعَةِ النِّسَا الرَّوِيَّةْ

75- ثُمَّ عَلَى أُمِّ حَبِيبَةَ عَقَدْ
وَمَهْرَهَا عَنْهُ النَّجَاشِيُّ نَقَدْ

76- وَسُمَّ فِي شَاةٍ بِهَا هَدِيَّةْ
ثُمَّ اصْطَفَى صَفِيَّةً صَفِيَّةْ

77- ثُمَّ أَتَتْ وَمَنْ بَقِي مُهَاجِرَا
وَعَقْدُ مَيْمُونَةَ كَانَ الآخِرَا

78- وَقَبْلُ إِسْلاَمُ أَبِي هُرَيْرَةْ
وَبَعْدُ عُمْرةُ الْقَضَا الشَّهِيرَةْ

79- وَالرُّسْلَ فِي مُحَرَّمِ الْمُحَرَّمِ
أَرْسَلَهُمْ إِلَى الْمُلُوكِ فَاعْلَمِ

80- وَأُهْدِيَتْ مَارِيَةُ الْقِبْطِيَّةْ
فِيهِ وَفِي الثَّامِنَةِ السَّرِيَّةْ

81- لِمُؤْتَةٍ سَارَتْ وَفِي الصِّيَامِ
قَدْ كَانَ فَتْحُ الْبَلَدِ الْحَرَامِ

82- وَبَعْدَهُ قَدْ أَوْرَدُوا مَا كَانَ فِي
يَوْمِ حُنَيْنٍ ثُمَّ يَوْمِ الطَّائِفِ

83- وَبَعْدُ فِي ذِي الْقَعْدَةِ اعْتِمَارُهْ
مِنَ الْجِعِرَّانَةِ وَاسْتِقْرَارُهْ

84- وَبِنْتُهُ زَيْنَبُ مَاتَتْ ثُمَّا
مَوْلِدُ إِبْرَاهِيمَ فِيهَا حَتْمَا

85- وَوَهَبَتْ نَوْبَتَهَا لِعَائِشَةْ
سَوْدَةُ مَا دَامَتْ زَمَانًا عَائِشَةْ

86- وَعُمِلَ الْمِنْبَرُ غَيْرَ مُخْتَفِ
وَحَجَّ عَتَّابٌ بِأَهْلِ الْمَوْقِفِ

87- ثُمَّ تَبُوكَ قَدْ غَزَا فِي التَّاسِعَةْ
وَهَدَّ مَسْجِدَ الضِّرَارِ رَافِعَهْ

88- وَحَجَّ بِالنَّاسِ أَبُو بَكْرٍ وَثَمْ
تَلا بَرَاءَةً عَلِيٌّ وَحَتَمْ

89- أَنْ لَا يَحُجَّ مُشْرِكٌ بَعْدُ وَلاَ
يَطُوفُ عَارٍ ذَا بِأَمْرٍ فُعِلاَ

90- وَجَاءَتِ الْوُفُودُ فِيهَا تَتْرَى
هَذَا وَمِنْ نِسَاهُ آلَى شَهْرَا

91- ثُمَّ النَّجَاشِيَّ نَعَى وَصَلَّى
عَلَيْهِ مِنْ طَيْبَةَ نَالَ الْفَضْلاَ

92- وَمَاتَ إِبْرَاهِيمُ فِي الْعَامِ الْأَخِيرْ
وَالْبَجَلِيْ أَسْلَمَ وَاسْمُهُ جَرِيرْ

93- وَحَجَّ حِجَّةَ الْوَدَاعِ قَارِنَا
وَوَقَفَ الْجُمْعَةَ فِيهَا آمِنَا

94- وَأُنْزِلَتْ فِي الْيَوْمِ بُشْرَى لَكُمُ
(اَلْيَوْمَ أكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمُ)

95- وَمَوْتُ رَيْحَانَةَ بَعْدَ عَوْدِهْ
وَالتِّسْعُ عِشْنَ مُدَّةً مِنْ بَعْدِهْ

96- وَيَوْمَ الاِثْنَيْنِ قَضَى يَقِينَا
إِذْ أَكْمَلَ الثَّلاَثَ وَالسِّتِّينَا

97- وَالدَّفْنُ فِي بَيْتِ ابْنَةِ الصِّدِّيقِ
فِي مَوْضِعِ الْوَفَاةِ عَنْ تَحْقِيقِ

98- وَمُدَّةُ التَّمْرِيضِ خُمْسَا شَهْرِ
وَقِيلَ بَلْ ثُلْثٌ وَخُمْسٌ فَادْرِ

99- وَتَمَّتِ الْأُرْجُوزَةُ الْمِيئِيَّةْ
فِي ذِكْرِ حَالِ أَشْرَفِ الْبَرِيَّةْ

100- صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ رَبِّي وَعَلَى
صِحَابِهِ وآلِهِ وَمَنْ تَلاَ



منقول

 

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-15-2011, 08:18 PM
عبد الحفيظ المقري الأثري عبد الحفيظ المقري الأثري غير متواجد حالياً
مشرف - بارك الله فيه
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 183
عبد الحفيظ المقري الأثري is on a distinguished road
افتراضي

رائعة واصل وفقك الله
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-22-2011, 10:20 PM
أكرم بن نجيب التونسي أكرم بن نجيب التونسي غير متواجد حالياً
مراقب - وفقه الله
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 684
أكرم بن نجيب التونسي is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك على تعليقك أخي عبد الحفيظ
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

.: عدد زوار المنتدى:.




جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة شرفها الله. الساعة الآن: 05:10 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.7.3, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم بشرط الإشارة إلى منتديات الشعر السلفي

Security byi.s.s.w

 

منتديات الشعر السلفي